الشعب الفلسطيني ومنذ الاحتلال الصهيوني لفلسطين وهو يقدم الكثير من خيرة أبنائه دفاعاً عن أرضه ومقدساته فوقف بصبر واحتساب وضرب أعظم آيات الصمود والتحدي أمام آلة البطش الصهيوني التي لم تكسر إرادته عبر عقود . وحرب الإبادة وسياسة التجويع في غزه والاجتياحات للمخيمات والمدن والبلدات الفلسطينية زادت ايمان الفلسطيني بالتمسك بحقوقه المشروعة وحق تقرير المصير
فإصرار الشعب الفلسطيني على انتزاع أرضه وحقوقه الوطنيه المغتصبة من الاحتلال الصهيوني بشتى الوسائل والطرق هدف لا يمكن التنازل عنه ولتحقيقه انتفض الشعب وقاد ثورات متعددة وقدم الآلاف من الشهداء والجرحى والمعتقلين وخاض الحروب وفجر الثورات التي لم تستطع دول أن تخوضها طيلة هذه السنين .
الشعب الفلسطيني كان ومازال بكل أطيافه مصدر الثبات والصمود وحاضنتها القوية التي لا يمكن أن تنهار أو تهزم بل لا بد من المحافظة على هذه الثوابت لأن بانهياره تنتهي القضية وتسلب الارادة فهو الحامي والحاضن لحقوقه المشروعه وفق كافة القوانين والمواثيق الدوليه
هذا الحق المشروع للشعب الفلسطيني في حق تقرير المصير لم يكن موضع اختلاف بين كافة مكونات الشعب الفلسطيني وهذا الحق المشروع لا يختلف عليه اثنان
ان تعزيز صمود الجبهة الداخلية الفلسطينيه وتعزيز الثقه بقدرات الشعب على مواجهة الاحتلال ومخططاته تعد من الأولويات التي لا بد العمل من أجلها وهذا يتطلب توحيد الجهد والصف الفلسطيني وانهاء المحاصصه الوظيفيه في ظل مسعى القوى والفصائل لتحقيق المكاسب والمغانم على حساب اولوية الصراع وكل ذلك في غياب الاستراتجيه الوطنيه والرؤيا الوطنيه ، والخشية من تداعيات حالة التردي والانقسام وحالة التشظي التي يعيشها الشعب الفلسطيني من فقدان الحاضنة الشعبية لكافة قواه السياسية وهي اليوم ضروره ملحه في ظل التكالب على القضية الفلسطينية للنيل من الثوابت الوطنيه الفلسطينيه
في ظل تغليب المصالح الانيه والتعامل الفوقي واستشراء الفساد وغياب القرار السيادي والتناقض في المواقف والتعامل مع الفعل ورد الفعل وتغلغل المشروع الاستيطاني وتفشي البطاله والتغول الصهيوني باجراءاته القمعيه وغياب التوعيه الثقافيه جميعها عوامل ساهمت في تاكل الحاضنه الشعبيه للقوى والفصائل الفلسطينيه وعدم قدرة القوى والفصائل بالتحكم في قاعدتها الشعبيه
وهذا يتطلب دراسه معمقه في اسباب ومسببات عملية التاكل وكيفية استعادة الثقه من خلال تضييق الفجوه بين الشارع وقواه الممثله في قادة الفصائل ومؤسسات المجتمع المدني.
بتنا امام حاله من التدهور والانهيار المجتمعي يقابلها حاله من اللامسؤوليه بحيث باتت القوى والفصائل لا تملك سوى الشعارات في ظل غياب البرنامج الوطني التعبوي وهذا يتطلب جهد لاعادة ترميم واستعادة الثقه
وفي حال لم يتم تدارك حالة الانهيار والتدهور يخشى من فقدان الحاضنه الشعبيه وفي حال تم الوصول لمرحله تنقطع من خلالها خيوط استعادة الثقه لا بد من الاخذ على محمل الجد كافة الاحتمالات التي قد تقود في مرحله ما من فقدان السيطره على مجمل الاوضاع بفعل عدم المبادره للاصلاح وهي بوابه لاستعادة الثقه وتضييق الفجوه التي تتسع يوما عن يوم بين الشارع ومنظومته السياسيه
المحامي علي ابوحبله
الشعب الفلسطيني ومنذ الاحتلال الصهيوني لفلسطين وهو يقدم الكثير من خيرة أبنائه دفاعاً عن أرضه ومقدساته فوقف بصبر واحتساب وضرب أعظم آيات الصمود والتحدي أمام آلة البطش الصهيوني التي لم تكسر إرادته عبر عقود . وحرب الإبادة وسياسة التجويع في غزه والاجتياحات للمخيمات والمدن والبلدات الفلسطينية زادت ايمان الفلسطيني بالتمسك بحقوقه المشروعة وحق تقرير المصير
فإصرار الشعب الفلسطيني على انتزاع أرضه وحقوقه الوطنيه المغتصبة من الاحتلال الصهيوني بشتى الوسائل والطرق هدف لا يمكن التنازل عنه ولتحقيقه انتفض الشعب وقاد ثورات متعددة وقدم الآلاف من الشهداء والجرحى والمعتقلين وخاض الحروب وفجر الثورات التي لم تستطع دول أن تخوضها طيلة هذه السنين .
الشعب الفلسطيني كان ومازال بكل أطيافه مصدر الثبات والصمود وحاضنتها القوية التي لا يمكن أن تنهار أو تهزم بل لا بد من المحافظة على هذه الثوابت لأن بانهياره تنتهي القضية وتسلب الارادة فهو الحامي والحاضن لحقوقه المشروعه وفق كافة القوانين والمواثيق الدوليه
هذا الحق المشروع للشعب الفلسطيني في حق تقرير المصير لم يكن موضع اختلاف بين كافة مكونات الشعب الفلسطيني وهذا الحق المشروع لا يختلف عليه اثنان
ان تعزيز صمود الجبهة الداخلية الفلسطينيه وتعزيز الثقه بقدرات الشعب على مواجهة الاحتلال ومخططاته تعد من الأولويات التي لا بد العمل من أجلها وهذا يتطلب توحيد الجهد والصف الفلسطيني وانهاء المحاصصه الوظيفيه في ظل مسعى القوى والفصائل لتحقيق المكاسب والمغانم على حساب اولوية الصراع وكل ذلك في غياب الاستراتجيه الوطنيه والرؤيا الوطنيه ، والخشية من تداعيات حالة التردي والانقسام وحالة التشظي التي يعيشها الشعب الفلسطيني من فقدان الحاضنة الشعبية لكافة قواه السياسية وهي اليوم ضروره ملحه في ظل التكالب على القضية الفلسطينية للنيل من الثوابت الوطنيه الفلسطينيه
في ظل تغليب المصالح الانيه والتعامل الفوقي واستشراء الفساد وغياب القرار السيادي والتناقض في المواقف والتعامل مع الفعل ورد الفعل وتغلغل المشروع الاستيطاني وتفشي البطاله والتغول الصهيوني باجراءاته القمعيه وغياب التوعيه الثقافيه جميعها عوامل ساهمت في تاكل الحاضنه الشعبيه للقوى والفصائل الفلسطينيه وعدم قدرة القوى والفصائل بالتحكم في قاعدتها الشعبيه
وهذا يتطلب دراسه معمقه في اسباب ومسببات عملية التاكل وكيفية استعادة الثقه من خلال تضييق الفجوه بين الشارع وقواه الممثله في قادة الفصائل ومؤسسات المجتمع المدني.
بتنا امام حاله من التدهور والانهيار المجتمعي يقابلها حاله من اللامسؤوليه بحيث باتت القوى والفصائل لا تملك سوى الشعارات في ظل غياب البرنامج الوطني التعبوي وهذا يتطلب جهد لاعادة ترميم واستعادة الثقه
وفي حال لم يتم تدارك حالة الانهيار والتدهور يخشى من فقدان الحاضنه الشعبيه وفي حال تم الوصول لمرحله تنقطع من خلالها خيوط استعادة الثقه لا بد من الاخذ على محمل الجد كافة الاحتمالات التي قد تقود في مرحله ما من فقدان السيطره على مجمل الاوضاع بفعل عدم المبادره للاصلاح وهي بوابه لاستعادة الثقه وتضييق الفجوه التي تتسع يوما عن يوم بين الشارع ومنظومته السياسيه
فإصرار الشعب الفلسطيني على انتزاع أرضه وحقوقه الوطنيه المغتصبة من الاحتلال الصهيوني بشتى الوسائل والطرق هدف لا يمكن التنازل عنه ولتحقيقه انتفض الشعب وقاد ثورات متعددة وقدم الآلاف من الشهداء والجرحى والمعتقلين وخاض الحروب وفجر الثورات التي لم تستطع دول أن تخوضها طيلة هذه السنين .
الشعب الفلسطيني كان ومازال بكل أطيافه مصدر الثبات والصمود وحاضنتها القوية التي لا يمكن أن تنهار أو تهزم بل لا بد من المحافظة على هذه الثوابت لأن بانهياره تنتهي القضية وتسلب الارادة فهو الحامي والحاضن لحقوقه المشروعه وفق كافة القوانين والمواثيق الدوليه
هذا الحق المشروع للشعب الفلسطيني في حق تقرير المصير لم يكن موضع اختلاف بين كافة مكونات الشعب الفلسطيني وهذا الحق المشروع لا يختلف عليه اثنان
ان تعزيز صمود الجبهة الداخلية الفلسطينيه وتعزيز الثقه بقدرات الشعب على مواجهة الاحتلال ومخططاته تعد من الأولويات التي لا بد العمل من أجلها وهذا يتطلب توحيد الجهد والصف الفلسطيني وانهاء المحاصصه الوظيفيه في ظل مسعى القوى والفصائل لتحقيق المكاسب والمغانم على حساب اولوية الصراع وكل ذلك في غياب الاستراتجيه الوطنيه والرؤيا الوطنيه ، والخشية من تداعيات حالة التردي والانقسام وحالة التشظي التي يعيشها الشعب الفلسطيني من فقدان الحاضنة الشعبية لكافة قواه السياسية وهي اليوم ضروره ملحه في ظل التكالب على القضية الفلسطينية للنيل من الثوابت الوطنيه الفلسطينيه
في ظل تغليب المصالح الانيه والتعامل الفوقي واستشراء الفساد وغياب القرار السيادي والتناقض في المواقف والتعامل مع الفعل ورد الفعل وتغلغل المشروع الاستيطاني وتفشي البطاله والتغول الصهيوني باجراءاته القمعيه وغياب التوعيه الثقافيه جميعها عوامل ساهمت في تاكل الحاضنه الشعبيه للقوى والفصائل الفلسطينيه وعدم قدرة القوى والفصائل بالتحكم في قاعدتها الشعبيه
وهذا يتطلب دراسه معمقه في اسباب ومسببات عملية التاكل وكيفية استعادة الثقه من خلال تضييق الفجوه بين الشارع وقواه الممثله في قادة الفصائل ومؤسسات المجتمع المدني.
بتنا امام حاله من التدهور والانهيار المجتمعي يقابلها حاله من اللامسؤوليه بحيث باتت القوى والفصائل لا تملك سوى الشعارات في ظل غياب البرنامج الوطني التعبوي وهذا يتطلب جهد لاعادة ترميم واستعادة الثقه
وفي حال لم يتم تدارك حالة الانهيار والتدهور يخشى من فقدان الحاضنه الشعبيه وفي حال تم الوصول لمرحله تنقطع من خلالها خيوط استعادة الثقه لا بد من الاخذ على محمل الجد كافة الاحتمالات التي قد تقود في مرحله ما من فقدان السيطره على مجمل الاوضاع بفعل عدم المبادره للاصلاح وهي بوابه لاستعادة الثقه وتضييق الفجوه التي تتسع يوما عن يوم بين الشارع ومنظومته السياسيه
المحامي علي ابوحبله
الشعب الفلسطيني ومنذ الاحتلال الصهيوني لفلسطين وهو يقدم الكثير من خيرة أبنائه دفاعاً عن أرضه ومقدساته فوقف بصبر واحتساب وضرب أعظم آيات الصمود والتحدي أمام آلة البطش الصهيوني التي لم تكسر إرادته عبر عقود . وحرب الإبادة وسياسة التجويع في غزه والاجتياحات للمخيمات والمدن والبلدات الفلسطينية زادت ايمان الفلسطيني بالتمسك بحقوقه المشروعة وحق تقرير المصير
فإصرار الشعب الفلسطيني على انتزاع أرضه وحقوقه الوطنيه المغتصبة من الاحتلال الصهيوني بشتى الوسائل والطرق هدف لا يمكن التنازل عنه ولتحقيقه انتفض الشعب وقاد ثورات متعددة وقدم الآلاف من الشهداء والجرحى والمعتقلين وخاض الحروب وفجر الثورات التي لم تستطع دول أن تخوضها طيلة هذه السنين .
الشعب الفلسطيني كان ومازال بكل أطيافه مصدر الثبات والصمود وحاضنتها القوية التي لا يمكن أن تنهار أو تهزم بل لا بد من المحافظة على هذه الثوابت لأن بانهياره تنتهي القضية وتسلب الارادة فهو الحامي والحاضن لحقوقه المشروعه وفق كافة القوانين والمواثيق الدوليه
هذا الحق المشروع للشعب الفلسطيني في حق تقرير المصير لم يكن موضع اختلاف بين كافة مكونات الشعب الفلسطيني وهذا الحق المشروع لا يختلف عليه اثنان
ان تعزيز صمود الجبهة الداخلية الفلسطينيه وتعزيز الثقه بقدرات الشعب على مواجهة الاحتلال ومخططاته تعد من الأولويات التي لا بد العمل من أجلها وهذا يتطلب توحيد الجهد والصف الفلسطيني وانهاء المحاصصه الوظيفيه في ظل مسعى القوى والفصائل لتحقيق المكاسب والمغانم على حساب اولوية الصراع وكل ذلك في غياب الاستراتجيه الوطنيه والرؤيا الوطنيه ، والخشية من تداعيات حالة التردي والانقسام وحالة التشظي التي يعيشها الشعب الفلسطيني من فقدان الحاضنة الشعبية لكافة قواه السياسية وهي اليوم ضروره ملحه في ظل التكالب على القضية الفلسطينية للنيل من الثوابت الوطنيه الفلسطينيه
في ظل تغليب المصالح الانيه والتعامل الفوقي واستشراء الفساد وغياب القرار السيادي والتناقض في المواقف والتعامل مع الفعل ورد الفعل وتغلغل المشروع الاستيطاني وتفشي البطاله والتغول الصهيوني باجراءاته القمعيه وغياب التوعيه الثقافيه جميعها عوامل ساهمت في تاكل الحاضنه الشعبيه للقوى والفصائل الفلسطينيه وعدم قدرة القوى والفصائل بالتحكم في قاعدتها الشعبيه
وهذا يتطلب دراسه معمقه في اسباب ومسببات عملية التاكل وكيفية استعادة الثقه من خلال تضييق الفجوه بين الشارع وقواه الممثله في قادة الفصائل ومؤسسات المجتمع المدني.
بتنا امام حاله من التدهور والانهيار المجتمعي يقابلها حاله من اللامسؤوليه بحيث باتت القوى والفصائل لا تملك سوى الشعارات في ظل غياب البرنامج الوطني التعبوي وهذا يتطلب جهد لاعادة ترميم واستعادة الثقه
وفي حال لم يتم تدارك حالة الانهيار والتدهور يخشى من فقدان الحاضنه الشعبيه وفي حال تم الوصول لمرحله تنقطع من خلالها خيوط استعادة الثقه لا بد من الاخذ على محمل الجد كافة الاحتمالات التي قد تقود في مرحله ما من فقدان السيطره على مجمل الاوضاع بفعل عدم المبادره للاصلاح وهي بوابه لاستعادة الثقه وتضييق الفجوه التي تتسع يوما عن يوم بين الشارع ومنظومته السياسيه