نصّ رمزي هادف بلغة سليمةلكنه يحتاج إلى نهاية محكمة تنطبق على واقع أبناء الوطن العربي بحيث يسترجع الأسد هيبته أمام ابناء العم..وفقك الله
نص جميل جعلت الكاتبة من عنوانه مايدل على محتواه على لسان الحيوان برمزية هادفة في هذه السردية الجميلة دون الإخلال بأسلوبها السردي الشيق.