انقلاب المعبد وتحطيم كل المقدسات المزعومة من منطلق تعبد وتعظيم اللاشيء، يخلق الإنسان لذاته دائرة لا بداية لها أو نهاية، حلقة تصل بحلقة وكأننا نخرج من حلم إلى حلم آخر..
نظن أننا « طواويس الملائكة» في كل حلم الملائكة، هذا بعيداً عن أي لون من ألوان التعظيم، بل قد يكون نوع من التفرد بالحب الإلهي يصاحبه نوع من التمرد المتمزق بالحب الذاتي لذاته الأعلى؛ مما ينتج عن ذاك نظرة تؤدي لإشعال النيران بداخلنا.. بالضرورة أصبحنا منها.
نظن أننا « طواويس الملائكة» في كل حلم الملائكة، هذا بعيداً عن أي لون من ألوان التعظيم، بل قد يكون نوع من التفرد بالحب الإلهي يصاحبه نوع من التمرد المتمزق بالحب الذاتي لذاته الأعلى؛ مما ينتج عن ذاك نظرة تؤدي لإشعال النيران بداخلنا.. بالضرورة أصبحنا منها.