***
من المبالغة القاتلة أن نسمي تلك القوافل التي تدعي ممارسة النقدعندنا نقّادا لتقول: مالم يقله النقد الفعلي،فهي تجنح في كثير من الحالات الى المحاباة تحت غطاء العروشية،و القبلية الجهوية، والنفاق السياسي والإديولوجي،وهناك من يسمون أنفسهم نقّدا يلتزمون الصمت كي لا يخسروا مواقعم في دائرة القبيلة،أو أمام السلطة الفعلية للنقد،ومن المخيّب للآمال أن الغالبية من أهل النقد عندنا يجهرون بتوجههم الى النقد السردي،ويتهيّبون نقد النص الشعري،ونقد النقد، ونقد الفنون الأخرى،وللأسف تبقى قلة قليلة هي من تمارس الإبداع والنقد في نفس الوقت ،وتظل جهود أصحابها في الظل بسبب الإعلام المضلل،والرأي المطبّل للفئة السالفة الذكر،فتحتي لكل قلم مبدع نصا،والمتبصّر نقدا،ومن يخالفني الرّأي في ذلك،فله حرية التعقيب على ماأقوله:بشرط تقديم الأدلة الواردة خلال عقدين من الزمن في كل أرجاء الجزائر وفي الوطن العربي،وساعة أرفع لفيالق النقّاد تحيّة غعزاز وإكبار.سلام عليكم أحبتي المبدعين والنقاد في الوطن العربي..فلعلّ جرأتنا على قول الحقيقة عندنا تصنع عالما جديدا في شتى الفنون وشتى القضايا النقدية والإبداعية..
من المبالغة القاتلة أن نسمي تلك القوافل التي تدعي ممارسة النقدعندنا نقّادا لتقول: مالم يقله النقد الفعلي،فهي تجنح في كثير من الحالات الى المحاباة تحت غطاء العروشية،و القبلية الجهوية، والنفاق السياسي والإديولوجي،وهناك من يسمون أنفسهم نقّدا يلتزمون الصمت كي لا يخسروا مواقعم في دائرة القبيلة،أو أمام السلطة الفعلية للنقد،ومن المخيّب للآمال أن الغالبية من أهل النقد عندنا يجهرون بتوجههم الى النقد السردي،ويتهيّبون نقد النص الشعري،ونقد النقد، ونقد الفنون الأخرى،وللأسف تبقى قلة قليلة هي من تمارس الإبداع والنقد في نفس الوقت ،وتظل جهود أصحابها في الظل بسبب الإعلام المضلل،والرأي المطبّل للفئة السالفة الذكر،فتحتي لكل قلم مبدع نصا،والمتبصّر نقدا،ومن يخالفني الرّأي في ذلك،فله حرية التعقيب على ماأقوله:بشرط تقديم الأدلة الواردة خلال عقدين من الزمن في كل أرجاء الجزائر وفي الوطن العربي،وساعة أرفع لفيالق النقّاد تحيّة غعزاز وإكبار.سلام عليكم أحبتي المبدعين والنقاد في الوطن العربي..فلعلّ جرأتنا على قول الحقيقة عندنا تصنع عالما جديدا في شتى الفنون وشتى القضايا النقدية والإبداعية..