219- لا يلزمه إلا الاستغفار.. !
وجدت في « المعسول» في ترجمة أحمد بن إبراهيم ج16 ص 10:
« ومما وقع له، أن له أملاكا بقرية (تايتي) في طاطة فجاء من قرية سكناه بقرية (تايتي) في طاطة فجاء من قرية سكناه إلى قرية تايتي صباح جمعة. فمر بنخيله فرأى عليه تمرا كثيرا .. ! ثم أدركته صلاة الجمعة. فذهب إلى المسجد ليحضرها... وكانت القرابة إذ ذاك لا تزال عامرة. فلما خرج من الصلاة وجد الخماسين بادروا حين كان في المسجد فطافوا بالنخل... ! و لم يبقوا في كل نخلة إلا بقايا .. !و كانوا يجهلون أنه مر بالنخل قبل دخوله المسجد .. !
فلما رأى ما صنعوا، استدعى إليه كل أهل القرية، واستشهدهم هل كذلك كان النخل صباحا .. ! فشهدوا كلهم أنه كان كذلك .. !
فقال قولته المشهورة عنه و هي :
من قتل سبعين و غدا من أهل « تايتي » لا يلزمه إلا الاستغفار .. !!! »
220-كذا أيضا يجر ..!
في المعسول في ترجمة أحمد إبن إبراهيم ج 16 ص 10
«و كان يقضي بين الناس قي النوازل. و يعلن بالحق و لا يبالي .. !و قد حكم مرة على الناس .
فأراد الانتقام منه. فصنع قدوما مسنونة عند حداد من قيون «تاتلين » فتربص به حتى صادف غرة، و قد أطل عليه من باب داره بعدما طرقه عليه . فأهوى بالقدوم على رأسه ..! فإذا بالفقيه أمال رأسه إلى وراء. فلم تصب القدوم إلى أنقه .. !! فأطارته ..وفي الغد قعد الفقيه إلى درس الألفية و قد كانوا وصلوا منها هذا البيت .
و الثاني منقوص و نصبه ظهر
ورفعه ينوى كذا أيضا يجر
فلما قرأ القارئ البيت، قال له الأستاذ: بل قل:
والقاضي منقوص وعيبه ظهر .. !
وقتله ينوى كذا أيضا يجر .. !
221- تلميذ جمال الدين الأفغاني .. ! ودرقاوي.. !
وجدت في كتاب مختصر العروة الوثقى ص 21 «ومنهم الحاج محمد القباج المدعو « أولو » و لقد جال في الشرق. واستفاد من جولته المعرفة المؤسسة على المشاهدات، مع فصاحة لسانه، وثبات جنانه، ولقد أخبرني: أنه تلميذ لجمال الدين الأفغاني... !! و إنه كانت يحضر دروسه الليلية التي كان يلقيها على الشيخ محمد عبده .. وأقرانه..! وهناك كان رفيقا لعبده .. و المويحلي ..و سعد زغلول .. وعبد الله نديم.. وأمثالهم من أدباء الشرق، واستفاد من مجالستهم فوائد لم تكن مع أحد في المغرب في وقته.! و هو الذي أذاع فضل جمال الدين وعبده وأمثالهما، وعرف المغاربة بأخبارهم وأحوالهم..!
وختم حياته بأن صار فقيرا درقاويا زاهدا ذاكرا رحمه الله »
222- وجه فقير إلى برقع
وجدت من شعر السيدة عائشة بنت أبي الطاهر عمارة بن يحيى بن عمارة الحسني هذه الأبيات ..
و قد خطبها رجل من الأشراف كان أصلع. فلم تجبه إلى مراده . وقالت هذه الأبيات ..
من عنوان الدراسة ص 26-27 الطبعة الأولى
عذيري من عاشق أصلع
قبيح الإشارة والمنزع
يروم الزواج بما لو أتى
يروم به الصفع لم يصفع
برأس حويج إلى كية
ووجه فقير إلى برقع
223-سوداء في حمام
وجدت من شعر أبي عبد الله غربط المتوفى سنة 1364ه حينما قدم إليه كأس من قهوة حامية .. !
من ديوانه محاضرة النديم
وقهوة صبت بكأس أغبر
فصرفت لوصفها اهتمامي
كأنها وقد صلا بخارها
في كأسها. سوداء في حمام
224- رأس عجوز راقصة
ومن ديوانه أيضا يصف «خصة »
أحسن بخصة بدت
من كل شوب خالصة
كأنما أنبوبها
رأس عجوز راقصة
225- أفتوك بالرخص..!
وجدت في كناشة الشيخ العباس الأبار الذي كان يكتبها سنة 1280 ه هذين البيتين منسوبين لأبي الطيب وأبي البقاء صالح بن شريف الرندي في موضوع ذم فقهاء مدينة مالقة ..
إذا رأوا حملا يأتي على بعد
مدوا إليه جميعا كف مقتنص
إن جلتهم فارغا لزوك في قرن
وإن رأوا رشوة أفتوك بالرخص
226- ومن يتولهم منكم فانه ..
ومن الكناشة المذكورة .. قيل في عبد الحق المريني آخر ملوك بني مرين
لقد وليت ذميا علينا
ولم تشكر لفعل الله منه
ألم تنظر إلى قول الله فيهم
ومن يتولهم منكم فإنه
227- مدينة سالم ..!
ومدينة الفرج .. !
وجدت في ( جمهرة الإنسان ) للإمام ابن حزم الظاهري ص 501 لما تكلم على قبيلة مصمودة وفروعها ..
«ومنهم أبو جعفر المعروف بالتميمي صاحبنا رحمه الله وهو تميم بن عبد الله بن محمد بن يوسف ابن الفرج الذي تنسب إليه مدينة الفرج .. ! ابن سالم الذي تنسب إليه مدينة سالم .. ! »
228- بصحن المدرسة العنانية
وجدت في أول القصيدة المطوقة لصحن مدرسة أبي عنان المريني بفاس هذين البيتين:
ومن يكن في العلا كأبي عنان
ومثل أبي عنان لن يكونا
مليك قد حوى بأسا وجودا
يفيض بحره للأمنينا
229- في واحد منكما الكفاية.. !
وجدت في زهر الأفنان ج 1 ص 35 هذين البيتين وهما في هجو الوزير الطيب أبي بكر بن زهر
يا ملك الموت وابن زهر
جاوزتما الحد والنهاية
ترفقا بالورى قليلا
في واحد منكما الكفاية
230- الديماس .. !
وجدت في تحفة الأخوان ص 55
« حكى الشيخ قاسم ابن رحمون عن نفسه فقال:
«..وكنت إذا لم يمن علي عذر .. ! توضأت وقمت أصلي ما شاء الله في آخر الليل ..!إلى أن تفتح الأدرب ..!!
وإذا كان على عذر .. ! نمت إلى أن يقوم الناس، ويمكن الوصول إلى : الديماس.!»(1)
231- طكوك .. !!
وجدت في ممتع الإسماع ص 44 و ص 137 « وقيل لسيدي زبان الطليقي، صاحب سيدي عبد الرحمان المجذوب :
-لم يقال لك: طكوك .. !
فقال:
-إني أرى الناس في صور البقر ..فأطكك عليهم... !!
دعوة الحق
-
124 العدد
وجدت في « المعسول» في ترجمة أحمد بن إبراهيم ج16 ص 10:
« ومما وقع له، أن له أملاكا بقرية (تايتي) في طاطة فجاء من قرية سكناه بقرية (تايتي) في طاطة فجاء من قرية سكناه إلى قرية تايتي صباح جمعة. فمر بنخيله فرأى عليه تمرا كثيرا .. ! ثم أدركته صلاة الجمعة. فذهب إلى المسجد ليحضرها... وكانت القرابة إذ ذاك لا تزال عامرة. فلما خرج من الصلاة وجد الخماسين بادروا حين كان في المسجد فطافوا بالنخل... ! و لم يبقوا في كل نخلة إلا بقايا .. !و كانوا يجهلون أنه مر بالنخل قبل دخوله المسجد .. !
فلما رأى ما صنعوا، استدعى إليه كل أهل القرية، واستشهدهم هل كذلك كان النخل صباحا .. ! فشهدوا كلهم أنه كان كذلك .. !
فقال قولته المشهورة عنه و هي :
من قتل سبعين و غدا من أهل « تايتي » لا يلزمه إلا الاستغفار .. !!! »
220-كذا أيضا يجر ..!
في المعسول في ترجمة أحمد إبن إبراهيم ج 16 ص 10
«و كان يقضي بين الناس قي النوازل. و يعلن بالحق و لا يبالي .. !و قد حكم مرة على الناس .
فأراد الانتقام منه. فصنع قدوما مسنونة عند حداد من قيون «تاتلين » فتربص به حتى صادف غرة، و قد أطل عليه من باب داره بعدما طرقه عليه . فأهوى بالقدوم على رأسه ..! فإذا بالفقيه أمال رأسه إلى وراء. فلم تصب القدوم إلى أنقه .. !! فأطارته ..وفي الغد قعد الفقيه إلى درس الألفية و قد كانوا وصلوا منها هذا البيت .
و الثاني منقوص و نصبه ظهر
ورفعه ينوى كذا أيضا يجر
فلما قرأ القارئ البيت، قال له الأستاذ: بل قل:
والقاضي منقوص وعيبه ظهر .. !
وقتله ينوى كذا أيضا يجر .. !
221- تلميذ جمال الدين الأفغاني .. ! ودرقاوي.. !
وجدت في كتاب مختصر العروة الوثقى ص 21 «ومنهم الحاج محمد القباج المدعو « أولو » و لقد جال في الشرق. واستفاد من جولته المعرفة المؤسسة على المشاهدات، مع فصاحة لسانه، وثبات جنانه، ولقد أخبرني: أنه تلميذ لجمال الدين الأفغاني... !! و إنه كانت يحضر دروسه الليلية التي كان يلقيها على الشيخ محمد عبده .. وأقرانه..! وهناك كان رفيقا لعبده .. و المويحلي ..و سعد زغلول .. وعبد الله نديم.. وأمثالهم من أدباء الشرق، واستفاد من مجالستهم فوائد لم تكن مع أحد في المغرب في وقته.! و هو الذي أذاع فضل جمال الدين وعبده وأمثالهما، وعرف المغاربة بأخبارهم وأحوالهم..!
وختم حياته بأن صار فقيرا درقاويا زاهدا ذاكرا رحمه الله »
222- وجه فقير إلى برقع
وجدت من شعر السيدة عائشة بنت أبي الطاهر عمارة بن يحيى بن عمارة الحسني هذه الأبيات ..
و قد خطبها رجل من الأشراف كان أصلع. فلم تجبه إلى مراده . وقالت هذه الأبيات ..
من عنوان الدراسة ص 26-27 الطبعة الأولى
عذيري من عاشق أصلع
قبيح الإشارة والمنزع
يروم الزواج بما لو أتى
يروم به الصفع لم يصفع
برأس حويج إلى كية
ووجه فقير إلى برقع
223-سوداء في حمام
وجدت من شعر أبي عبد الله غربط المتوفى سنة 1364ه حينما قدم إليه كأس من قهوة حامية .. !
من ديوانه محاضرة النديم
وقهوة صبت بكأس أغبر
فصرفت لوصفها اهتمامي
كأنها وقد صلا بخارها
في كأسها. سوداء في حمام
224- رأس عجوز راقصة
ومن ديوانه أيضا يصف «خصة »
أحسن بخصة بدت
من كل شوب خالصة
كأنما أنبوبها
رأس عجوز راقصة
225- أفتوك بالرخص..!
وجدت في كناشة الشيخ العباس الأبار الذي كان يكتبها سنة 1280 ه هذين البيتين منسوبين لأبي الطيب وأبي البقاء صالح بن شريف الرندي في موضوع ذم فقهاء مدينة مالقة ..
إذا رأوا حملا يأتي على بعد
مدوا إليه جميعا كف مقتنص
إن جلتهم فارغا لزوك في قرن
وإن رأوا رشوة أفتوك بالرخص
226- ومن يتولهم منكم فانه ..
ومن الكناشة المذكورة .. قيل في عبد الحق المريني آخر ملوك بني مرين
لقد وليت ذميا علينا
ولم تشكر لفعل الله منه
ألم تنظر إلى قول الله فيهم
ومن يتولهم منكم فإنه
227- مدينة سالم ..!
ومدينة الفرج .. !
وجدت في ( جمهرة الإنسان ) للإمام ابن حزم الظاهري ص 501 لما تكلم على قبيلة مصمودة وفروعها ..
«ومنهم أبو جعفر المعروف بالتميمي صاحبنا رحمه الله وهو تميم بن عبد الله بن محمد بن يوسف ابن الفرج الذي تنسب إليه مدينة الفرج .. ! ابن سالم الذي تنسب إليه مدينة سالم .. ! »
228- بصحن المدرسة العنانية
وجدت في أول القصيدة المطوقة لصحن مدرسة أبي عنان المريني بفاس هذين البيتين:
ومن يكن في العلا كأبي عنان
ومثل أبي عنان لن يكونا
مليك قد حوى بأسا وجودا
يفيض بحره للأمنينا
229- في واحد منكما الكفاية.. !
وجدت في زهر الأفنان ج 1 ص 35 هذين البيتين وهما في هجو الوزير الطيب أبي بكر بن زهر
يا ملك الموت وابن زهر
جاوزتما الحد والنهاية
ترفقا بالورى قليلا
في واحد منكما الكفاية
230- الديماس .. !
وجدت في تحفة الأخوان ص 55
« حكى الشيخ قاسم ابن رحمون عن نفسه فقال:
«..وكنت إذا لم يمن علي عذر .. ! توضأت وقمت أصلي ما شاء الله في آخر الليل ..!إلى أن تفتح الأدرب ..!!
وإذا كان على عذر .. ! نمت إلى أن يقوم الناس، ويمكن الوصول إلى : الديماس.!»(1)
231- طكوك .. !!
وجدت في ممتع الإسماع ص 44 و ص 137 « وقيل لسيدي زبان الطليقي، صاحب سيدي عبد الرحمان المجذوب :
-لم يقال لك: طكوك .. !
فقال:
-إني أرى الناس في صور البقر ..فأطكك عليهم... !!
دعوة الحق
-
124 العدد
دعوة الحق - الوجادات-15-
219- لا يلزمه إلا الاستغفار.. !وجدت في « المعسول» في ترجمة أحمد بن إبراهيم ج16 ص 10:« ومما وقع له، أن له أملاكا بقرية (تايتي) في طاطة فجاء من قرية سك...
www.habous.gov.ma