بحق السماء اي صنف من الحطّابين انت?‼
تحتطب الاساطير، واللآلئ، والبحار، ومناديل العشاق، وتحزمها وتحملها فوق ظهرك..
الى اين يا جواد الحطّاب انت ماض وغناؤك يغيض "الضباع" المسعورة داخل الكيمونة السوداء وخارجها ?
المنطقة الخضراء، كما يقول ابو عبد الله النمري في كتابه الملمّع، هي السوداء عند...
( العزيز جواد الحطّاب ..
أنا عبد الأمير جرص – رض –
أشعر بالشوق لك ايها الجواد معي
وأودّ لو أنك معنا، او لو انني معك هناك او هنا لا فرق – الشعر بخير.
وفي نيتي ارسال مجموعة جديدة لك تفتقر الى قراءتك لها والى رأيك بها أيها الأب..
يقولون انك صرت رئيسا للتحرير، فرحت كثيرا وتمنيت ان اتعاون معك
وأن...
عزيزى أدهم
تحية وأشواقًا، وتحيات أبوالكاظم أيضًا، ومعذرة عن الاختصار، فأنا مريض وليس هذا الخطاب من خطابات الحديث والأشواق والأدب، ولكنه مجرد استشارة طبية ويا تلحقونا يا ما تلحقوناش. وقد ذهبت لأكثر من طبيب، ولكن رأيت أن أرجع لمرجع عصره، وفريد فنه الدكتور حسان، الأديب الناشئ!!
كشفت على قلبى...
أشكر لك تشجيعي ودعمي أستاذي سيدي عبد الجبار العلمي كل ما حسبت أن الآفاق تدلهمُّ من حولي وتكفهرّ، ذلك أن قوة تأثير نبل تعليقك على قصيدتي " المسكينة" هذه كان قوياً في أعماق نفسي، وهي المنشورة في ديواني " بالضوء أبعث ظلي" منذ ثلاث سنوات (ط.1: " 2017")، دون أن يلتفت قارئٌ واحد إلى كل الديوان الذي...
30 août 1857
J’ai reçu, Monsieur, votre noble lettre et votre beau livre. L’art est comme l’azur, c’est le champ infini. Vous venez de le prouver. Vos Fleurs du mal rayonnent et éblouissent comme des étoiles. Continuez. Je crie bravo de toutes mes forces à votre vigoureux esprit. Permettez-moi...
رسالة غير مؤرخة-لا أذكر التاريخ!.... لعلها أول رسالة سطرها لي
غادة..
أعرف أن الكثيرين كتبوا إليك، وأعرف أن الكلمات المكتوبة تخفي عادة حقيقة الأشياء خصوصا إذا كانت تُعاش..وتُحس وتُنزف على الصورة الكثيفة النادرة التي عشناها في الأسبوعين الماضيين...ورغم ذلك، فحين أمسكت هذه الورقة لأكتب كنت أعرف...
طاهر بن جلون
تطوان 6/4/70
عزيزي عبدالكبير الخطيبي
هي أكثر من رواية ، إنها قطعة موسيقى يتوجب قراءتها والإنصات إليها لأكثر من مرة ، وهذا ما فعلت ، الذاكرة الموشومة ربما " الرواية" الاولى مع نصوص بيكيت و أرطو ، التي أقرأ بمشاعر التواطؤ وإعادة الخلق، لقد قرات، أخذت نقطا ، كتبت ، وادركت سعادة...
- الرسالة العشرون
نيونن*، منتصف حزيران ١٨٨٤
تَيـَّو العزيز
بعد لوحة المرأة المنشغلة بالغزل التي أرسلتها لك مع رسالتي السابقة، هاأنا أبدأ الآن برسم كبير لهيئة رجل، وأرفق هنا تخطيطاً مصغراً لذلك، ربما تعود بك الذاكرة للدراستين اللتين رسمتهما أيضاً بذات الزاوية والتكوين. قرأت بمتعة فائقة...
* الرسالة الأولى
لاهاي، كانون الثاني ١٨٧٣
تَيّو العزيز
لا تعرف مدى سعادتي بوصول اخبارك عن طريق العائلة، مدهش أن تسير أمورك بشكل جيد في بروكسل. حافظ على إنطباعك الاول عن المدينة، حينها ستشعر بأن كل شيء سيمضي على مايرام. أعرفُ واقدر جيداً كيف تكون البدايات غريبة وصعبة في أغلب الأحيان،
لكني اعرف...
* رسالة الشاعر سليم احمد الحسن
أوجـّه رسالتي للشاعر الكبير حيد محمود أشـكو له ، وألجأ إليه وأرجوه أن يسمح لي بإرسال الديوان إليه ، لقراءته والحكم عليه أشكو لأستاذي حيدر ، ظلم المقيميين ، وأشكو له محاربتهم لكل من هو ليس من الشلة . أشكو له أنهم يجيزون الغث والقصيدة النثرية الموغلة بالرمزية ،...
إلى زميلي وأخي السعيد بوطاجين
أعلم علم اليقين بأنك أحد الأقلام المثابرة والفخورة بجيلك القادح من الزمن الجميل.. وأنه من الواجب الإنساني أن نقف معك يدا بيد...حتى وأنه كما يقال(الخلاف لايفسد الود) فنحن نختلف لربما في الأفكار والطرح والرؤى ,لكننا نشترك في كثير من السبل والمسالك والمسافات ,أهمها...