أسعد الهلالي

دبُ النشاطُ في وجهِ (غويا) .. تنطّ عروقُهُ الزرقاءُ وسط تسطح وجهه الذي يبدو تحت الضوء البرتقالي للشموع العشر التي سورت حافة قبعته العريضة برتقاليا كصحراء تشربت توا بسيل من المطر الغاضب.. *** يسيح الضوء الشبحي الكئيب لمصباح الفلورسنت في فضاء حجرتي ذات السقف الواطئ.. يمتص الجلد الصناعي البارد...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى