كلّ الأبواب مُوصدة
أين أتّجه بثقلي أيّها الحزن
أحملُ حزنًا زائدا عن الحاجة
كلّما حدّثني أحدهم عن الحُب
أعضّ أصابعَ قلبي نَدما،
بعد أن خذلتُ حبيباتي السّابقات!
المرأة التي رَمتني بسهام عَينيها
مُنذ سنوات
غَرست خنجرًا داخل صَدري
و كلّما كبُرَ حُزني
تغلغل الخنجرُ في قلبي
لكي تحيا،أمامكَ الكثير من الخيارات
لكن ما تختارُه يكونُ دائما الأصعب!
كم عمرك الآن
الكثير من الشّهقات..
المرأة التي ربّتني
أَفلَست
بعد أن أنفقت عليّ سنين حياتها
لستُ ضَنى أحد
أنا قلبٌ مبتور
و لا أحد أنهكَ نفسه ليُرمّمه
كم مرّةً عليكَ أن تبتسم
لتُداري حُزنك
و كم مرة عليك أن تبكي
ليُقدّروا وجعك
بل كم مرّةً عليك أن تموت
ليعترفُوا بوجودكَ
كل الدّروب التي أمامي مُقفلة
و الطّريق الذي سلكته ذات ضَعف
ألقى بي نحو الهاوية.
أين أتّجه بثقلي أيّها الحزن
أحملُ حزنًا زائدا عن الحاجة
كلّما حدّثني أحدهم عن الحُب
أعضّ أصابعَ قلبي نَدما،
بعد أن خذلتُ حبيباتي السّابقات!
المرأة التي رَمتني بسهام عَينيها
مُنذ سنوات
غَرست خنجرًا داخل صَدري
و كلّما كبُرَ حُزني
تغلغل الخنجرُ في قلبي
لكي تحيا،أمامكَ الكثير من الخيارات
لكن ما تختارُه يكونُ دائما الأصعب!
كم عمرك الآن
الكثير من الشّهقات..
المرأة التي ربّتني
أَفلَست
بعد أن أنفقت عليّ سنين حياتها
لستُ ضَنى أحد
أنا قلبٌ مبتور
و لا أحد أنهكَ نفسه ليُرمّمه
كم مرّةً عليكَ أن تبتسم
لتُداري حُزنك
و كم مرة عليك أن تبكي
ليُقدّروا وجعك
بل كم مرّةً عليك أن تموت
ليعترفُوا بوجودكَ
كل الدّروب التي أمامي مُقفلة
و الطّريق الذي سلكته ذات ضَعف
ألقى بي نحو الهاوية.