البيان الصادر عن الفئة التي أطلقت على نفسها شخصيات فلسطينيه وانتقدت فيه تصريحات الرئيس محمود عباس حول المحرقة وعدت تصريحات الرئيس محمود عباس في بيان صادر عنهم "المستهجنة أخلاقيا وسياسيا" حول المحرقة النازية.
وجاء في البيان " ندين بشكل لا لبس فيه التصريحات المستهجنة أخلاقيا وسياسيا التي أدلى بها رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس حول المحرقة". وأضاف الموقعون وهم مثقفون وكتاب وسياسيون يتواجدون في أمريكا والغرب "نرفض بشدة أي محاولة لتقليل أو تحريف أو تبرير معاداة السامية أو الجرائم النازية ضد الإنسانية أو التحريف التاريخي فيما يتعلق بالمحرقة".
هذا البيان بنصه وحرفه خارج عن السياق الوطني وخارج عن منطق التاريخ ويتساوق في مضمونه مع المواقف الامريكية والغربية الداعمة للكيان الصهيوني وروايتها التي كانت السبب في انتزاع فلسطين والسبب في نكبة الشعب الفلسطيني وتغافل لا بل تجاهل حقيقتها مصدري البيان
البيان في نصه ومضمونه تساوق مع تنديد مسئولين أمريكيين وإسرائيليون في " إسرائيل " والاتحاد الأوروبي في بروكسل بتصريحات للرئيس الفلسطيني محمود عباس اعتبرت “معادية للسامية”، بعدما أشار في خطاب إلى أن الدور الاجتماعي لليهود وخصوصا في القطاع المصرفي يقف وراء المذابح التي تعرضوا لها في أوروبا خلال القرن الماضي.
وقال الرئيس محمود عباس في خطاب ألقاه في اجتماع المجلس الثوري “معاداة السامية في أوروبا لم تنشأ بسبب الدين اليهودي”، واقتبس كلاما للمفكر الألماني كارل ماركس جاء فيه أن “المكانة الاجتماعية لليهود في أوروبا وعملهم في قطاع البنوك والتعامل بالربي، أديا إلى اللاسامية التي أدت بدورها إلى مذابح في أوروبا”.
وكان الرئيس محمود عباس الذي واجه اتهامات بمعاداة السامية سابقا، سبق له وأن قال في خطاب له أمام المجلس الوطني الفلسطيني انه “قرأ الكثير من الكتب لكتاب يهود ومن بينهم ثلاثة كتاب حللوا فكرة العداء للسامية في أوروبا” وذكر أسماءهم.
وتحدث عن كتابات لكارل ماركس قائلا أن “قراءاته لهذه الكتب بينت انه من القرن الحادي عشر في أوروبا وحتى المحرقة اليهودية في ألمانيا تعرض اليهود لمذبحة كل 10 الى 15 عاما. ولكن لماذا حدث هذا؟ هم يقولون لأنهم يهود، لكن السبب هو المكانة الاجتماعية”. وأوضح ان “مثل هذا الأمر لم يحدث في الدول العربية”.
" بيان العار " و العريضة التي وقعت من 200 ممن يدعون أنفسهم كتاب وشخصيات فلسطينية يتواجدون في الخارج ويعملون لأجندات خاصة بهم قوبلت باستنكار ورفض الشعب الفلسطيني ووصف المجلس الوطني الفلسطيني وشخصيات رسمية عديدة وحركة فتح البيان الموقع والصادر عنهم أنه "بيان عار". وقالت إن الموقعين عليه "يتساوقون في مضامين بيانهم ألافترائي مع الرواية الصهيونية".
وحقيقة القول أن البيان بمضمونه ونصه "انحدارا أخلاقيا" ويتبنى "أكاذيب الإعلام والرواية الإسرائيلية المصطنعة ضد الشعب الفلسطيني متناسين لا بل متجاهلين حقيقة ما يرتكبه الاحتلال من جرائم ترقى لمستوى الهولوكوست الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني
في الوقت الذي نحن فيه بأمس الحاجة لتعزيز الصف الداخلي الفلسطيني، ورص الصفوف والابتعاد عن كل الفتن، تقوم هذه الفئة من مصدري البيان بالتساوق مع الأكاذيب الموجهة والملفقة، التي تحرف الحقيقة، وتشن حملات تحريض، وتأليب للرأي العام على صدقيه الرواية الفلسطينية وتشريع للإرهاب الذي تقوده حكومة اليمين الإسرائيلية المتطرفة والمستوطنين وفي مقدمتهم سومتيرش وبن غفير ومعهم منظمات إرهابيه كمجموعات تدفيع الثمن وشبيبة التلال وأمناء جبل الهيكل وتم تجاهلهم من قبل مصدري البيان ، وهم بحقيقة أنفسهم يدركون ان الفلسطينيين ضحايا النازية التي لعبت دورًا كبيرًا في نكبة فلسطين بترحيل اليهود بشكل مباشر أو غير مباشر إلى فلسطين، والآن يدافعون عن العنصرية الإسرائيلية، ويتجاهلون حقيقة الكيان الاسرائيليى العنصري واكبر دليل على عنصرية الكيان الصهيوني ، قانون الدولة القومية لليهود في إسرائيل (بالعبرية: חוק יסוד: ישראל - מדינת הלאום של העם היהודי) هو قانون أساسي إسرائيلي، يُعرِّف إسرائيل دولة قومية للشعب اليهودي. في 19 يوليو 2018، أقر الكنيست الإسرائيلي القانون بأغلبية 62 ومعارضة 55 وبامتناع نائبين عن التصويت."
وقد تجاهل ذلك مصدروها " بيان العار "
يدرك المرقعون على البيان وهم يصفون أنفسهم بالكتاب والمثقفين والشخصيات الاعتبارية " استخدام مصطلح المحرقة ليس ملكية فكرية لليهود فقط، رغم اعترافنا بأن “الهولوكوست” أبشع الجرائم التي حدثت في التاريخ البشري الحديث، وإنها مُدانة بأقوى العبارات، ولكن هذا لا يعني أن لا نستخدم التعبير نفسه في توصيف المحارق التي تَعرّض، ويتعرّض لها، الشعب الفلسطيني، وما تعرض له الشعب العراقي أثناء الغزو الأمريكي واستخدام الاسلحه المحرمة دوليا ومقتل الآلاف باليورانيوم المنضب وتعذيب السجناء في ابوغريب وما تعرض له الشعب السوري والمصري واللبناني حرقًا بقنابل النابالم الحارقة التي قصفتهم بها الطائرات الإسرائيلية والامريكيه والغربية واستشهاد الآلاف منهم. وجميعها ترقى لمستوى جرائم الهول وكست وتجاهلها البيان
المجازر الإسرائيلية بحق الفلسطينيين لا تقوم بها دولة تجاه مواطنيها كما فعل هتلر تجاه اليهود، بل هي مجازر تقوم بها دولة محتله تجاه السكان الأصليين، وهو أبشع وأفظع من الهولوكوست الذي مارسه هتلر بحق الأعراق التي سماها الدونية .
والرئيس محمود عباس, بمضمون خطابه اقتبس كلمات كتاب ومحللين في توصيفهم للمحرقة ولم ينكرها او يقلل من عدد ضحاياها وإنما أدانه وهذا يدلل جهل القائمين على مصدري البيان وتساوقوا بتصدير البيان بأوامر صدرت لهم من مشغليهم
الفلسطينيون لم يرتكبوا مجازر بحق اليهود ولم يكن لهم أي ضلع بالمحرقة التي حدثت في أوروبا , ومن اصدر قرار تنفيذها الرئيس الألماني السابق هتلر والذي جرت بعروقه دماء يهودية من جده كما أكد ذلك لافروف وزير خارجية روسيا . الشعب الفلسطيني يعتبر ضحية من ضحايا هذه المحرقة فهي سرعت هجرة مئات الآلاف اليهود إلى فلسطين سرعان ما ارتكبوا وما زالوا بحق شعبها مجازر, يتوالى الكشف عنها من قبل منظمات وباحثين إسرائيليين, لا تقل عن المحرقة .وهذا ما تجاهله مصدر بيان العار ومن وقعوا عليه ولم يأتوا على ذكره والأفضل لهم التراجع عن بيانهم وسحبه والاعتذار لشعبهم لان التاريخ لن يرحم كل من سولت له نفسه لخيانة شعبه وقضيته وتساوق في روايته مع الاحتلال والصهيونية العالمية
وجاء في البيان " ندين بشكل لا لبس فيه التصريحات المستهجنة أخلاقيا وسياسيا التي أدلى بها رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس حول المحرقة". وأضاف الموقعون وهم مثقفون وكتاب وسياسيون يتواجدون في أمريكا والغرب "نرفض بشدة أي محاولة لتقليل أو تحريف أو تبرير معاداة السامية أو الجرائم النازية ضد الإنسانية أو التحريف التاريخي فيما يتعلق بالمحرقة".
هذا البيان بنصه وحرفه خارج عن السياق الوطني وخارج عن منطق التاريخ ويتساوق في مضمونه مع المواقف الامريكية والغربية الداعمة للكيان الصهيوني وروايتها التي كانت السبب في انتزاع فلسطين والسبب في نكبة الشعب الفلسطيني وتغافل لا بل تجاهل حقيقتها مصدري البيان
البيان في نصه ومضمونه تساوق مع تنديد مسئولين أمريكيين وإسرائيليون في " إسرائيل " والاتحاد الأوروبي في بروكسل بتصريحات للرئيس الفلسطيني محمود عباس اعتبرت “معادية للسامية”، بعدما أشار في خطاب إلى أن الدور الاجتماعي لليهود وخصوصا في القطاع المصرفي يقف وراء المذابح التي تعرضوا لها في أوروبا خلال القرن الماضي.
وقال الرئيس محمود عباس في خطاب ألقاه في اجتماع المجلس الثوري “معاداة السامية في أوروبا لم تنشأ بسبب الدين اليهودي”، واقتبس كلاما للمفكر الألماني كارل ماركس جاء فيه أن “المكانة الاجتماعية لليهود في أوروبا وعملهم في قطاع البنوك والتعامل بالربي، أديا إلى اللاسامية التي أدت بدورها إلى مذابح في أوروبا”.
وكان الرئيس محمود عباس الذي واجه اتهامات بمعاداة السامية سابقا، سبق له وأن قال في خطاب له أمام المجلس الوطني الفلسطيني انه “قرأ الكثير من الكتب لكتاب يهود ومن بينهم ثلاثة كتاب حللوا فكرة العداء للسامية في أوروبا” وذكر أسماءهم.
وتحدث عن كتابات لكارل ماركس قائلا أن “قراءاته لهذه الكتب بينت انه من القرن الحادي عشر في أوروبا وحتى المحرقة اليهودية في ألمانيا تعرض اليهود لمذبحة كل 10 الى 15 عاما. ولكن لماذا حدث هذا؟ هم يقولون لأنهم يهود، لكن السبب هو المكانة الاجتماعية”. وأوضح ان “مثل هذا الأمر لم يحدث في الدول العربية”.
" بيان العار " و العريضة التي وقعت من 200 ممن يدعون أنفسهم كتاب وشخصيات فلسطينية يتواجدون في الخارج ويعملون لأجندات خاصة بهم قوبلت باستنكار ورفض الشعب الفلسطيني ووصف المجلس الوطني الفلسطيني وشخصيات رسمية عديدة وحركة فتح البيان الموقع والصادر عنهم أنه "بيان عار". وقالت إن الموقعين عليه "يتساوقون في مضامين بيانهم ألافترائي مع الرواية الصهيونية".
وحقيقة القول أن البيان بمضمونه ونصه "انحدارا أخلاقيا" ويتبنى "أكاذيب الإعلام والرواية الإسرائيلية المصطنعة ضد الشعب الفلسطيني متناسين لا بل متجاهلين حقيقة ما يرتكبه الاحتلال من جرائم ترقى لمستوى الهولوكوست الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني
في الوقت الذي نحن فيه بأمس الحاجة لتعزيز الصف الداخلي الفلسطيني، ورص الصفوف والابتعاد عن كل الفتن، تقوم هذه الفئة من مصدري البيان بالتساوق مع الأكاذيب الموجهة والملفقة، التي تحرف الحقيقة، وتشن حملات تحريض، وتأليب للرأي العام على صدقيه الرواية الفلسطينية وتشريع للإرهاب الذي تقوده حكومة اليمين الإسرائيلية المتطرفة والمستوطنين وفي مقدمتهم سومتيرش وبن غفير ومعهم منظمات إرهابيه كمجموعات تدفيع الثمن وشبيبة التلال وأمناء جبل الهيكل وتم تجاهلهم من قبل مصدري البيان ، وهم بحقيقة أنفسهم يدركون ان الفلسطينيين ضحايا النازية التي لعبت دورًا كبيرًا في نكبة فلسطين بترحيل اليهود بشكل مباشر أو غير مباشر إلى فلسطين، والآن يدافعون عن العنصرية الإسرائيلية، ويتجاهلون حقيقة الكيان الاسرائيليى العنصري واكبر دليل على عنصرية الكيان الصهيوني ، قانون الدولة القومية لليهود في إسرائيل (بالعبرية: חוק יסוד: ישראל - מדינת הלאום של העם היהודי) هو قانون أساسي إسرائيلي، يُعرِّف إسرائيل دولة قومية للشعب اليهودي. في 19 يوليو 2018، أقر الكنيست الإسرائيلي القانون بأغلبية 62 ومعارضة 55 وبامتناع نائبين عن التصويت."
وقد تجاهل ذلك مصدروها " بيان العار "
يدرك المرقعون على البيان وهم يصفون أنفسهم بالكتاب والمثقفين والشخصيات الاعتبارية " استخدام مصطلح المحرقة ليس ملكية فكرية لليهود فقط، رغم اعترافنا بأن “الهولوكوست” أبشع الجرائم التي حدثت في التاريخ البشري الحديث، وإنها مُدانة بأقوى العبارات، ولكن هذا لا يعني أن لا نستخدم التعبير نفسه في توصيف المحارق التي تَعرّض، ويتعرّض لها، الشعب الفلسطيني، وما تعرض له الشعب العراقي أثناء الغزو الأمريكي واستخدام الاسلحه المحرمة دوليا ومقتل الآلاف باليورانيوم المنضب وتعذيب السجناء في ابوغريب وما تعرض له الشعب السوري والمصري واللبناني حرقًا بقنابل النابالم الحارقة التي قصفتهم بها الطائرات الإسرائيلية والامريكيه والغربية واستشهاد الآلاف منهم. وجميعها ترقى لمستوى جرائم الهول وكست وتجاهلها البيان
المجازر الإسرائيلية بحق الفلسطينيين لا تقوم بها دولة تجاه مواطنيها كما فعل هتلر تجاه اليهود، بل هي مجازر تقوم بها دولة محتله تجاه السكان الأصليين، وهو أبشع وأفظع من الهولوكوست الذي مارسه هتلر بحق الأعراق التي سماها الدونية .
والرئيس محمود عباس, بمضمون خطابه اقتبس كلمات كتاب ومحللين في توصيفهم للمحرقة ولم ينكرها او يقلل من عدد ضحاياها وإنما أدانه وهذا يدلل جهل القائمين على مصدري البيان وتساوقوا بتصدير البيان بأوامر صدرت لهم من مشغليهم
الفلسطينيون لم يرتكبوا مجازر بحق اليهود ولم يكن لهم أي ضلع بالمحرقة التي حدثت في أوروبا , ومن اصدر قرار تنفيذها الرئيس الألماني السابق هتلر والذي جرت بعروقه دماء يهودية من جده كما أكد ذلك لافروف وزير خارجية روسيا . الشعب الفلسطيني يعتبر ضحية من ضحايا هذه المحرقة فهي سرعت هجرة مئات الآلاف اليهود إلى فلسطين سرعان ما ارتكبوا وما زالوا بحق شعبها مجازر, يتوالى الكشف عنها من قبل منظمات وباحثين إسرائيليين, لا تقل عن المحرقة .وهذا ما تجاهله مصدر بيان العار ومن وقعوا عليه ولم يأتوا على ذكره والأفضل لهم التراجع عن بيانهم وسحبه والاعتذار لشعبهم لان التاريخ لن يرحم كل من سولت له نفسه لخيانة شعبه وقضيته وتساوق في روايته مع الاحتلال والصهيونية العالمية