الأسلوب هو الاجابة عن كل شيء.
طريقة جديدة لمقاربة شيء ممل وخطير.
ان عمل شيء ممل بأسلوب افضل من عمل شيء خطير بدون أسلوب.
عمل شيء خطير بأسلوب اسميه فنا.
مصارعة الثيران يمكن ان تكون فنا.
الملاكمة يمكن ان تكون فنا.
الحب يمكن ان يكون فنا.
فتح علبة سردين يمكن ان يكون فنا.
ليسوا كثيرين من لديهم أسلوب...
كل النساء كل قبلاتهن
طرقهن المختلفة ليحببن
ويتكلمن ويحتجن.
آذانهن، جميعهن يمتلكن آذان
وحناجر وفساتين
وأحذية وسيارات
وأزواج سابقين.
عموماً
النساء دافئات للغاية
يذكرنني بالخبز المحمص مع الزبدة
حيث الزبدة ذائبة فيه.
هنالك نظرة في العين: لقد تم أخذهن
لقد تم خداعهن.
لا أعرف تماماً ماذا أفعل لهن...
وحدة
كانت إدنا تسير في الشارع وهي تحمل حقيبتها الخاصة بالبقالة، عندما مرّت بالسيّارة. رأت لافتة على النافذة الجانبية مكتوب عليها: "مطلوب امرأة"
توقفت. وجدت قطعة كرتونية كبيرة ملصقةً على النافذة، أغلب حروفها مطبوعة بالآلة الكاتبة. لم تستطع قراءتها من مكان وقوفها على الرصيف. استطاعت أن ترى الحروف...
دخل جاك عبر الباب ووجد علبة السجائر على رفّ الموقد. كانت آن تجلس على الأريكة تقرأ عدداً من مجلة "كوزموبوليتان". أشعل جاك سيجارة، وجلس على الكرسيّ. كانت الساعة الثانية عشرة إلا عشر دقائق ليلاً.
"قال لك تشارلي ألاّ تدخن"، قالت آن، وهي تنظر من المجلة.
"أنا جدير بها، لقد كانت ليلة قاسية".
"هل...
تحدثنا عن نساء اختلسنا النظر إلى سيقانهن وهن يترجلن من السيارات، نظرنا من النوافذ ليلاً آملين رؤية شخص يمارس الجنس، لكننا لم نرَ أحداً. في إحدى المرات شاهدنا زوجاً في سرير يهمُّ بامرأته، وفكرنا في أنّنَا سنراه الآن، لكنها قالت: "لا، لا أريد الليلة!" ثمّ أدارت له ظهرها. أشعلَ سيجارة، ورحنا نبحث...
كانت إدنا تسير في الشارع وهي تحمل حقيبتها الخاصة بالبقالة، عندما مرّت بالسيّارة. رأت لافتة على النافذة الجانبية مكتوب عليها: "مطلوب امرأة"
توقفت. وجدت قطعة كرتونية كبيرة ملصقةً على النافذة، أغلب حروفها مطبوعة بالآلة الكاتبة. لم تستطع قراءتها من مكان وقوفها على الرصيف. استطاعت أن ترى الحروف...
كانت إدنا تسير في الشارع وهي تحمل حقيبتها الخاصة بالبقالة، عندما مرّت بالسيّارة. رأت لافتة على النافذة الجانبية مكتوب عليها: "مطلوب امرأة"
توقفت. وجدت قطعة كرتونية كبيرة ملصقةً على النافذة، أغلب حروفها مطبوعة بالآلة الكاتبة. لم تستطع قراءتها من مكان وقوفها على الرصيف. استطاعت أن ترى الحروف...