فلو أنِّي وليتُ الحكمَ يوماً
ووُلِّيتُ العقوبةَ والخِصاما
لقرَّتْ عينُ من يهوى الجواري
وعاقبتُ الذي يهوى الغُلاما
سألتُكَ أيَّما أشجى حديثاً
وأطيبُ حين يُعتَنق التزاما
أجاريةٌ مغَنَّجةٌ رداحٌ
تزيدُك للغرامِ بها غراما
أمَ امْردُ قد أجافَ الإبطُ منه
له أير كأيرك حين قاما
يُريدُكَ للدَّراهِمِ لا لشيْءٍ
وتلك تذوبُ عِشْقاً واهتماما
الصفحة السابقة
شربت الراح مرتاحا إليها
الصفحة التالية
أجنت لك الوجد أغصان وكثبان
ووُلِّيتُ العقوبةَ والخِصاما
لقرَّتْ عينُ من يهوى الجواري
وعاقبتُ الذي يهوى الغُلاما
سألتُكَ أيَّما أشجى حديثاً
وأطيبُ حين يُعتَنق التزاما
أجاريةٌ مغَنَّجةٌ رداحٌ
تزيدُك للغرامِ بها غراما
أمَ امْردُ قد أجافَ الإبطُ منه
له أير كأيرك حين قاما
يُريدُكَ للدَّراهِمِ لا لشيْءٍ
وتلك تذوبُ عِشْقاً واهتماما
الصفحة السابقة
شربت الراح مرتاحا إليها
الصفحة التالية
أجنت لك الوجد أغصان وكثبان