البروفيسور إشبيليا الجبوري

ـ 0 ـ أستيقظت مبكرا٬ تجددت إلى القمر٬ ذكريات غناءه عادت٬ حكها٬ سرني ظهوره.!٬ أستيقظ القمر بوجه الأرض٬ آه...٬ لا أحد تفاخر مرارته٬ يا للتوكتوك.!!. الفصل الأول: ـ 1 ـ ذات جرس ـ٬ يدق الحزن عمقه٬ ذو حظ لما سبقه٬ جديد الثوب صنع٬ كل حسب طاقته.! ـ 2 ـ اليوم عهد مغاير ـ٬ مذعورا المطر من حلمه٬ حلول...
ـ 0 ـ لقد أستيقضت مبكرا٬ مع النهر٬ وأخذت حقيبتي ووقتي٬ لأعد مشقتي٬ للعطش الوجودي.! الفصل الأول: ـ 1 ـ تائهة في المرآة٬ ملامحي جمعت سنوات على النهر٬ تحت ركبة عداء.! ـ 2 ـ أخوض القمر٬ أنوح جدران المقهى٬ تحت "قزمة"(=أداة) حفار.! ـ 3 ـ ذاكرة الأشجارـ٬ تجلي رسائل قديمة٬ تحت كرسي الحلاق.! ـ 4 ـ رائحة...
ـ 0 ـ رأس الحكمة محنة الإرادة٬ الصمت كلمة٬ المحبة لمن يجروء.! الفصل الأول: ـ 1 ـ ترسخ كما الماء٬ مقدمات مجريات البرهان٬ حركة٬ قيم الجدل٬ صدق نتائجه.! ـ 2 ـ فساد الشيء بطلان صدقه٬ هشاشة فروض مقدماته٬ انعدام صدق نتائجه.! ـ 3 ـ إحالات محنة الإرادة٬ عزاءات متناقضة٬ الخالقية معرفة فائقة.! ـ 4 ـ رأس...
ـ 0 ـ غيوم قرمزية٬ ريشة قبعتة الحمراء واضحة٬ رؤيته معلقة منخفضة.!٬ أخرج من النافذة٬ تبسمت لدفاتري٬ تنطط قلبي٬ هذا غناء السيرنادة للوز.! ولو...! الفصل الأول: ـ 1 ـ أستيقظ قبل الترنيمة٬ أذهب لتحميص مد وجزر الغناء٬ القمر يتخفى أخرين.! ـ 2 ـ خطوة للأمام أتجمدها٬ و لا أنسى ظهوره٬ اللوز ـ٬ سلمني...
ـ 0 ـ ياهيييه ياهوووو ـ٬ أنها المحنة. سأخذ الشوارع للأختباء٬ وحنجرتي للهرب.! الفصل الأول: ـ 1 ـ قلب المقهى٬ ينمو كما حلم فضيع٬ في القفص الصدري.! ـ 2 ـ جدران المقهى تهدم٬ لقد تغير القناع٬ ولكن كما هو الحال دائما٬ هو وحيد.! ـ 3 ـ الصمت شظية ـ٬ ماذا سيساعدني نعشي؛ غير ممارسة غموض الحروف.! ـ 4 ـ...
ـ 0 ـ في المقهى٬ مح محبرة قديمة٬ غطاني٬ جفنت عينيه.! الفصل الأول: ـ 1 ـ تضيء السماء ـ٬ زاوية المقهى تدعو؛ بهدوء احمرار الشاي.! ـ 2 ـ ضوء الشاي الدافئ٬ يخفف من خلال الستائر٬ يقبل شفتيك.! ـ 3 ـ الأنتظار المبكر ـ٬ لعنة لطيفة على٬ رأسك النائم.! ـ 4 ـ أشتعل الموقد ـ٬ في حين ريح الشتاء غاضبة٬ تحتدم...
وقفة حداد وأنتصار لذكرى شهداء أنتفاضة تشرين المجيدة دائما شجرة عيد الميلاد إلى التوكتوك الشهيد. جلسنا معا على أطراف رصيف "ميدان التحرير"٬ تلك الجموع الجميلة اللطيفة٬ رفقتك المقربة٬ وأنت وأنا نصغي٬ ونتحدث عن التغيير. نعم٬ لا حاجة للترقيع؛ قلت٬ "خطى التغيير سوف تستغرق منا دماء أكثر"٬ ربما؛ ومع...
... ـ ظل نخيل وضوء شمس أرض السواد٬ يا حميدة. قال ابويعقوب. كنت تبحث عن الشمس لتسليط الضوء على التضاريس الوعرة لعزلتك٬ أنت تضع إيمانك هناك٬ لتخفيف خوفك من المجهول٬ ولكن في النهاية لا يغطي دهسك سوى الطريقة التي تحتاجها للتقدم٬ لرؤية أحلامك أعظم الحقيقة. ومع ذلك٬ تمعنت النظر في الظل٬ لاشيء؟ انظر...
ـ 0 ـ طل القمر جهرة٬ نصع العاشق سهران٬ حمى العام٬ جديدة.!٬ أو تتقند** القمر (قالت)؟! الفصل الأول: ـ 1 ـ يستمع ـ٬ حدوة السهر٬ عن مهرتي.! ـ 2 ـ طواف الضباب٬ الشوق موت ناصع٬ البياض.! ـ 3 ـ الشوق في ـ٬ القمر له الموت سماء.! ـ 4 ـ تجففت ـ٬ أجلا اقرظ الأناشيد٬ ثم اللاطمأنينة.! الفصل الثاني: ـ 5 ـ شأن...
ـ 0 ـ خصلات من الدخان ـ٬ جمر الليالي الماضية٬ تمد ضفيرتي رماد.! الفصل الأول: ـ 1 ـ قبل شروق الشمس مباشرة٬ تتصاعد٬ أبخرة الشاي القروي٬ تنقع أفئدتهم٬ تنادي العشاق٬ بعدتهم للحقل.! ـ 2 ـ يهطل المطر٬ أعمدة التنفس الحر رائعة٬ ضفيرتي كانت لصبية يافعة٬ تخفي تزلفها الحقول!!. ـ 3 ـ نسيم الصباح البارد٬...
اما عن الاستنتاج والخاتمة٬ عنهما نقول؛ وأخيرا٬ فإن الرؤية عند المفكر العراقي الزاهد هي رؤية برزخية٬ لأنها تمنح من ثقافة التنوع والأختلاف والأختيار٬ كثقافة متصلة ـ حوارية تؤمن بالمنظومة القيميية المعرفية والوجودية للأختلاف على تنوعها (لا) الإخلال بأختيارها٬ إذ بموجبها ينظر إلى ثقافة الفضيلة...
ها هو القمر٬ ها هو السحر عميقة كلماته جدا نقرات أصابعة هشة تماما فطرته ظريفة إطلاقا لا يأبه البؤس بالضبط أنه اللوز جدا. جميل هذا اللوز كما القمر كل سيئاته مع مرور النهار؛ يغني. عندما يكون في المقهى لم تكن كلماته فارطة هذا اللوز جميل صمته تماما بهيج إطلاقا عاشق جدا النهر فيه٬ الليل يرتعش إليه يضم...
ـ 0 ـ يا هذا٬ المشي ليس نزهة على الأقدام٬ المضبوع أفندي.!٬ الجمر يرتفع تحية٬ النجوم٬ لشروق الشمس.! الفصل الأول ـ 1 ـ تنفس طبيعة الأحتراق٬ أستنشق الحرية٬ ايهما انت في الزفير.!٬ ـ 2 ـ الريح ـ٬ ذاهبة إلى أين؟٬ ممتطية٬ سهرات أحتراق الشمعة.! ـ 3 ـ المضبوع فارط بالحق٬ عدالته ادنى٬ من كعب حذائي.! ـ 4 ـ...
ـ 0 ـ غيمة حمق ـ٬ من سهرة أخرى٬ روائح البحر مشقة.!٬ صمت الحكمة٬ صراخ٬ بدون رنين.! الفصل الأول: ـ 1 ـ العاشق ـ٬ مغرم بالأماكن العالية٬ سهرات الرؤية٬ بعيدة.! ـ 2 ـ يبحر متزايد ـ٬ من وجهات بدون رحلات بينها٬ ظهيرة قيظ فقط.! ـ 3 ـ يصول إلى مكان ما٬ أسرع الوصول ما يمكن إليه٬ الضفاف تأن عالما بلا...
في خضم سؤالنا السابق٬ والمتعلق: ما هي أبواب التواصل التي ارهصته بين التراث الإسلامي مع التاوية والفكر الحداثي الغربي٬ عن تبادل التأثير والتأثر بين الطرفين مشروعا٬ من وجهة نظره؟ وعنه ما بعد؛ وعليه: في الظروف الموضوعية والدولية العامة٬ وبعد أنهيار الاتحاد السوفيتي السابق٬ وتفكك الكتلة الاشتراكية٬...

هذا الملف

نصوص
481
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى