الأستاذ الفاضل مقداد مسعود المحترم
لك تمنياتي بديمومة الصحة والعطاء.. مع شكري لما أوليتنيه من ثقة عالية
ذكرت هذا لأخينا الصغير – عمرا- نجاج الجبيلي، وانه ليسعدني ان يلتقي شعري بنقدك الرصين. ان دهشتي تفوق ما تركه نبأ محاضرة د. سلمى الخضراء الجيوسي بشعري المترجم للانكليزية على طلبة الدراسات الشرقية في السوربون، فقد فوجئت حقا ان يصل النقد البصري هذا المستوى الرفيع من الوعي والذهنية والشفافية، ويشرفني ان اضع نتاجي إجمالا بين يديك في دراسة مستقبلية مستفيضة، مع تأكيدي ان اتكفل برعايتها. عهد اقطعه لك دون الدراسات التي أبلغت بها من أساتذة خارج وداخل القطر. تدري لماذا ؟ لانها تحمل ملح البصرة واريج طلعها
لك تمنياتي باطراد النجاح، وارجو ابلاغ تمنياتي وحبي للعزيزة اسراء والعائلة الكريمة، من أسرتي في بغداد لكم جميعا خالص التحايا والاعتزاز
أختكم
زهور دكسن
بغداد 13/6/ 999
********
بغداد في 1/ 2000
مقداد مسعود.. ايها الاخ الصغير الاثير والناقد الكبير..
سلام الله عليك
سعدت جدا بما استلمته.. وبدوري اشكر لك تهنئتك راجية لك دوام التألق في الأدب والحياة.
عن الريبورتاج والمقالة، لقد عدلت عن نشر أيّ منهما بالاقلام بل أنني
سحبت ُ نقد ليلة الغابة من ماجد السامرائي بعد أن اعلمته نيتي ان انشره بالخارج.
ديواني(وفاق التضاد) لم يزل في الشارقة ومن المؤمل وصوله قريبا.. أما (الغدير الأخير) فقد أحيل الى الطبع بعد ان تمت والحمد لله موافقة الخبير عليه والذي لا أعرفه، لكن مديرة النشر أكدت اعجابه به وجهله كوني شاعرة لا شاعرا على حدّ قولها لانه كرّر عبارة ان هذا الشاعر...ألخ
طبعا لم اطلع على رأي الخبير لحد الان بسبب سوء حالتي الصحية. واعدك انني بعد صدور هذه المجموعة سأخولك مهمة دراسة مجمل ما انجزت وبكل اعتزاز.. بل ويسعدني ان التزم بكل ما ما يعقب ذلك من تبعات والتزامات بسبيل اظهار الكتاب بالمظهر المرجو.. فما قولك ؟
اما بالنسبة للريبورتاج فلا زلت مترددة بل هيّابة ازاء الرد على اسلوبك في الطرح لا على المضمون.. الاّ انني عقدت العزم على استحضار ادواتي بسبيل الشروع بالرد خلال الايام القليلة القادمة
لك تمنياتي بديمومة الابداع
ابو احسان يسلم عليك واسامة كذلك.. مع فائق تقديري
أختك
زهور دكسن
بغداد – حي المثنى
بريد زيونة – ص ب 19426
*********
الاستاذ الاديب مقداد مسعود المحترم
تحية عطرة وارجو ان تكون والعائلة بخير
وصلني ردك واشكر لك كل كلمة حلوة اضحكتني في هذا الوقت الذي اجدني فيه مستنفذة كل حواسي وحتى تفاصيل حياتي اليومية. انها بحق كلمات جديرة بالاحتفاظ والحرص والمذاكرة من آن لاخر فألف شكر.
أنا في اتصال دائم مع دار الشؤون الثقافية حول ديوان(يمام) وآخر أخباره انه ينتظر الانعتاق من براثن الخبير.. وثق انني لن اتوانى عن متابعة مساره فكن مطمئنا..
وكيف حال أم العيال.. انا اشكر لها بود هذه ال
بغداد في4/ 10/ 2000
* تنويه
(يمام) : مجموعة شعرية بإجناسية جديدة (برق شعري) واهديت ديواني الأول إلى (م. ع. ح) وبموافقة عائلته في البصرة، وكان قد مرت قرابة تسع سنوات على رحيل : م.ع. ح : وأعني بهذه الحروف : الشاعر البصري المناضل : مصطفى عبد الله حسين، الذي عملت معه ومع الشاعر عبد الكريم كاصد والأديب جليل المياح . في مكتب صحفية (طريق الشعب ) في البصرة خلال سنوات : 75/ 76/ 1977
يومها كنت انشر في الصحف العراقية قصيدة النصف سطر أطلقتُ عليها (برق ): ما زلت محتفظا بمنشوراتي في الصحف، وأنا الان عادوت الكتابة بهذه الاجناسية في (ضحويات البلوى) وهي تحتوي بروقا شعرية بتوقيت كورونا وجمعتها الان في مخطوطة ستحتوي ما اراه ملائما من تجربتي السابقة .. اما ديواني (يمام) فلا رفضه الخبير ولا وافق عليه ولا أرجعه للشاعرة زهور دكسن !!
لك تمنياتي بديمومة الصحة والعطاء.. مع شكري لما أوليتنيه من ثقة عالية
ذكرت هذا لأخينا الصغير – عمرا- نجاج الجبيلي، وانه ليسعدني ان يلتقي شعري بنقدك الرصين. ان دهشتي تفوق ما تركه نبأ محاضرة د. سلمى الخضراء الجيوسي بشعري المترجم للانكليزية على طلبة الدراسات الشرقية في السوربون، فقد فوجئت حقا ان يصل النقد البصري هذا المستوى الرفيع من الوعي والذهنية والشفافية، ويشرفني ان اضع نتاجي إجمالا بين يديك في دراسة مستقبلية مستفيضة، مع تأكيدي ان اتكفل برعايتها. عهد اقطعه لك دون الدراسات التي أبلغت بها من أساتذة خارج وداخل القطر. تدري لماذا ؟ لانها تحمل ملح البصرة واريج طلعها
لك تمنياتي باطراد النجاح، وارجو ابلاغ تمنياتي وحبي للعزيزة اسراء والعائلة الكريمة، من أسرتي في بغداد لكم جميعا خالص التحايا والاعتزاز
أختكم
زهور دكسن
بغداد 13/6/ 999
********
بغداد في 1/ 2000
مقداد مسعود.. ايها الاخ الصغير الاثير والناقد الكبير..
سلام الله عليك
سعدت جدا بما استلمته.. وبدوري اشكر لك تهنئتك راجية لك دوام التألق في الأدب والحياة.
عن الريبورتاج والمقالة، لقد عدلت عن نشر أيّ منهما بالاقلام بل أنني
سحبت ُ نقد ليلة الغابة من ماجد السامرائي بعد أن اعلمته نيتي ان انشره بالخارج.
ديواني(وفاق التضاد) لم يزل في الشارقة ومن المؤمل وصوله قريبا.. أما (الغدير الأخير) فقد أحيل الى الطبع بعد ان تمت والحمد لله موافقة الخبير عليه والذي لا أعرفه، لكن مديرة النشر أكدت اعجابه به وجهله كوني شاعرة لا شاعرا على حدّ قولها لانه كرّر عبارة ان هذا الشاعر...ألخ
طبعا لم اطلع على رأي الخبير لحد الان بسبب سوء حالتي الصحية. واعدك انني بعد صدور هذه المجموعة سأخولك مهمة دراسة مجمل ما انجزت وبكل اعتزاز.. بل ويسعدني ان التزم بكل ما ما يعقب ذلك من تبعات والتزامات بسبيل اظهار الكتاب بالمظهر المرجو.. فما قولك ؟
اما بالنسبة للريبورتاج فلا زلت مترددة بل هيّابة ازاء الرد على اسلوبك في الطرح لا على المضمون.. الاّ انني عقدت العزم على استحضار ادواتي بسبيل الشروع بالرد خلال الايام القليلة القادمة
لك تمنياتي بديمومة الابداع
ابو احسان يسلم عليك واسامة كذلك.. مع فائق تقديري
أختك
زهور دكسن
بغداد – حي المثنى
بريد زيونة – ص ب 19426
*********
الاستاذ الاديب مقداد مسعود المحترم
تحية عطرة وارجو ان تكون والعائلة بخير
وصلني ردك واشكر لك كل كلمة حلوة اضحكتني في هذا الوقت الذي اجدني فيه مستنفذة كل حواسي وحتى تفاصيل حياتي اليومية. انها بحق كلمات جديرة بالاحتفاظ والحرص والمذاكرة من آن لاخر فألف شكر.
أنا في اتصال دائم مع دار الشؤون الثقافية حول ديوان(يمام) وآخر أخباره انه ينتظر الانعتاق من براثن الخبير.. وثق انني لن اتوانى عن متابعة مساره فكن مطمئنا..
وكيف حال أم العيال.. انا اشكر لها بود هذه ال
بغداد في4/ 10/ 2000
* تنويه
(يمام) : مجموعة شعرية بإجناسية جديدة (برق شعري) واهديت ديواني الأول إلى (م. ع. ح) وبموافقة عائلته في البصرة، وكان قد مرت قرابة تسع سنوات على رحيل : م.ع. ح : وأعني بهذه الحروف : الشاعر البصري المناضل : مصطفى عبد الله حسين، الذي عملت معه ومع الشاعر عبد الكريم كاصد والأديب جليل المياح . في مكتب صحفية (طريق الشعب ) في البصرة خلال سنوات : 75/ 76/ 1977
يومها كنت انشر في الصحف العراقية قصيدة النصف سطر أطلقتُ عليها (برق ): ما زلت محتفظا بمنشوراتي في الصحف، وأنا الان عادوت الكتابة بهذه الاجناسية في (ضحويات البلوى) وهي تحتوي بروقا شعرية بتوقيت كورونا وجمعتها الان في مخطوطة ستحتوي ما اراه ملائما من تجربتي السابقة .. اما ديواني (يمام) فلا رفضه الخبير ولا وافق عليه ولا أرجعه للشاعرة زهور دكسن !!