سارة عبد الجواد

فى الصباح الباكر كعادته أستيقظ ، ولكن كان اليوم مختلف له على الأقل ، أتمم العقد السادس وأعتزل الحياة المهنية وأخيرا جلس فى بلكونة شقته ، لكل حائط حكاية ، لكل مقبض باب ذكرى ، الآن هو وحيد رغم وجود أبنته .هناك مكان فى أعماقه يعرف ويعترف بأنه لا يحكي ولا يتكلم مع أبنته كثيرا ، كان تارك كل شئ لأمها...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى