إشبيليا الجبوري - عندما يسرع مجرى النهر!.. عن الفرنسية أكد الجبوري

عندما يسرع مجرى النهر
كالغريب المشرد في الشتاء.
حالما يسرع مجرى النهر يجرف معظم أوراق الشجر الندية
من القنطرة.
لأتجاهي٬ وفتح المشقة؛
حالما يسرع مجرى النهر
مثل جوع الرضيع المفاجئ
مثل برد ثلجي بين أصابع القدم٬
أرفض أن أبتعد عن الموقد حبيسة تهافت الجمر بالرماد؛
فضول المشقة بالسؤال:
كيف سيكون مصير الرماد من الريح
من النهر والظلام؟
وعليه فإنني أمشي القنطرة ٬
إلى كل أتجاه٬
كموجة وموجة٬ ولذا مثل طين الضفاف وهي تتلقى٬
أنواع صدمات الرياح والأمواج٬
كماء الطين أنظر إلى الكواكب وهي تدور على أكثر من وجه ٬
كما هو حال القمر لدي أكثر فكرة٬
مليئة أن أدخل بالمشقة والمشي٬
وأتي بأنفتاح إلى كل شيء أنظر٬
أهيب النور وأحتمالات الآخر٬
ولا أعتزل عن متابعة مجرى النهر كقطرة مطر شاردة
أو نازلة٬
و لا كمجال الهواء في آلة الساكسفون أو الفيرلا أو كولا ناي
ولا كمسار أوتار آلة تشيلو
كل الشجاعة أن أنظر إلى الخلود بصحبة الآخر النبيل
محبة بمحبة٬
أعيش شجاعة زهرة شائعة
في حدائق البجع٬ و منعزلة٬
وحال سماعي أنغام مريحة في الهواء
أنفخها في فمي٬
أميل إليها في الرقص٬ كما تفعل جميع أوراق الأشجار في النهر٬
نحو صمت وأنسيابية مدهشة٬
أفترش راحة يدي بكل شجاعة السمكة وشيء
عزيز آخر على نصاعة القمر.
عندما يبتديء٬ لا أريد أن أتكلم عن كل ماء الطين
عن جوفي كما تفعل الموسيقى؛ وهي تتركني٬ نحو الصمت
حالما يبتدئ النهر شجاعته مع القمر٬ لا أريد أن أقول كل ما في المقاهي
ولا أقول عن صراخ الشوارع والأزقة٬
وكل موجات النهر شهامة المطر وشجاعة الزرع٬
وشيء مدهش على القمح.
كنت المغنية في المقهىم والحالمة في الشوارع
بين ذراعي النهر٬
كنت الراقصة الزاهية المتابعة من الدهشة
عندما يبندئ٬ أريد المشقة٬ الإرادة الحقة
التي جعلت من حياة النهر شيئا حقيقيا
شيئا يدفد الآخر دون مدى أو حدود أو جغرافيا
من حياته شيئ خاصا بي كحقيقة.
نعم٬ أجعل عزاءاتي خطوات تتنهد دون خوف٬ وتفرح
بالأفعال٬ أو خصبة بالمحبة والفكر.
أن تكون خطواتي مليئة مجرى النهر
به أتجرد زياراتي إلى القمر
هذا المشي نحو العالم المفعم بالمشقة المدهشة
بشجاعة٬ وحرية وعدالة وحق...دون خوف.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• المكان والتاريخ: طوكيـو ـ 02/05/22
ـ الغرض: التواصل والتنمية الثقافية
ـ العينة المستهدفة: القارئ بالعربية (المترجمة)
قم بزيارة الأنطولوجيا
Réponse rapide
À : [email protected]

عندما يسرع مجرى النهر
كالغريب المشرد في الشتاء.
حالما يسرع مجرى النهر يجرف معظم أوراق الشجر الندية
من القنطرة.
لأتجاهي٬ وفتح المشقة؛
حالما يسرع مجرى النهر
مثل جوع الرضيع المفاجئ
مثل برد ثلجي بين أصابع القدم٬
أرفض أن أبتعد عن الموقد حبيسة تهافت الجمر بالرماد؛
فضول المشقة بالسؤال:
كيف سيكون مصير الرماد من الريح
من النهر والظلام؟
وعليه فإنني أمشي القنطرة ٬
إلى كل أتجاه٬
كموجة وموجة٬ ولذا مثل طين الضفاف وهي تتلقى٬
أنواع صدمات الرياح والأمواج٬
كماء الطين أنظر إلى الكواكب وهي تدور على أكثر من وجه ٬
كما هو حال القمر لدي أكثر فكرة٬
مليئة أن أدخل بالمشقة والمشي٬
وأتي بأنفتاح إلى كل شيء أنظر٬
أهيب النور وأحتمالات الآخر٬
ولا أعتزل عن متابعة مجرى النهر كقطرة مطر شاردة
أو نازلة٬
و لا كمجال الهواء في آلة الساكسفون أو الفيرلا أو كولا ناي
ولا كمسار أوتار آلة تشيلو
كل الشجاعة أن أنظر إلى الخلود بصحبة الآخر النبيل
محبة بمحبة٬
أعيش شجاعة زهرة شائعة
في حدائق البجع٬ و منعزلة٬
وحال سماعي أنغام مريحة في الهواء
أنفخها في فمي٬
أميل إليها في الرقص٬ كما تفعل جميع أوراق الأشجار في النهر٬
نحو صمت وأنسيابية مدهشة٬
أفترش راحة يدي بكل شجاعة السمكة وشيء
عزيز آخر على نصاعة القمر.
عندما يبتديء٬ لا أريد أن أتكلم عن كل ماء الطين
عن جوفي كما تفعل الموسيقى؛ وهي تتركني٬ نحو الصمت
حالما يبتدئ النهر شجاعته مع القمر٬ لا أريد أن أقول كل ما في المقاهي
ولا أقول عن صراخ الشوارع والأزقة٬
وكل موجات النهر شهامة المطر وشجاعة الزرع٬
وشيء مدهش على القمح.
كنت المغنية في المقهىم والحالمة في الشوارع
بين ذراعي النهر٬
كنت الراقصة الزاهية المتابعة من الدهشة
عندما يبندئ٬ أريد المشقة٬ الإرادة الحقة
التي جعلت من حياة النهر شيئا حقيقيا
شيئا يدفد الآخر دون مدى أو حدود أو جغرافيا
من حياته شيئ خاصا بي كحقيقة.
نعم٬ أجعل عزاءاتي خطوات تتنهد دون خوف٬ وتفرح
بالأفعال٬ أو خصبة بالمحبة والفكر.
أن تكون خطواتي مليئة مجرى النهر
به أتجرد زياراتي إلى القمر
هذا المشي نحو العالم المفعم بالمشقة المدهشة
بشجاعة٬ وحرية وعدالة وحق...دون خوف.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• المكان والتاريخ: طوكيـو ـ 02/05/22
ـ الغرض: التواصل والتنمية الثقافية
ـ العينة المستهدفة: القارئ بالعربية (المترجمة)

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى