ها أنا بأقدامٍ مثقلةٍ
تخللها الوجعُ
لا أقوى على الحراكِ
تتسلقُ الأحزانُ
جدرانِ جسدي
المتكومِ على
فِراشِ ابتلاءاتي
تدسُ الشقاءَ في
جيبي مائة عام
تنعقُ في قاعِ
صدري المتصدعِ
بأنينِ الصمتِ
تمتصُ جلدي
الصارخَ في
كأسها الملعونِ
الراكعِ بين أناملِ
الفجيعةِ
تطهو طفولتي
الباكيةَ على
مائدةِ الخوفِ
الصقيعُ ينهشُ دمي
يبتلعُني الدوارُ
نبضاتُ قلبي
تتخلى عني
وتقذفُ بنفسها
في فمِ الموتِ
ماذا بي؟!
هل أصبتُ ..
بالهذيانِ؟!
تخللها الوجعُ
لا أقوى على الحراكِ
تتسلقُ الأحزانُ
جدرانِ جسدي
المتكومِ على
فِراشِ ابتلاءاتي
تدسُ الشقاءَ في
جيبي مائة عام
تنعقُ في قاعِ
صدري المتصدعِ
بأنينِ الصمتِ
تمتصُ جلدي
الصارخَ في
كأسها الملعونِ
الراكعِ بين أناملِ
الفجيعةِ
تطهو طفولتي
الباكيةَ على
مائدةِ الخوفِ
الصقيعُ ينهشُ دمي
يبتلعُني الدوارُ
نبضاتُ قلبي
تتخلى عني
وتقذفُ بنفسها
في فمِ الموتِ
ماذا بي؟!
هل أصبتُ ..
بالهذيانِ؟!