أبو الأخيل العجلي

أَلا يا اِسلَمِي ذاتَ الدَماليجِ وَالعِقدِ وَذاتَ الثَنايا الغُرِّ وَالفاحِمِ الجَعدِ وَذاتَ اللِثاتِ الحُوِّ وَالعارِضِ الَّذي بِهِ أَبرَقَت عَمداً بِأَبيَضَ كَالشُهدِ كَأَنَّ ثَناياها اِغتَبَقنَ مُدامَةً ثَوَتَ حِجَجاً في رَأسِ ذي قُنَّةٍ فَردِ وَكَيفَ أُرَجّيها وَقَد جالَ دونَها نُمَيرٌ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى