المهدي ضربان

عبر نافذة وبوابة منصات الإعلام الإلكتروني عرفتها ..كتابات وأشعار تنزل موقع " أصوات الشمال" لتمنحني عبر المطالعة هذا الهاجس الذي تشكل عندي من منطلق النظرية الإعلامية الأكاديمية يؤسس لإسم..رسم خلاصات إبداعية مختلفة تمنحنا رؤية واعدة عن شاعرة يبدو أن إسمها شكل في بدايات البدايات يافطة راقية من...
عرفتها عبر التواصل إعلامية من جيل رسم خريطة طريق للوعي بضرورة الوصول الى المبتغى من لحظة عايشت معنى تعلمته عبر خبرات لها وتجارب إكتسبتها.. أن تأتي بالجديد.. أن تواكب الحضاري من لغة الإعلام المحترف..فسلكت مجرى أن يكون لها ذلك اللباس في البحث عن كل جديد.. الجديد في ذاكرتها وفي تجاربها علمها أن...
كان لي أن أعيش فخامة الإسم من لحظة إرتسم إسمها ضمن قائمتي التي كانت تلازم ذاتها وتجربتها وألوانها وهذا السحر الكامن في الذات التي تصالحت مع الحبكة الفنية لتمنحنا معنى وإضافات.. وكذا لغة بعث من صميم تجربتها وحراكها المميز الذي جعل منها تعيش وتعشق الحرف والبوح والهاجس ورنينا صنعه لها ذلك الهرمون...
لاحظت ذلك الهاجس ينثر عطر معانيه على أسلوب تواتر ليمنحني رؤية عن تفاصيل بوح يلازم شيفرتها ومعان يسكبها رنين لغة من بوح..تعلمت أصوله ضمن الحكي المقنن الضارب في عمق إحتراق لها.. علمها أن تكتب وأن تبدع وأن تلازم حراكا جمعويا أيضا فيه تلك الهواجس التي ترسمها خيارا لتحقيق المنهج الجمعوي الذي يحيلها...
كان لمقالاتي أن رصدت رؤية لهذا الهاجس الذي يؤسس لتخمين كاتبة ومبدعة و شاعرة وروائية واعلامية متمرسة.. رسمت إبداعاتها هذا التوجه الذي كان سببا في أن أعيش فواصل تجربتها المتميزة حينما عايشت تفاصيلا.. هنا وهناك تلازم جديدها الإبداعي المتميز .. قالت لي التراجم ومحركات البحث.. و أكدت لي هذا...
مع الإعلامية والمنشطة نسرين عروة "حسناء الشاشة" الوهرانية .. يغلب على صفاتها التميز و الذكاء والإبداع و الاحترافية.. عرفتها منذ أكثر من 05 سنوات كاملة ..جمعنا التواصل والمعنى ونسق من الإضافات ..كانت عادة ما تلون مشهدها مع عالم الصحافة والإعلام والشاشة التلفزيونية التي ميزت حراكها مع تخمين هي...
عادت بي الذاكرة إلى إسم دخل ذاكرتي وإستوطنها من لحظة رسمت فواصله هذا التميز الذي رافقني وأنا على صلة به مذ عايشت محطاته وكذا تراجمه وزخما من إضافات مرت في ثنايا الذاكرة تحيلني على إسم ذهبي كان يغوص في مخيلتي من لحظة عشت عبر ما رصدته لي محركات البحث العالمية.. أن يكون هذا الإسم الأقرب لي في بريد...
الشاعر عبدالحميد شكيل... شاعر الماء والريح والحجر .. الحقيقة وجدتني أتريث جيدا كي لا أدخل حقلا ملغما ولا أنجح الخروج منه ..لكن سرعان ما تداركت أنني مجرد إعلامي درس الإعلام والإتصال ولست خبيرا في اللغة ولا في النقد ولا في المطارحات الفكرية .. إنه الوحيد من كان يؤشر لي تواجده في الساحة الأدبية...
وفي لحظة صنعها القدر ..كان لي أن أراه أمامي ..يلازم رؤية ومعنى وتاريخا تواتر في مخيلتي ليصنع لي فكرة عنه وعن ماضي جميل.. حمل لغة بعث عايشتها وأنا صغير عن إسم تردد في ذاكرتي يؤسس لإبداع صنع يوميات ثقافية واعدة.. كنا نسمع عنها ونقرأ من حين لآخر عن تجارب مبدعين كبار كان لنغمة سماع أسمائهم رؤية...
كانت تلهمني معانيها وتجربتها الإبداعية الراقية ما سمح لي أن أعايش حرفها في نسق ما يزورنا من تفاصيل يصنعها الحراك الثقافي لأسماء تلامس تلك الروح المتناسقة من بحث قيمي يؤشر على توليفة عطاءات تهندسها هذه التي عايشت حرفها وتواصلها مذ طرقت بابي تمنحني تفاصيلا من الذي وثقته كتابات عنها هنا وهناك...
بقى تواصلي معها مستمرا نعيش معنى إرتسم من تفاصيل كنت أسردها تباعا لها من لحظة كانت والدتي الراحلة حمدي فطيمة زهرة رحمها الله.. تحكي لي عن رحلة جدتي الأولى "جبانية " التي أحالتها على تاريخ رحلة من الشرق الجزائري تكون عائلتنا قد هاجرت من الحدود الشرقية المحاذية لدولة تونس الشقيقة ..حيث سمعت من...
مقال يرصد محطات وتراجم شاعر العراق الكبير =AZVdcHBPx7QryJVQ5kVe4fuMGab3zw5dkiH739xTxoiw4uPgWQ4NhNdz76AjDPA-Oj247LhPCymJl09DO8ksQk5DPtUZBRxdDJRpndx9_uSi_cVumEdkvSJ2B-Z3WHhpWi1v2RUqvnX6jHDDYkcX4hoE&__tn__=-]K-R']الشاعر مرتضى التميمي يلون مشهدي صورا من محبة ويلازم حبه الذي لا يمكن تخيله للجزائر كما...
تجدني وقد جف قلمي وأنا أبحث عن تلك الكلمات التي تفيه حقه وترسم جيدا تراجم رجل يبدو من الجنون أن نغوص هكذا في سيرته وفي تفاصيله وفي كل حراكه المهني و الدبلوماسي و الحياتي .. صعب جدا أن تتناول شخصية مثل الدكتور محي الدين عميمور في أسطر أو في مقال أو في ومضة هكذا تتناوله وتلامس مرجعيته التي يزينها...
هؤلاء هم في القلب يرصد تفاصيلا وتراجما تتعلق بالكاتب القاص والرسام والاعلامي والمخرج والكاريكاتوري المتميز فاضل حسان الذي أسعد كثيرا أنني تناولته في هذه الحلقة والذي كنت في كل مرة أحاول الكتابة فيه كبيرا في محفل الاضافات والذي عايشت حرفه وحرفته وفواصلا واعدة وواعية تزين حرفه وبوحه الإبداعي...
الكاتب الروائي جيلالي عمراني : مسارات لرحلة ابداعية ممتعة .. كانت أياما جميلة بالنسبة لي ..كنت أعيش لغة تناغم مع الذات ومع كتابات كانت تنثرها مواقع هنا وهناك وكان الحرف الإلكتروني يزرع لغة ما بعد الورقي ..يحيلني ويحيلنا على الفرح ..كنا نتخندق في شاعرية الموقف الذي يهندسه لنا القدر وأسماء...

هذا الملف

نصوص
35
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى