" إنه لمن دواعي الشرف لي أن أعلن بأن كامل مبلغ جائزة الأطفال العالمية سيذهب لمساعدة الطلبة والمدارس في مكان يواجه صعوبات على وجه الخصوص – ألا وهو غزة.
إنني أتبرع بهذه الأموال لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين والتي تقوم بعمل بطولي في سبيل خدمة الأطفال في غزة في ظل ظروف غاية في الصعوبة.
إن الاحتياجات هائلة – فأكثر من نصف عدد السكان في غزة هم دون الثامنة عشرة من العمر. إنهم يريدون ويستحقون تعليما نوعيا وأملا وفرصا حقيقية من أجل بناء مستقبل. إن هذا التبرع سيساعد في إعادة بناء المدارس التي تضررت خلال النزاع الأخير والتي بلغ عددها 65 مدرسة.
لقد عانى أطفال فلسطين الابرياء كثيرا ولمدة طويلة من الزمن. ينبغي علينا جميعا أن نعمل لضمان أن الصبية والفتيات الفلسطينيين، وكافة الأطفال في كل مكان، يتلقون تعليما نوعيا في بيئة آمنة. حيث أنه بدون تعليم فلن يكون هناك سلام أبدا.
دعونا نقف سويا من أجل السلام والتعليم لأننا سويا نكون أكثر قوة."
إنني أتبرع بهذه الأموال لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين والتي تقوم بعمل بطولي في سبيل خدمة الأطفال في غزة في ظل ظروف غاية في الصعوبة.
إن الاحتياجات هائلة – فأكثر من نصف عدد السكان في غزة هم دون الثامنة عشرة من العمر. إنهم يريدون ويستحقون تعليما نوعيا وأملا وفرصا حقيقية من أجل بناء مستقبل. إن هذا التبرع سيساعد في إعادة بناء المدارس التي تضررت خلال النزاع الأخير والتي بلغ عددها 65 مدرسة.
لقد عانى أطفال فلسطين الابرياء كثيرا ولمدة طويلة من الزمن. ينبغي علينا جميعا أن نعمل لضمان أن الصبية والفتيات الفلسطينيين، وكافة الأطفال في كل مكان، يتلقون تعليما نوعيا في بيئة آمنة. حيث أنه بدون تعليم فلن يكون هناك سلام أبدا.
دعونا نقف سويا من أجل السلام والتعليم لأننا سويا نكون أكثر قوة."