عبدالحق بن رحمون

مَا أطْولَ شَارِعَ اَلْحُرِّيةِ يَا أبَانَا الرُّوحي:عَبدَالرحمن اليُوسُفِي ومَا أبْهَى اَلْخَطَّ الذِي نقَش اسْمَكَ فِي فُؤادِ طَنْجَة. اِنْتَظَرْنَاكَ.. انْتَظَرْنَاكَ أنْ تَأْتِيَ إلَى طَنْجَةَ لِنَرَى صُورَةَ الشَّعْبِ اَلذِي يَهْوَى وَرْدَةً بِلاَ أشْوَاكٍ ، كَمَا وَقَفْنَا هَاهُنَا عَلَى...
كلُّ الأزمنةِ جلستْ ترتشفُ «كأسَ أتايْ» وواصلتْ التوريق على هدي طريقَ حِرفةِ الصَّانعِ الْحَاذِقِ تنسجُ في سُوقِ النَّخَاسِينْ وتُمَاوِجُ مَرْبِطَ سُوقِ «الدَّلالِينْ» تقرعُ الدُّروبَ ، والمتنبِّه ُ إذا عبرَ رصيفَ فاسَ وتطوانَ ووجدة سمعَ طرْقَ طَسْتِ النُّحَاسِ وعادَ إلَى الْكَعْبَةِ في الْعامِ...

هذا الملف

نصوص
2
آخر تحديث
أعلى