*اتفقت القوى والفصائل الفلسطينية خلال لقاءاتها في الصين على تحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية وتحت إطار منظمة التحرير، والالتزام بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، طبقاً لقرارات الأمم المتحدة، وضمان حق العودة طبقاً لقرار 194.*
واقر المجتمعون على حق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال وانهائه على مرجعية القرارات الشرعية الدولية ووفق ما نصت عليه القوانين الدولية وميثاق الأمم المتحدة، وأن يصار إلى تشكيل حكومة وفاق وطني مرحليه بتوافق الفصائل الفلسطينية وبقرار من الرئيس بناء على القانون الأساسي الفلسطيني، على أن تبدأ بتوحيد كافة المؤسسات الفلسطينية في كافة الجغرافيا الفلسطينية على اعتبار أن غزه والضفة الغربية والقدس وحده جغرافية واحده استنادا لقرار المحكمة الدولية الذي طالب الاحتلال بإنهاء احتلاله لكافة الأراضي الفلسطينية وتفكيك المستوطنات والمباشرة في اعادة إعمار قطاع غزة والتمهيد لإجراء انتخابات عامة بإشراف لجنة الانتخابات المركزية بأسرع وقت وفقاً لقانون الانتخابات المعتمد.*
وتم التأكيد في الاجتماع على تفعيل وانتظام الإطار القيادي المؤقت الموحد على قاعدة الشراكه الوطنيه في صنع القرار السياسي وفقا لما تم الاتفاق عليه في وثيقة الوفاق الوطني الفلسطيني الموقعة في 4 أيار 2011، حتى يتم تشكيل المجلس الوطني الجديد وفقاً لقانون الانتخابات المعتمد ومن أجل تعميق الشراكة السياسية في تحمل المسئولية الوطنية.*
أن خطورة ودقة المرحلة ومخاطر ما يتهدد القضية الفلسطينية تتطلب سرعة تنفيذ اتفاق الصين وهو امتداد لوثيقة لم الشمل الفلسطيني
إن إنهاء الانقسام يتطلب الشروع بتشكيل حكومة الوحدة الوطنية أو حكومة الوفاق الوطني الفلسطيني أو حكومة الإنقاذ الوطني ومهما كانت التسميات المهم الشروع في تطبيق اتفاق الصين وفق ما تتضمنه بنود الاتفاق لتمتين الجبهة الداخليه الفلسطينية ومواجهة المخاطر التي تتهدد القضية الفلسطينية وتتهدد الشعب نتيجة حرب الإبادة وسياسية التجويع واستباحة حرمات الدم الفلسطيني من قبل حكومة الحرب اليمينية المتطرفه وتعطشها واستباحة الدم عبر القتل والتدمير الممنهج لكل مقومات الحياة
بات مطلوب من حركة فتح وحركة حماس تجاوز كل الخطوط الحمر وتخطى كل العقبات التي تضعها إسرائيل وأمريكا ودول إقليميه لإفشال مسيرة المصالحة وتحقيق الوحدة الوطنية لإضعاف الموقف الفلسطيني لإشغال الفلسطينيين بصراعاتهم وإبعادهم عن أولوية الصراع مع الاحتلال
وبتحقق المصالحة التاريخية وسرعة تشكيل حكومة وحدة وطنية تفويت الفرص على كل المتربصين والذين لا يهمهم سوى مصالحهم ألضيقه والانيه لان هناك من هم مستفدين من هذا الانقسام
نحن الفلسطينيون أصحاب الحق المشروع وتوحيد الصف الفلسطيني مطلب الكل الفلسطيني
فتح كانت وستبقى ديمومة النضال الفلسطيني وهي الوعاء للكل الفلسطيني وعليها تجاوزالفيتو الأمريكي الإسرائيلي والسير قدما باتجاه الشروع بتطبيق وثيقة الصين والتوصل الى الخطوات التي تقود الى اتفاق المصالحة وانهاء الانقسام ... على كل المخلصين والغيورين على حركة فتح تجسيد وتفعيل قسم العهد والولاء لحركة فتح التاريخية فتح ديمومة النضال فتح شعلة المقاومة إنها التعبير الصادق والأمين لكل تطلعات الشعب الفلسطيني فتح التي لن ترهبها تهديدات نتنياهو ولا تصريحات قادة اليمين الإسرائيلي المتمثله بالاصوليه الدينيه وتلك المتمثله بحزب الصهيونيه التي يقودها سومتيرش وابن غفير وفتح لن تخشى القرارات والاجراءات التي يطلقها اليمين المتطرف
لأن فتح بكل مكونها واجنحتها عليها يقع عبئ تحمل مسؤوليتها وتحمل مسؤولية الامانه والسير قدما إلى الامام لتحقيق وحدة الشعب الفلسطيني ، فان تحقيق المصالحه وانهاء الانقسام ووحدة فتح هو فجر جديد وتاريخ جديد و تجديد القسم والعهد والولاء لحركة فتح التاريخية والتي يامل وبحق منها الكل الفلسطيني أن نخطو خطوات والى الأمام بإعادة النظر بكل الماضي لاستخلاص العبر ولا بد من تجاوز هذا الماضي للبناء للحاضر وللنهوض في المستقبل للحركه الوطنية حركة فتح حركة الوعاء لكل الفلسطيني و الوطن الفلسطيني وهذا لن يكون إلا بإعادة الهيكلية والبناء لفتح التاريخية فتح الحاضر والمستقبل نعم بعد هذا الانقسام وهذا الخلاف والذي أعاد فتح إلى الوراء لسنين بفعل الخلافات والانقسام لا بد من تحقيق وانجاز وحدة الفلسطينيين هو الحافز لإعادة ترتيب البيت الفتحاوي والبيت الفلسطيني الأمر الذي يعني ان فلسطين بكل مكونها بحاجه لكل رجال الفكر ولكل رجال البناء ولكل المخلصين والمنتمين للحركة الوطنية والإسلامية وللوطن الفلسطيني ولا يكون ذلك إلا بالتخلص من المندسين والمنتفعين والمتسلقين على حساب الوطن وحساب حركة فتح وحماس وكل القوى والفصائل وهذا يتطلب من الجميع تجديد نشاطاتها البنيوية والفكرية واستعادة روحها التي افتقدتها لسنوات حيث تعود الروح و الهمم لكل الشرفاء المنادين إلى الإعداد والاستعداد لإعادة بناء البيت الفلسطيني إننا نتوجه بهذا النداء لكل ابناء الشعب الفلسطيني بان يعملوا بكل طاقاتهم وبما تمليه المصلحه الوطنية والتنظيمية بحيث يتطلب الأمر اليوم ما يلي :- أولا: عقد مؤتمرات في كل محافظات الوطن لكل القوى و المخلصين من رجال الفكر والمثقفين لدراسة كل المستجدات السياسية والاقتصادية والفكرية لاستخلاص العبر من أخطاء الماضي للنهوض بالحاضر والبناء للمستقبل بمنظور علمي وعملي يستند إلى فكر سياسي متنور
ثانيا:- أن يعهد إلى قادة الرأي والفكر لدراسة ما ينتج عن هذه المؤتمرات لدراستها والخروج بخلاصة الرأي لما يجب أن يكون عليه البناء الوحدوي الفلسطيني اثر تداعيات حرب الإبادة والتدمير الممنهج لكل مقومات الحياة
ثالثا:- أن تتخلص فتح وكل الفصائل والقوى من كل المتسلقين والمنتفعين وان يتم التشديد على تثبيت العضوية لكل القوى والفصائل لاستعادة البناء البنيوي التنظيمي على أسس وطنية وعلى قاعدة الشراكه الوطنيه
رابعا:- أن يتم إعادة ترتيب االبيت الفلسطيني وفق الدراسة التي يتم من خلالها استخلاص العبر وفق الدراسات الميدانيه والمستجدات لتكون المنارة والاسترشاد بقادة الرأي والفكر وإقرار ذلك بما يخدم وحدة الصف الفلسطيني
خامسا:- أن المرحلة تقتضي من الجميع لاستنهاض الهمم وإعادة البناء لنظامنا السياسي وفق المستجد السياسي على الساحة الفلسطينية ، ولكيفية وضع أولوياتنا وأجنداتنا السياسية لخدمة قضايانا الوطنية وفق الأولويات التي تتطلب دراستها بعناية وأهميه ليكون برنامج للعمل السياسي والتنظيمي للمرحلة المقبلة . إن تحقيق اتفاق المصالحة يضع الجميع أمام مستجد لا بد من اخذ العبر من ماضي ما مرت به القضيه الفلسطينيه ولا بد للاستعداد للمرحلة المقبلة وهي مرحلة الإعداد لمواجهة مخططات تصفية القضيه والحقوق الوطنيه الفلسطينيه .وهذه تتطلب المزيد من الجهد الفكري و إعادة هيكلية البناء والمكون السياسي وفق المستجدات وتداعيات الحرب على غزه وتتطلب التعدد للفكر السياسي والأجندات السياسية والبرامج السياسية لمواجهة المخاطر المحدقه بالقضيه الفلسطينيه والشعب الفلسطيني
واقر المجتمعون على حق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال وانهائه على مرجعية القرارات الشرعية الدولية ووفق ما نصت عليه القوانين الدولية وميثاق الأمم المتحدة، وأن يصار إلى تشكيل حكومة وفاق وطني مرحليه بتوافق الفصائل الفلسطينية وبقرار من الرئيس بناء على القانون الأساسي الفلسطيني، على أن تبدأ بتوحيد كافة المؤسسات الفلسطينية في كافة الجغرافيا الفلسطينية على اعتبار أن غزه والضفة الغربية والقدس وحده جغرافية واحده استنادا لقرار المحكمة الدولية الذي طالب الاحتلال بإنهاء احتلاله لكافة الأراضي الفلسطينية وتفكيك المستوطنات والمباشرة في اعادة إعمار قطاع غزة والتمهيد لإجراء انتخابات عامة بإشراف لجنة الانتخابات المركزية بأسرع وقت وفقاً لقانون الانتخابات المعتمد.*
وتم التأكيد في الاجتماع على تفعيل وانتظام الإطار القيادي المؤقت الموحد على قاعدة الشراكه الوطنيه في صنع القرار السياسي وفقا لما تم الاتفاق عليه في وثيقة الوفاق الوطني الفلسطيني الموقعة في 4 أيار 2011، حتى يتم تشكيل المجلس الوطني الجديد وفقاً لقانون الانتخابات المعتمد ومن أجل تعميق الشراكة السياسية في تحمل المسئولية الوطنية.*
أن خطورة ودقة المرحلة ومخاطر ما يتهدد القضية الفلسطينية تتطلب سرعة تنفيذ اتفاق الصين وهو امتداد لوثيقة لم الشمل الفلسطيني
إن إنهاء الانقسام يتطلب الشروع بتشكيل حكومة الوحدة الوطنية أو حكومة الوفاق الوطني الفلسطيني أو حكومة الإنقاذ الوطني ومهما كانت التسميات المهم الشروع في تطبيق اتفاق الصين وفق ما تتضمنه بنود الاتفاق لتمتين الجبهة الداخليه الفلسطينية ومواجهة المخاطر التي تتهدد القضية الفلسطينية وتتهدد الشعب نتيجة حرب الإبادة وسياسية التجويع واستباحة حرمات الدم الفلسطيني من قبل حكومة الحرب اليمينية المتطرفه وتعطشها واستباحة الدم عبر القتل والتدمير الممنهج لكل مقومات الحياة
بات مطلوب من حركة فتح وحركة حماس تجاوز كل الخطوط الحمر وتخطى كل العقبات التي تضعها إسرائيل وأمريكا ودول إقليميه لإفشال مسيرة المصالحة وتحقيق الوحدة الوطنية لإضعاف الموقف الفلسطيني لإشغال الفلسطينيين بصراعاتهم وإبعادهم عن أولوية الصراع مع الاحتلال
وبتحقق المصالحة التاريخية وسرعة تشكيل حكومة وحدة وطنية تفويت الفرص على كل المتربصين والذين لا يهمهم سوى مصالحهم ألضيقه والانيه لان هناك من هم مستفدين من هذا الانقسام
نحن الفلسطينيون أصحاب الحق المشروع وتوحيد الصف الفلسطيني مطلب الكل الفلسطيني
فتح كانت وستبقى ديمومة النضال الفلسطيني وهي الوعاء للكل الفلسطيني وعليها تجاوزالفيتو الأمريكي الإسرائيلي والسير قدما باتجاه الشروع بتطبيق وثيقة الصين والتوصل الى الخطوات التي تقود الى اتفاق المصالحة وانهاء الانقسام ... على كل المخلصين والغيورين على حركة فتح تجسيد وتفعيل قسم العهد والولاء لحركة فتح التاريخية فتح ديمومة النضال فتح شعلة المقاومة إنها التعبير الصادق والأمين لكل تطلعات الشعب الفلسطيني فتح التي لن ترهبها تهديدات نتنياهو ولا تصريحات قادة اليمين الإسرائيلي المتمثله بالاصوليه الدينيه وتلك المتمثله بحزب الصهيونيه التي يقودها سومتيرش وابن غفير وفتح لن تخشى القرارات والاجراءات التي يطلقها اليمين المتطرف
لأن فتح بكل مكونها واجنحتها عليها يقع عبئ تحمل مسؤوليتها وتحمل مسؤولية الامانه والسير قدما إلى الامام لتحقيق وحدة الشعب الفلسطيني ، فان تحقيق المصالحه وانهاء الانقسام ووحدة فتح هو فجر جديد وتاريخ جديد و تجديد القسم والعهد والولاء لحركة فتح التاريخية والتي يامل وبحق منها الكل الفلسطيني أن نخطو خطوات والى الأمام بإعادة النظر بكل الماضي لاستخلاص العبر ولا بد من تجاوز هذا الماضي للبناء للحاضر وللنهوض في المستقبل للحركه الوطنية حركة فتح حركة الوعاء لكل الفلسطيني و الوطن الفلسطيني وهذا لن يكون إلا بإعادة الهيكلية والبناء لفتح التاريخية فتح الحاضر والمستقبل نعم بعد هذا الانقسام وهذا الخلاف والذي أعاد فتح إلى الوراء لسنين بفعل الخلافات والانقسام لا بد من تحقيق وانجاز وحدة الفلسطينيين هو الحافز لإعادة ترتيب البيت الفتحاوي والبيت الفلسطيني الأمر الذي يعني ان فلسطين بكل مكونها بحاجه لكل رجال الفكر ولكل رجال البناء ولكل المخلصين والمنتمين للحركة الوطنية والإسلامية وللوطن الفلسطيني ولا يكون ذلك إلا بالتخلص من المندسين والمنتفعين والمتسلقين على حساب الوطن وحساب حركة فتح وحماس وكل القوى والفصائل وهذا يتطلب من الجميع تجديد نشاطاتها البنيوية والفكرية واستعادة روحها التي افتقدتها لسنوات حيث تعود الروح و الهمم لكل الشرفاء المنادين إلى الإعداد والاستعداد لإعادة بناء البيت الفلسطيني إننا نتوجه بهذا النداء لكل ابناء الشعب الفلسطيني بان يعملوا بكل طاقاتهم وبما تمليه المصلحه الوطنية والتنظيمية بحيث يتطلب الأمر اليوم ما يلي :- أولا: عقد مؤتمرات في كل محافظات الوطن لكل القوى و المخلصين من رجال الفكر والمثقفين لدراسة كل المستجدات السياسية والاقتصادية والفكرية لاستخلاص العبر من أخطاء الماضي للنهوض بالحاضر والبناء للمستقبل بمنظور علمي وعملي يستند إلى فكر سياسي متنور
ثانيا:- أن يعهد إلى قادة الرأي والفكر لدراسة ما ينتج عن هذه المؤتمرات لدراستها والخروج بخلاصة الرأي لما يجب أن يكون عليه البناء الوحدوي الفلسطيني اثر تداعيات حرب الإبادة والتدمير الممنهج لكل مقومات الحياة
ثالثا:- أن تتخلص فتح وكل الفصائل والقوى من كل المتسلقين والمنتفعين وان يتم التشديد على تثبيت العضوية لكل القوى والفصائل لاستعادة البناء البنيوي التنظيمي على أسس وطنية وعلى قاعدة الشراكه الوطنيه
رابعا:- أن يتم إعادة ترتيب االبيت الفلسطيني وفق الدراسة التي يتم من خلالها استخلاص العبر وفق الدراسات الميدانيه والمستجدات لتكون المنارة والاسترشاد بقادة الرأي والفكر وإقرار ذلك بما يخدم وحدة الصف الفلسطيني
خامسا:- أن المرحلة تقتضي من الجميع لاستنهاض الهمم وإعادة البناء لنظامنا السياسي وفق المستجد السياسي على الساحة الفلسطينية ، ولكيفية وضع أولوياتنا وأجنداتنا السياسية لخدمة قضايانا الوطنية وفق الأولويات التي تتطلب دراستها بعناية وأهميه ليكون برنامج للعمل السياسي والتنظيمي للمرحلة المقبلة . إن تحقيق اتفاق المصالحة يضع الجميع أمام مستجد لا بد من اخذ العبر من ماضي ما مرت به القضيه الفلسطينيه ولا بد للاستعداد للمرحلة المقبلة وهي مرحلة الإعداد لمواجهة مخططات تصفية القضيه والحقوق الوطنيه الفلسطينيه .وهذه تتطلب المزيد من الجهد الفكري و إعادة هيكلية البناء والمكون السياسي وفق المستجدات وتداعيات الحرب على غزه وتتطلب التعدد للفكر السياسي والأجندات السياسية والبرامج السياسية لمواجهة المخاطر المحدقه بالقضيه الفلسطينيه والشعب الفلسطيني