محمد الوراق - وَكَم مِن مَريضٍ نَعاهُ الطَبيبُ

وَكَم مِن مَريضٍ نَعاهُ الطَبيبُ
إِلى نَفسِهِ وَتَوَلّى كَئيبا
فَماتَ الطَبيبُ وَعاشَ المَريضُ
فَأَضحى إِلى الناسِ يَنعى الطَبيبا
أعلى