رسائل الأدباء (ملف)

- رسالتان من عبد الحكيم قاسم الى إدوارد الخراط برلين الغربية صباح الخميس 3/5/1984 عزيزي إدوار الخرّاط وصلني خطابك صباح اليوم. يوم شمس دافئ آخر. الأشجار الشاهقة في الرحبة التي تطل عليها شرفتنا أورقت بحق. أي كمية هائلة من اللون والنضرة اختزنتها الأرض طول الشتاء. وضعت بعض الحب والماء على السياج...
عزيزي الشاعر محمود درويش رئيس اتحاد الكـُتاب والصحفيين الفلسطينيين – باريس. أسعد الله أوقاتــك !! وبعد... منذ أن كتبتُ بعض الأسطر في مجلة "المصوّر " المحلية عدد 67 في 17 تشرين الأول 1962 أي قبل ربع قرن غير منقوص وذلك حول قصيدتك "عنقدَ الكرم" والتي كنتَ قد ألقيتـَها على مسامعنا ذات مساء في نادي...
-1 العزيز منذر تحية منذ أسبوع كتب لي أحد الأصدقاء أنك تريد أن تقوم بتحقيق مع العراقيين، ( هل ستعود للعراق ومتى ؟) أظن بأن الوقت مبكر قليلا. ـ مع المحبة شاكر لعيبي / 9-3-2003 ــــــــــــــــــــــــــــــ 2 -: منذر العزيز ... تعرف أنني، منذ سنة، قد فارقت جنيف التي أعطتني، خلافاً لكل عاصمة عربية،...
الرسالة (2) إلى أمي إليزابيت بلدة سانس ،26 يناير 1862 جدِّي العزيز، ستصلكَ رفقة هذه الرسالة رسالة أخرى جادة من طرف أمي،تتضمن نتيجة نقاش البارحة مع مدير الثانوية.شخص لم أضمر له تقديرا خلال فترة دراستي في الثانوية،وقد أبدى حقيقة اهتماما كبيرا بشؤوني مع أني لم أكن من جماعته. يتبنى تماما وجهة...
إلى أمي إليزابيت بلدة سانس ،26 يناير 1862 جدِّي العزيز، ستصلكَ رفقة هذه الرسالة رسالة أخرى جادة من طرف أمي،تتضمن نتيجة نقاش البارحة مع مدير الثانوية.شخص لم أضمر له تقديرا خلال فترة دراستي في الثانوية،وقد أبدى حقيقة اهتماما كبيرا بشؤوني مع أني لم أكن من جماعته. يتبنى تماما وجهة نظري،مؤكدا قناعته...
بالما دي مايوركا، 31 آيار من عام 1954 السيّد أنتونيو فيلانوفا برشلونة عزيزي أنتونيو، (...) يسعدني جداً بأنك في حالة جيدة، وبأنك تسافر، وتلقي المحاضرات، وبأنك تتعب، أيضاً. وتحدياً، لكي أجهد نفسي، سافرت في هذه الأيام الى برشلونة. على أيّة حال... شكراً لتعاطفك. تعلم أن الأمر يتعلق بك. ما زلت أصنّف...
11/11/ 1969 " أخي مصطفى دعني اعانقك الآن.. فليس ثمة ما أتمنى أن افعله غير ذلك .. انني اود أن أضع يدى على كتفك، واهزه قليلا وأسالك عن حالك كالمعتاد.. وأبلغك سلام كل العائلة، ثم أتطلع بنصف عين إلى الجنيه المستلقي فوق احد كتبك ، وأشرع في مدحك على الفور. إن لساني يظل يلغو عندئذ...
أخي البشير، صباح النور أخبرني حسن في التليفون بوفاة السيدة بنت عمّتي عويشة. أخفيت دمعي في ظلمة الفراش تلك الليلة، وتذكرت كيف تغدق عليّ اللّوز المجمّر. في صغري كنت أسترق السمن اللذيذ والقدّيد من جرّة مطبخها في ذراع التمّار، وأعاونها على حمل الصوف ونقل المنسج. وجدت نسخة من مسرحية «بيارق اللّه» عند...

هذا الملف

نصوص
2,026
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى