فِي المِرآة لَا وُجُود لِلصَّوْتِ
رُبمَا لََا يُوجَد عَالَم بِهَذا اَلهُدوء
وَفِي المِرآة، هَذِه أُذُني
أُذنان يَائِسة لََا تسْتطيعان سَمَاع.
فِي المِرآة أنَا أَعسَر، أَعسَر بِحَيث لََا أَقدِر أن أُصَافحَ يَدِي-مِن لََا يَعرِف كَيْف يُصَافِح.
بِسَبب المِرآة لَا أَقدِر أن أَلمِس ( أنَا ) فِي المِرآة،
وَلكِن إِن لَم تَكُن المِرآة
كَيْف لِي أن أَفعَل أيُّ شَيْء، مِثْل مُوَاجهَة نَفسِي فِي المِرآة.
الآن فِي دَاخلِي لا وجود لـ(المِرآة)، لَكِن هُنَاك (أنَا) دائمًا فِي أَعمَاق وَاحِدة.
لَسْت مُتأكِّدًا لَكنَّه على الأرْجح غَارِق فِي أَهدَاف عَسْراء.
فِي المِرآة الانْعكاس الحقيقيُّ لـ(ذَاتِي) وَلَكنهَا إِلى حدٍّ كبير، تخطَّفَني أيْضًا.
لَا أُقدِّر على الالْتزام مع المِرآة ولَا اِسْتنْطاقهَا، أَشعُر بِالاكْتئاب اَلشدِيد.
رُبمَا لََا يُوجَد عَالَم بِهَذا اَلهُدوء
وَفِي المِرآة، هَذِه أُذُني
أُذنان يَائِسة لََا تسْتطيعان سَمَاع.
فِي المِرآة أنَا أَعسَر، أَعسَر بِحَيث لََا أَقدِر أن أُصَافحَ يَدِي-مِن لََا يَعرِف كَيْف يُصَافِح.
بِسَبب المِرآة لَا أَقدِر أن أَلمِس ( أنَا ) فِي المِرآة،
وَلكِن إِن لَم تَكُن المِرآة
كَيْف لِي أن أَفعَل أيُّ شَيْء، مِثْل مُوَاجهَة نَفسِي فِي المِرآة.
الآن فِي دَاخلِي لا وجود لـ(المِرآة)، لَكِن هُنَاك (أنَا) دائمًا فِي أَعمَاق وَاحِدة.
لَسْت مُتأكِّدًا لَكنَّه على الأرْجح غَارِق فِي أَهدَاف عَسْراء.
فِي المِرآة الانْعكاس الحقيقيُّ لـ(ذَاتِي) وَلَكنهَا إِلى حدٍّ كبير، تخطَّفَني أيْضًا.
لَا أُقدِّر على الالْتزام مع المِرآة ولَا اِسْتنْطاقهَا، أَشعُر بِالاكْتئاب اَلشدِيد.