كَــعَادةٍ سيئةٍ يؤقظني الليلُ
أشبـهُ بِــموسيقى
الموت
أتقاعسُ في سبيلِ
الدلوفِ لِـحَلحلةِ
نسيمٍ
مِـن ظهرِ
الشرود
أغفو ، ثم يُندِّدُ
تِــكراراً بِــالطابورِ
المؤدلج
أنهضُ لكنَّ
جاذبية الفراغ
تُفاوضُ
المقضوم
بِـفَـاكهةِ الشتاء
تُحدِقُ عينيَّ
نحوَ ساعة
ٍ مصلوبةٍ على
حائطِ غُـرفةٍ
شـبيةٍ
بِــتابوتٍ
هُـناكَ
مُناورةُ جُنودٍ و
سِباق عقارب
الحياة تَــلدغُ
طربَ الطيور
المُعتَّق
آيُّ زمَنٍ لا ترَ
حصافة العدل
حين
تخوضُ على
تُخومهِ
مقاييسٍ بينَ
ثباتية
جمادٍ و عِناقُ ماء
لستُ أدري،
أنا هُنا كسولٌ
ٌ أتعمدُ هشم النظريات
و صفصفة الأيديولوجيات.
لأغفو من صكوك مرايا رقصت على هُراء .
فارس الجندي - اليمن
أشبـهُ بِــموسيقى
الموت
أتقاعسُ في سبيلِ
الدلوفِ لِـحَلحلةِ
نسيمٍ
مِـن ظهرِ
الشرود
أغفو ، ثم يُندِّدُ
تِــكراراً بِــالطابورِ
المؤدلج
أنهضُ لكنَّ
جاذبية الفراغ
تُفاوضُ
المقضوم
بِـفَـاكهةِ الشتاء
تُحدِقُ عينيَّ
نحوَ ساعة
ٍ مصلوبةٍ على
حائطِ غُـرفةٍ
شـبيةٍ
بِــتابوتٍ
هُـناكَ
مُناورةُ جُنودٍ و
سِباق عقارب
الحياة تَــلدغُ
طربَ الطيور
المُعتَّق
آيُّ زمَنٍ لا ترَ
حصافة العدل
حين
تخوضُ على
تُخومهِ
مقاييسٍ بينَ
ثباتية
جمادٍ و عِناقُ ماء
لستُ أدري،
أنا هُنا كسولٌ
ٌ أتعمدُ هشم النظريات
و صفصفة الأيديولوجيات.
لأغفو من صكوك مرايا رقصت على هُراء .
فارس الجندي - اليمن