قالِتلي تعال ...
و فردت كفها حد السّما ...
و قد الأرض طول ف عرض ...
قالِتلي تعال ...
سِهرت الليل على رِمشك ...
و عايشه وراك على حِسك ...
مليت القلب مِن نبضك ...
و مُش شايفه و لا بعرِفش حد قدك ...
فتحت الرّوح زرعت الورد ... لآجل عينيك تكون شايفه ...
و حد القمرّه لو شايف ... رسمت الدار و حِتت أرض ...
و قُلت ف بالي بس تاچي نعمِرها أصل أنا عارفه ...
حُبك ليا كيف الأرض بس تِطرح ...
كيف البطن لما تشيل ...
و كيف ما حكيت تلات صِبيان ...
حِداهم بِت ...
تكون كيفِك و على رسمِك ...
قالِتلي تعال ...
شايف القطر ؟
مستنيك ...
تقول اْنا چاي ...
و كل الكّفر مِستنِي ...
و چار القهوه لو فاكِر ...
تحتِ الشچره حد الغِيط ...
بِتُقعُد إنت و صُحابك ...
أقولَك سِر ؟ ...
شُفت منام ...
و حلو قوي ...
أنا و ياك ...
بنحُضن بعض ...
ياه ع الحُضن كان دافي ...
و صوت الزّمر كان طالِع ...
و ضرب النّار كان والِع ...
بس صحيت ...
و مِن يومها ...
بقيت مُش طايقه سيرة الصّبر ...
مَش قادره ...
قالِتلي تعال ...
و قُلت أنا چاي ...
و مَشتاقلِك ...
كيف البحر لما يحِن للشُطآن ...
يچيلها بيچري مد و چزر يداعِبها ...
شُوق القلب لما يريد ...
شُوق الضّلمه بقت نُور توانِسها ...
شُوق الچته نار تِلسع مافيش غيرك يبرِدها ...
و قُلت أنا چاي ...
ما تنكسرِيش عشان خاطِري ...
ح أچيك عريس ...
لأحلا عروس ...
بحبِك إنتي مُش شايف و لا عارف أتوه مِنيك ...
و صُبح و ليلي يوماتي بفكِر فيك ...
و مُش معقول أكون ناسِي ...
أنا فاكِر ...
بيناتنا الوعد و التّباريح ...
أريج محمد احمد _ السودان
و فردت كفها حد السّما ...
و قد الأرض طول ف عرض ...
قالِتلي تعال ...
سِهرت الليل على رِمشك ...
و عايشه وراك على حِسك ...
مليت القلب مِن نبضك ...
و مُش شايفه و لا بعرِفش حد قدك ...
فتحت الرّوح زرعت الورد ... لآجل عينيك تكون شايفه ...
و حد القمرّه لو شايف ... رسمت الدار و حِتت أرض ...
و قُلت ف بالي بس تاچي نعمِرها أصل أنا عارفه ...
حُبك ليا كيف الأرض بس تِطرح ...
كيف البطن لما تشيل ...
و كيف ما حكيت تلات صِبيان ...
حِداهم بِت ...
تكون كيفِك و على رسمِك ...
قالِتلي تعال ...
شايف القطر ؟
مستنيك ...
تقول اْنا چاي ...
و كل الكّفر مِستنِي ...
و چار القهوه لو فاكِر ...
تحتِ الشچره حد الغِيط ...
بِتُقعُد إنت و صُحابك ...
أقولَك سِر ؟ ...
شُفت منام ...
و حلو قوي ...
أنا و ياك ...
بنحُضن بعض ...
ياه ع الحُضن كان دافي ...
و صوت الزّمر كان طالِع ...
و ضرب النّار كان والِع ...
بس صحيت ...
و مِن يومها ...
بقيت مُش طايقه سيرة الصّبر ...
مَش قادره ...
قالِتلي تعال ...
و قُلت أنا چاي ...
و مَشتاقلِك ...
كيف البحر لما يحِن للشُطآن ...
يچيلها بيچري مد و چزر يداعِبها ...
شُوق القلب لما يريد ...
شُوق الضّلمه بقت نُور توانِسها ...
شُوق الچته نار تِلسع مافيش غيرك يبرِدها ...
و قُلت أنا چاي ...
ما تنكسرِيش عشان خاطِري ...
ح أچيك عريس ...
لأحلا عروس ...
بحبِك إنتي مُش شايف و لا عارف أتوه مِنيك ...
و صُبح و ليلي يوماتي بفكِر فيك ...
و مُش معقول أكون ناسِي ...
أنا فاكِر ...
بيناتنا الوعد و التّباريح ...
أريج محمد احمد _ السودان