ضمن مهرجان هيا جدة نظمت كالري Gallery مداد فن بمركز سلمى طريق المدينة بمدينة جدة بالمملكة السعودية معرضا جماعيا تم افتتاحه يوم السبت 23 فبراير 2019 وقد ضم أعمال نخبة من الفنانين التشكيليين من داخل المملكة السعودية وخارجها ومن مختلف المدارس الفنية والأجيال من مختلف الجنسين وهم كالتالي:
إبراهيم الحمر-ابوهريس- احمد حسين- احمد فلمبان- اسامة جمجوم- امل علم- ربيع الاخرس- زهرة خلف- زهير طوله- سعيد العلاوي – سعود خان- سعود محجوب- سلوى الرفاعي- سهام منصور-صادق غالب- صالحة العساف- عبد الله حماس- عبد الله نواوي- عبد الله صالح- قمر دروبي- محمد عارف- محمد الأعجم- محمد عسيري- محمد الخبتي- محمد جاد- مطلوبة قربان- مها زغلول- مروان طواها- ناهد تركستاني- نذير ياوز- نهار مرزوق- نوال السريحي- هشام بنجابي- وهيب زقزوق- رهيفة بصفر – وقد شاركت إلى جانبهم التشكيلية المغربية والناقدة الفنية مؤسسة معارض أجنحة التشكيل للسلام العالمية بأمريكا الكاتبة خيرة جليل من المغرب
هذا المعرض التشكيلي الذي جاء للترسيخ الانفتاح الفكري وتعميق ثقافة فلسفة الجمال ومواكبة التحولات الفكرية والعلمية والاجتماعية التي تشهدها المملكة ، فيكفي ان تعلم ان المشرفتين على التنظيم سيدتين سعوديتين ستدرك الرعاية الثقافية والفنية للمرأة السعودية ومشاركتها في تدبير الشأن الثقافي. وقد لقي هذا المعرض إقبالا مهما من طرف نخبة من المثقفين والنقاد والمشرفين على الشأن الثقافي والفاعلين به بالمملكة ومن خارجها بحيث حظي باهتمام قنصل الشؤون الثقافية بالسفارة الأمريكية السيدة أنجي سميت Enjy Smith والعديد من الفاعلين الثقافيين والصحفيين ورجال الأعمال . وقد عبر اختلاف وتعدد الأعمال والمشاركين على تعدد المدارس الفنية والتشكيلية وتعدد الأجيال والفئات العمرية حسب الجنسين مما يؤكد على عمق وغنى التجربة لأنها شكلت ملتقى التجارب وتبادل الخبرات بين الفنانين وانفتاحها على بعضها البعض مما يعبر عن رغبة أكيدة للمنظمتين التشكيلتين صالحة العساف وسلوى الرفاعي في إثراء الساحة الفنية بالمملكة وتعبر عن دور المرأة السعودية إلى جانب الرجل في اطار المواطنة النشيطة والمسؤولة التي تنفتح على العالم لتخلق جسورا من التواصل الفني والثقافي لترسيخ ثقافة الحوار والسلام بين الشعوب متحدية كل الإكراهات قد تكون محلية ودولية في اطار ما تعرفه المملكة من انفتاح فكري ومحاولة تجديد البنيات الثقافية الموروثة ،مؤكدة على انه سيظل وعبر التاريخ، الفن قادر على ترميم ما تخربه السياسة والحروب . فيكفي ان نتق في قدرات الفنان وفي الجسور التي يبنيها الفن قد نستطيع الانطلاق في نهج سليم محلي وعالمي قادر على أن يستقطب اهتمام الفنانين من مختلف أقطاب العالم، وهذا في حد ذاته تحدي فكري وثقافي يتطلب تكاثف الجهود والرغبة والوقت لإنجاحه كمشروع وكرهان .
إبراهيم الحمر-ابوهريس- احمد حسين- احمد فلمبان- اسامة جمجوم- امل علم- ربيع الاخرس- زهرة خلف- زهير طوله- سعيد العلاوي – سعود خان- سعود محجوب- سلوى الرفاعي- سهام منصور-صادق غالب- صالحة العساف- عبد الله حماس- عبد الله نواوي- عبد الله صالح- قمر دروبي- محمد عارف- محمد الأعجم- محمد عسيري- محمد الخبتي- محمد جاد- مطلوبة قربان- مها زغلول- مروان طواها- ناهد تركستاني- نذير ياوز- نهار مرزوق- نوال السريحي- هشام بنجابي- وهيب زقزوق- رهيفة بصفر – وقد شاركت إلى جانبهم التشكيلية المغربية والناقدة الفنية مؤسسة معارض أجنحة التشكيل للسلام العالمية بأمريكا الكاتبة خيرة جليل من المغرب
هذا المعرض التشكيلي الذي جاء للترسيخ الانفتاح الفكري وتعميق ثقافة فلسفة الجمال ومواكبة التحولات الفكرية والعلمية والاجتماعية التي تشهدها المملكة ، فيكفي ان تعلم ان المشرفتين على التنظيم سيدتين سعوديتين ستدرك الرعاية الثقافية والفنية للمرأة السعودية ومشاركتها في تدبير الشأن الثقافي. وقد لقي هذا المعرض إقبالا مهما من طرف نخبة من المثقفين والنقاد والمشرفين على الشأن الثقافي والفاعلين به بالمملكة ومن خارجها بحيث حظي باهتمام قنصل الشؤون الثقافية بالسفارة الأمريكية السيدة أنجي سميت Enjy Smith والعديد من الفاعلين الثقافيين والصحفيين ورجال الأعمال . وقد عبر اختلاف وتعدد الأعمال والمشاركين على تعدد المدارس الفنية والتشكيلية وتعدد الأجيال والفئات العمرية حسب الجنسين مما يؤكد على عمق وغنى التجربة لأنها شكلت ملتقى التجارب وتبادل الخبرات بين الفنانين وانفتاحها على بعضها البعض مما يعبر عن رغبة أكيدة للمنظمتين التشكيلتين صالحة العساف وسلوى الرفاعي في إثراء الساحة الفنية بالمملكة وتعبر عن دور المرأة السعودية إلى جانب الرجل في اطار المواطنة النشيطة والمسؤولة التي تنفتح على العالم لتخلق جسورا من التواصل الفني والثقافي لترسيخ ثقافة الحوار والسلام بين الشعوب متحدية كل الإكراهات قد تكون محلية ودولية في اطار ما تعرفه المملكة من انفتاح فكري ومحاولة تجديد البنيات الثقافية الموروثة ،مؤكدة على انه سيظل وعبر التاريخ، الفن قادر على ترميم ما تخربه السياسة والحروب . فيكفي ان نتق في قدرات الفنان وفي الجسور التي يبنيها الفن قد نستطيع الانطلاق في نهج سليم محلي وعالمي قادر على أن يستقطب اهتمام الفنانين من مختلف أقطاب العالم، وهذا في حد ذاته تحدي فكري وثقافي يتطلب تكاثف الجهود والرغبة والوقت لإنجاحه كمشروع وكرهان .
