أنت الوحيدة التي تزيلين رائحة الهزائم
من ملابسي
و تمتصين كل حيرة العمر
من عقلي
ورغم أنك لا تشبهين صلاة
لا تشبهين حديثاً مع الله
لا تشبهين قديسةً او راهبةً
أرى في عينيك
حسم القيامة
أشمّ في جبهتك
رأئحة الجنة
وأتذوق في شفتيك
طعم الغفران
سأحبك الليلة
أكلت كثيراً
لكني أشعر بجوع غريب
كأني أكلت خمسين طبقاً كبير الحجم
من السراب
ضعي يدك على عمري
حوليه للحظة سكينة
ضعي يدي حول خصرك
حين يحول الكون الذي كان قاسياً وقبيحاً
ليدٍ طيبة تسكب موسيقى الرواء
على كل من استبد بهم عطش الطريق
في متاهات عقلي
من ملابسي
و تمتصين كل حيرة العمر
من عقلي
ورغم أنك لا تشبهين صلاة
لا تشبهين حديثاً مع الله
لا تشبهين قديسةً او راهبةً
أرى في عينيك
حسم القيامة
أشمّ في جبهتك
رأئحة الجنة
وأتذوق في شفتيك
طعم الغفران
سأحبك الليلة
أكلت كثيراً
لكني أشعر بجوع غريب
كأني أكلت خمسين طبقاً كبير الحجم
من السراب
ضعي يدك على عمري
حوليه للحظة سكينة
ضعي يدي حول خصرك
حين يحول الكون الذي كان قاسياً وقبيحاً
ليدٍ طيبة تسكب موسيقى الرواء
على كل من استبد بهم عطش الطريق
في متاهات عقلي