#قصيدة_النجوم_التي_صنعتها
أركض خلف الشيء الذي أريده
أنظره بعناية
أقترب مرة
وأبتعد مرتين،
أتخيلني أحكم قبضتي
أشعر بملمسه.
كنت سأحكي لكم كيف اقتنيته
وكم بكيت وأمتزج البكاء بالعرق
ليصير مزيجا يثمل أي أحد
وأتلذذ حينها بنظراتكم التي تكللني وترد نفسي.
لكن للأسف المسافة التي بيننا زادت
فظننت أن الأرض أتسعت
رأيته يختفي
فشككت في عيني
حتى مضى كسقط ربما كان له نصيب
من الحب والمستقبل.
هذا الشيء..
ما سعيت إليه،
بل جاء صدفة
وحينها كان بلا حركة
كلما انشغلت به أكثر
كنت أضع له _بلا قصد_ قدما
أحببته فصارت له سيقان
وحين تعلقت به كثيرا
ظننت سينبت له ذراعان
ولكنني بالغت..
حتى ظهرت له أجنحة.
وتركني في الأرض
أرتب من جديد شهوتي
كي أرسل إلى السماء شيئا آخر!
أركض خلف الشيء الذي أريده
أنظره بعناية
أقترب مرة
وأبتعد مرتين،
أتخيلني أحكم قبضتي
أشعر بملمسه.
كنت سأحكي لكم كيف اقتنيته
وكم بكيت وأمتزج البكاء بالعرق
ليصير مزيجا يثمل أي أحد
وأتلذذ حينها بنظراتكم التي تكللني وترد نفسي.
لكن للأسف المسافة التي بيننا زادت
فظننت أن الأرض أتسعت
رأيته يختفي
فشككت في عيني
حتى مضى كسقط ربما كان له نصيب
من الحب والمستقبل.
هذا الشيء..
ما سعيت إليه،
بل جاء صدفة
وحينها كان بلا حركة
كلما انشغلت به أكثر
كنت أضع له _بلا قصد_ قدما
أحببته فصارت له سيقان
وحين تعلقت به كثيرا
ظننت سينبت له ذراعان
ولكنني بالغت..
حتى ظهرت له أجنحة.
وتركني في الأرض
أرتب من جديد شهوتي
كي أرسل إلى السماء شيئا آخر!
