في كتابه النقدي "فهود في المعبد" ـ والذي ترجمه مؤخرا الصديق أحمد فاروق بألمعيته المعهودة ـ يتعرض الناقد الألماني ميشائيل مار في الفصل الذي خصصه إلياس كانيتي إلى شذرات هذا الكاتب الكبير، ويرى أنه باستثناء البعض منها، فإن التقدير الذي تلقته كان مبالغا فيه. وينتقد مقارنة تلك الشذرات بما كتبه...