أنا،
منذ وقتٍ أسافرُ، نحوكَ
لكنّني، لم أصلْ حَدَّ تلكَ الطّفولةِ
حتّى، أقول ،: - إلهي وصلتُ
وبينَ يدَيَّ ثمارُ،
الكرزْ.
،
،
وما،
عدتُ أقوى على شرحِ
ما تقتضي زهرةُ النّارِ، ما عادَ في
شهقتي ما يسرُّ،
ويُدهشُ
كيما،
أُعِدّ اكتمالَ هوائي النّبيِّ
يمرُّ على رجفتي في حقولِكَ.
منذُ،
انهمارِكَ في زَغَبِ الصّمتِ نهراً
ومنذُ اختلاجِ رحيقِكَ في دفترِ الأغنياتِ
ومنذُ انفراطِ سمائِكَ في،
الحبرِ
رحتُ،
أفتّشُ عنكَ وأجمعُ ما كانَ منكَ
تناثرَ في الكونِ مثلَ،
الخَرَزْ.
،
،
إلهي،
وكلُّ البَهاءاتِ شَحَّتْ
ولم يبقَ في الحبرِ غيرُ مداكَ،
البهيّْ.
أضِئْني،
إذا، مرَّ في البالِ منكَ
حبيبي وأنتَ ترفُّ على وِجهةٍ
في النّدى وجهُ ذاكَ،
الصَّبي.
منذ وقتٍ أسافرُ، نحوكَ
لكنّني، لم أصلْ حَدَّ تلكَ الطّفولةِ
حتّى، أقول ،: - إلهي وصلتُ
وبينَ يدَيَّ ثمارُ،
الكرزْ.
،
،
وما،
عدتُ أقوى على شرحِ
ما تقتضي زهرةُ النّارِ، ما عادَ في
شهقتي ما يسرُّ،
ويُدهشُ
كيما،
أُعِدّ اكتمالَ هوائي النّبيِّ
يمرُّ على رجفتي في حقولِكَ.
منذُ،
انهمارِكَ في زَغَبِ الصّمتِ نهراً
ومنذُ اختلاجِ رحيقِكَ في دفترِ الأغنياتِ
ومنذُ انفراطِ سمائِكَ في،
الحبرِ
رحتُ،
أفتّشُ عنكَ وأجمعُ ما كانَ منكَ
تناثرَ في الكونِ مثلَ،
الخَرَزْ.
،
،
إلهي،
وكلُّ البَهاءاتِ شَحَّتْ
ولم يبقَ في الحبرِ غيرُ مداكَ،
البهيّْ.
أضِئْني،
إذا، مرَّ في البالِ منكَ
حبيبي وأنتَ ترفُّ على وِجهةٍ
في النّدى وجهُ ذاكَ،
الصَّبي.