البروفيسور شعوب الجبـوري - ضميمة المعرفة.. عن الألمانيـة أكد الجبوري

[HEADING=1]فعل شيء ما
إظهار من الشك.
أحيانا يبدو حقيقة
غير انه
طمس إلى اليقين.
اليقين إتلاف شيء ما
فعل
الخروج من الوهم.
لم يليق بشيء عرفته من قبل.
لم يشبه شجرة
أو كلمة٬
ضميمة الخروج من "مغارة"
ما لم يكن نفيهما.
نبع وخرج من الحجر؛ ماء٬
نبع دفق بحجم الدبوس
لكن جرى من أرض موحلة
وبلا ملامح أو شبه من قبل.
ضميمة ظن ما خلقته
ضميمة شك المنطق فيه.
وهم الخلق؛ وهم الموت
ضميمة مجهول المعرفة إليه.
لا شك أن المعرفة فيه هو واجب وجوده
دون شك بل بكل الشك
الضميمة لها إرادة الترتيب القوي والضروري
في حدوث الشيء.

الضميمة لها أوجه تأويل
في بعض الأحيان الأشياء
تكون الشك أو أنعدم اليقين بالكلمات
ضميمة المعرفة
ترافقني بوحشة راعدة
دون ترتيب مسبق٬
كما هو الجمال المبهم: المدهش
أو الموت الموحل باللاجدوى.
المعرفة ماء
جريان
لم يأذن له أي شيء كما عهدناه من قبل.
لم تكن قلق لحدث شيء ما
الخروج من الظلمة؛ المعرفة المغلقة
المعرفة نور بحمم الدبوس
قطرة ماء أو أقل
واجب وجودها من الخلق
أو الموت
موحلة بشيء لم يكن رأيناها من قبل.
لم تكن أشياء
أو كلمات
ما لم يكن كلاهما.
خروج من العتمة.

الخروج من الماء
لا أعرف ماهو خلقه
ولا أعرف ما هو ممات الماء
إلا قوة الآلم
يتركني إليه لاهثة...

ماء من النبع
المطر
نبع من السماء! حيث مصدر الضميمة اللاهثة للمعرفة من الأرض السواد
كلاهما ضميمة مجنون المعرفة لخلق ماوراء المعرفة لشيء ما!
إضاءة المطر الرقراق أكثر إشراقا
ضميمة المؤلمة بهاء من أي زهرة.
ضميمة المعرفة مطر؛ إضاءة بدون هيكل عظمي
أو جسد نعاس.

ضميمة المعرفة؛ تعليمات نبع من السماء
الخروج من ظلمة الأرض
أنتبه الشك.
ستذهل بالوهم.
ستخبر نفسك عن ذلك بعد حين.
قوة الآلم
لن يتركني إلا لهثة إليه...

تعليمات
نبع من مصدره مجنون
لخلق الأشياء الأكثر إشراقا من أي كلمة.
أخبره ماء السماء
له ضميمة الرعد بدون هيكل عظمي يركع.!

أكتشفت الضميمة حب لضفتين من النهر
غمضة القمر الخاطفة في النهر٬ مرتين أو ثلاث مرات في "أرض السواد".
في كل نطفة نخلة لكشف الخروج من كل ظلمة.
في كل نخلة إضاءة كل شيء عن الطين.
في كل ضفة تحل تحل أناشيد الكثير من أشياء الخلق والموت
لكن ليس شك.
ومع ذلك٬ فقد تركتني الأمطار
لكشوفات ممتنة كما لو أنها حلت بالفعل٬ كل شيء
في كل لمعة ماء٬ وبشكل شامل٬ ضميمة المعرفة٬ عطاء المحبة في الأشياء٬ كل شيء.
المعرفة سماء
نبع الآلم.
قوة الغم
تتركني إليه لاهثة...[/HEADING]

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• المكان والتاريخ: أوكسفورد ـ 12.17.21
ـ الغرض: التواصل والتنمية الثقافية
ـ العينة المستهدفة: القارئ بالعربية (المترجمة)

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى