أن أعثر على حجرٍ كريمٍ
في زحمة الشظايا ؟
أن ألتقِ ظلاً بلا صاحب ؟
أو أن تُعزف الأغان بلا صدىً ؟
محُالٌ ذاك ...
أما أن أجد عينيك
في طياتِ القصيدة
بداهة ...
أن ألمس عينيك
في حضرة الآلهةِ
بداهة ...
أو أن تُمطرَ السماء
أشياءَ تشبه حروف اسمك
بداهة
لو تتفتَّق أزرار الورد
عن خديك
أو أن يُشهر المساء
أنصال فتنتك في وجه الشهوة
بداهة ...
و لكن
ما يتخطى حدود البديهة
أن أتعثَّر بخصلات شَعرك
وأسقط مغشياً ما بين كلماتي
و همسات الفجر المتعب
بين يديك ...
في زحمة الشظايا ؟
أن ألتقِ ظلاً بلا صاحب ؟
أو أن تُعزف الأغان بلا صدىً ؟
محُالٌ ذاك ...
أما أن أجد عينيك
في طياتِ القصيدة
بداهة ...
أن ألمس عينيك
في حضرة الآلهةِ
بداهة ...
أو أن تُمطرَ السماء
أشياءَ تشبه حروف اسمك
بداهة
لو تتفتَّق أزرار الورد
عن خديك
أو أن يُشهر المساء
أنصال فتنتك في وجه الشهوة
بداهة ...
و لكن
ما يتخطى حدود البديهة
أن أتعثَّر بخصلات شَعرك
وأسقط مغشياً ما بين كلماتي
و همسات الفجر المتعب
بين يديك ...