مقال يرصد محطات وتراجم شاعر العراق الكبير =AZVdcHBPx7QryJVQ5kVe4fuMGab3zw5dkiH739xTxoiw4uPgWQ4NhNdz76AjDPA-Oj247LhPCymJl09DO8ksQk5DPtUZBRxdDJRpndx9_uSi_cVumEdkvSJ2B-Z3WHhpWi1v2RUqvnX6jHDDYkcX4hoE&__tn__=-]K-R']الشاعر مرتضى التميمي يلون مشهدي صورا من محبة ويلازم حبه الذي لا يمكن تخيله للجزائر كما...
تجدني وقد جف قلمي وأنا أبحث عن تلك الكلمات التي تفيه حقه وترسم جيدا تراجم رجل يبدو من الجنون أن نغوص هكذا في سيرته وفي تفاصيله وفي كل حراكه المهني و الدبلوماسي و الحياتي ..
صعب جدا أن تتناول شخصية مثل الدكتور محي الدين عميمور في أسطر أو في مقال أو في ومضة هكذا تتناوله وتلامس مرجعيته التي يزينها...
هؤلاء هم في القلب
يرصد تفاصيلا وتراجما تتعلق بالكاتب القاص والرسام والاعلامي والمخرج والكاريكاتوري المتميز فاضل حسان الذي أسعد كثيرا أنني تناولته في هذه الحلقة والذي كنت في كل مرة أحاول الكتابة فيه كبيرا في محفل الاضافات والذي عايشت حرفه وحرفته وفواصلا واعدة وواعية تزين حرفه وبوحه الإبداعي...
الكاتب الروائي جيلالي عمراني :
مسارات لرحلة ابداعية ممتعة ..
كانت أياما جميلة بالنسبة لي ..كنت أعيش لغة تناغم مع الذات ومع كتابات كانت تنثرها مواقع هنا وهناك وكان الحرف الإلكتروني يزرع لغة ما بعد الورقي ..يحيلني ويحيلنا على الفرح ..كنا نتخندق في شاعرية الموقف الذي يهندسه لنا القدر وأسماء...
في الشاعرة والكاتبة والإعلامية والناقدة لمياء العامرية
التي عبدت الطريق في اتجاه ترسيم وعي إبداعي متميز نعايشه عبر احتفالية راقية من بعث شعري يلازم العمودي الفراهيدي ..يلامس حكاية جادة من بوح تصنعه هذه المتميزة في بحر الإبداع والنظم والإضافات ..
هؤلاء هم في القلب :
اليوم مع :
الشاعرة لمياء...
الإعلامي الكاتب بوعلام رمضاني :
نجم في سماء الإعلام والثقافة ..
عايشت حرفه في جريدة " الشعب " بالحجم الكبير.. تغرينا عناوين الصفحة الأولى ..دارسين للإعلام والإتصال لنعيش وهجا يغرينا عطره ..تشكل في ساحة أودان بجانب الخطوط الجوية الجزائرية ..نعشق المكان لكونه يحتضن أعرق جريدة تلازمنا...
عرفتها من لحظة أن قرأت نصا شعريا نشر لها في الموقع الشعري الشهير والمعروف " بيت النص " ..هناك عايشت بوحها ولغتها الشاعرية برنين إبداعي جميل ..لون تجربتها الرائدة في ميدان الشعر ..تنسج بوحا يحتكم للمعنى الذي تنصهر فيها تلك اللغة الشاعرية المطعمة بفواصل من حلو الكلام ومن تفاصيلة التي إسترعت...
حينما كتبت في الراحل الشاعر عمر البرناوي .. عمودا إعلاميا كنت أكتبه بغير انتظام في الشروق العربي بعنوان "شاهد" .. جاء هكذا من السماء يرصد مسارا كبيرا لنا في الإبداع والشعر والاوبيرات .. كتبت مقالات رصدت فيه تراجم شاعر كبير وهذا عام . 2006.. أتذكر جيدا وقتها .. كتبت فيه كلاما جميلا .. بدون أن...
قبل القصيدة كنت صادفت «جينيريكا «.. يلوح باسمها في قصاصات صحفية هنا وهناك .. تؤشر على إسمها الذي تصالحت معه المنابر والصفحات... كي يكون قريبا من مضامينها ..ينثر رحيقها الذي لم يكن... سوى بوح تجربة شعرية خالدة لواحدة... إنغمست في الكينونة والأحاسيس المفعمة بهواجس فتاة .. أرادت أن تكون سفير للكلمة...