لينا شدود

ــ أنا ابنة الماء، بالأحرى كنت نهرًا، لكن إله الماء والهراوة في يده، حكمَني بأن ضفة واحدة تكفيني. لم أتمكن من طلب يد العون من أحد، ولا من تقديم الأضاحي. أفتقد ضفتي الثانية. ــ حينما كشفت لي النار عن عنقها العاري، تحسّسته وجلة. كم بدتْ مغلوبة بوجهها المدمّى، وهي تٌجسّد أمامي صغارها.. ما بقي...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى