من سمات المدارس الأدبية أن يجمع بين أعضائها فكر واحد وأهداف مشتركة، ولما كان الأمر كذلك كانت مدرسة شباب النقد، تلك المدرسة التي تعدّ دليلا قاطعا على أن التطور سنة الله في خلقه، والأدب ليس بمعزل عن الحياة فهو أحد مظاهر التطور والرقي، "والأدب الحق هو الذي يصور الحياة ماضيها وحاضرها، مستقبلها القريب والبعيد، ويضع مخطط الصرح الذي تراه مخيلة الأديب الموهوب"
ووصف الشباب – في اسم المدرسة - إنما هو وصف للنقد الذي مازال في طور الشباب؛ خلافا لما يظنه بعض الدارسين، ولذلك تفصيل ليس هذا أوانه أو مكانه.
تُعنى تلك المدرسة بالأدب بشتى فنونه، ويؤمن روادها ومبدعوها أن الأدب ليس ضربا من الملهاة والتسلية يتلذذ بها الأدباء؛ إنما الأدب هو الحياة في أسمى معانيها وأجل غايتها كما يجب أن تكون، وإن ( اعتبار الأدب ملهاة وتسلية هو الذي يصرفه عن عظائم الأمور، ويوكله بعواطف البطالة والفراغ؛ لأن هذه العواطف أشبه بالتلهي وأقرب إلى الأشياء التي لا خطر لها ولا مبالاة بها، وماذا يرجى من البطالة والفراغ غير السخف والمجانة وفضول الكلام؟ واعتبار الأدب ملهاة وتسلية هو الذي يرفع عن الأديب كلفة الجد والنظر الصادق، فيصغي إليه الناس حين يصغون، كأنما يستمعون إلى طفل يلغو بمستملح الخطأ، ويلثغ بالألفاظ المحببة إلى أهله، فلا يحاسبونه على كذب، ولا يطالبونه بطائل في معانيه، ولا يعولون على شيء مما يقوله )؛ لكن الأدب – كما تؤمن به مدرسة شباب النقد – ونحن معهم – هو الحياة، شيئان نسيجهما من مادة واحدة، ( فالحياة هي شعور في نفسك، تتأمل آثاره في الكون وفي نفوس غيرك، والأدب هو ذلك الشعور ممثلًا في القالب الذي يلائمه من الكلام، وما احتاج الناس من قبل إلى من يثبت لهم أن الأدب لا يكون بغير حياة؛ ولكنهم يحسبون أنهم بحاجة إلى من يثبت لهم أن الحاجة لا تكون بغير أدب، مع أن الأمرين بمنزلة واحدة من الحقيقة، فإنه لكل حياة أدب، ولكل أدب حياة، والمقياس الذي يُقاس به كلاهما واحد لا يختلف في دلائله، وإن كان يختلف في وسائله)
مدرسة تتكون من خيرة شباب الباحثين والباحثات في تخصصي الأدب والنقد والبلاغة والنقد – يتكون جلّهم من علماء الأزهر الشريف - ويضاف إليهم مجموعة من الشباب النقاد الصحفيين الميدانيين، وتتخذ المدرسة من الدكتور صابر عبد الدايم الشاعر والناقد الأدبي المعروف موجها، ومن الدكتور عبدالله سرحان عميد كلية الدراسات العليا، ومن الدكتور غانم السعيد عميد كلية اللغة العربية مرشدين . وينسق الدكتور صبري أبو حسين نشاط المدرسة العلمي.
ومن كبار أعضائها الأستاذ الدكتور عبدالحميد بدران، والأستاذ الدكتور عبدالوهاب برانية والأستاذ الدكتور رمزي حجازي.
والأستاذ الدكتور ياسر البنا، والأستاذ الدكتور عادل الفقي، والدكتور محمد فؤاد، والدكتور عبدالله أديب ، والدكتور عبدالرحمن فوزي، والدكتور محمد نجم، والدكتور محمود جلال والدكتور عمر ابراهيم، والدكتور محمد الشحات داود، والدكتور عبدالعظيم عبدالرؤوف.
ومن الباحثات الدكتورة نشوى طلبة، والدكتورة أسماء هاشم، والأستاذة ريهام عبدالعظيم. والأستاذة حفصة شعراوي، والطالبة الجامعية نورا سلامة... وغيرهم
يجمع بين هؤلاء تمسكهم بالتراث العربي في غير غلو ولا تشدد، ولعل ذلك عائد لتمسكهم بمبدأ الوسطية الذي امتلأت به نفوسهم حتى الكظة، وعمّق الأزهر الشريف هذا المبدأ في وجدانهم – وإن كان من أمارات وصفات الناقد الحق قبل كل شيء - غير غافلين ثقافة العصر والفكر الغربي الحديث، يدرك رواد المدرسة أن وطننا العربي وتراثنا العربي أصل تلك النظريات الغربية النقدية الحديثة، وأن ما فعله الغرب هو مجرد جمع لما تشتت لدى العرب، كما تؤمن أن رسالة الناقد لا تقل أهمية عن رسالة المبدع ودوره في بناء المجتمع؛ فالناقد الحق – في رأينا – هو من يمدّ تلك الجسور بين المبدع والمتلقي من ناحية، ويأخذ بيد المبدع نحو طريق الإجادة من ناحية أخرى.
فالناقد هو الشريك الأول للمبدع، وكم من مبدعين أصبحوا طيّ النسيان! لأن النقدة لم يتلفتوا إليهم، أو شغلوا عنهم ببعض القضايا، فمات إبداعهم وماتوا معه، وليس النقد – كما يتوهم المتوهمون – معاولَ هدم لا تبقي ولا تذر؛ إنما الهدم وسيلة بناء، وأنت إذا ذهبت تبني بناءً جديدا فعيلك - أولا - أن تهدم القديم وتزيل أنقاضه وتصلح الأرض وتعدها؛ لترفع قواعد الجديد.
كما تُعنى تلك المدرسة بمتابعة حركة الإبداع، وصدرت عنها العديد من الأبحاث الجادة التي تخدم الحركة الأدبية؛ إثراء للغة والمكتبة العربية، هدفها الأول خدمة الأدب وصلاحه عموما، ووضع قواعد النقد الصحيح خصوصا، وكما يقول أستاذنا العقاد – طيب الله ثراه – " كُلُّ إصلاحٍ في شأنٍ من شئون الأمم لا يتناول تصحيح مقاييس الحياة فيها هو عبثٌ فارغٌ لا يَستَحِق عناءه، وفي مقدمة ذلك إصلاح الآداب والفنون.
ويجب أن يكون مفهومًا بالبداهة أن إصلاح الآداب شيءٌ غير تنقيح صِيَغ الألفاظ، أو تحوير أوزان الشعر، أو تعديل النحو والصرف؛ فإنما هو في الحقيقة لا يقل عن تصحيح حياة الأمة ومن ثَمَّ تصحيح التعبير عن تلك الحياة. فهو بمثابة خلق جديد للأمم "
ومن إنجازات مدرسة شباب النقد:
- (القصة الشاعرة نموذج تطلع الأدب لخلق الجديد)، للدكتور ياسر السيد البنا، أستاذ مساعد الأدب والنقد بكلية الدراسات الإسلامية والعربية بقنا.
- (الآليات البلاغية في بناء القصة الشاعرة)، للدكتور عادل الفقي، مدرس البلاغة والنقد، بكلية اللغة العربية بالمنوفية.
- (القصة الشاعرة وتداخل الأجناس الأدبية)، للدكتور عبدالعظيم عبدالرؤوف، مدرس الأدب والنقد بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بمدينة السادات.
- (من جماليات المكان في القصة الشاعرة) للدكتور عمر إبراهيم، مدرس الأدب والنقد بكلية الدراسات الإسلامية والعربية بالديدامون.
- (الرؤية التشكيلية بين القصة القصيرة والقصة الشاعرة) للدكتور محمود جلال، مدرس الأدب والنقد بكلية اللغة العربية بإيتاي البارود.
- (توظيف العناوين في القصة الشاعرة) للدكتور عبدالله أديب، مدرس الأدب والنقد بكلية اللغة العربية بالمنوفية.
- (نحو منهج أمثل في قراءة القصة الشاعرة) للدكتور صبري أبوحسين.
- "النقد الأدبي المنظوم في نتاج الشاعر عبدالمجيد فرغلي" للدكتور صبري أبوحسين.
- "بطولة النص القرآني في شعر عبدالمجيد فرغلي"، للدكتور ياسر السيد البنا.
- "بلاغة التعبير عن ظاهرة الإرهاب في شعر عبدالمجيد فرغلي" للدكتور عادل الفقي.
- "الوطن في شعر عبدالمجيد فرغلي" للدكتور عبدالعظيم عبدالرؤوف.
- "شعرية العتبات في ديوان من نبع القرآن" للدكتور عمر إبراهيم.
- "الشخصية المحورية في مسرح عبدالمجيد فرغلي"، مسرحية رابعة العدوية أنموذجًا، للدكتور محمود جلال.
- "مسرحيتا غروب الأندلس لعزيز أباظة، وشروق الأندلس لعبدالمجيد فرغلي"، تحليل وموازنة" للدكتور عبدالرحمن فايد.
- مسرحية رابعة العدوية للأستاذ عبدالمجيد فرغلي بين الفن والتاريخ، للدكتور عبدالله أديب.
- "الموسيقى وأثرها الإيقاعي في شعر عبدالمجيد فرغلي"، للدكتور محمود فؤاد.
وقد حكمت هذه الأبحاث، ونشرت في الإصدار الخاص بالمؤتمر.
- (على مشارف السرد السيري للأديب عبدالحميد محمود بدران، خطاب العتبات في السيرة الروائية: (ابن الريف) للناقد الجزائري الفذ علاوة كوسة.
- قراءة أولى في تجربة(ابن الريف) للدكتور عبدالحميد بدران، إعداد الدكتور محمد جودة، مدرس الأدب والنقد بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بدمياط.
- من جماليات الريف في إبداع الدكتور عبدالحميد بدران، إعداد الدكتور محمد الشحات داوود، مدرس الأدب والنقد بكلية اللغة العربية بإيتاي البارود.
- في فن المقالة الأدبية، في مجموعة سحابة صيف للدكتور عبدالحميد بدران، إداد الباحثة ريهام عبد العظيم عبدالعزيز، الباحثة في تخصص الأدب والنقد بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالقاهرة.
- سيمياء العنوان والعدد في مجموعة لون الظل للدكتور عبدالحميد بدران، إعداد الدكتورة نشوى طلبة في تخصص الأدب والنقد بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالقاهرة.
ومازال عطاء مدرسة شباب النقد مستمرا، فتحية واجبة لتلك الأقلام التي تنشد الرقي والرفعة لأدبنا العربي، تحية لأبناء هذا الجيل من شيوخنا وأساتذتنا وزملائنا المبدعين النابهين.
ووصف الشباب – في اسم المدرسة - إنما هو وصف للنقد الذي مازال في طور الشباب؛ خلافا لما يظنه بعض الدارسين، ولذلك تفصيل ليس هذا أوانه أو مكانه.
تُعنى تلك المدرسة بالأدب بشتى فنونه، ويؤمن روادها ومبدعوها أن الأدب ليس ضربا من الملهاة والتسلية يتلذذ بها الأدباء؛ إنما الأدب هو الحياة في أسمى معانيها وأجل غايتها كما يجب أن تكون، وإن ( اعتبار الأدب ملهاة وتسلية هو الذي يصرفه عن عظائم الأمور، ويوكله بعواطف البطالة والفراغ؛ لأن هذه العواطف أشبه بالتلهي وأقرب إلى الأشياء التي لا خطر لها ولا مبالاة بها، وماذا يرجى من البطالة والفراغ غير السخف والمجانة وفضول الكلام؟ واعتبار الأدب ملهاة وتسلية هو الذي يرفع عن الأديب كلفة الجد والنظر الصادق، فيصغي إليه الناس حين يصغون، كأنما يستمعون إلى طفل يلغو بمستملح الخطأ، ويلثغ بالألفاظ المحببة إلى أهله، فلا يحاسبونه على كذب، ولا يطالبونه بطائل في معانيه، ولا يعولون على شيء مما يقوله )؛ لكن الأدب – كما تؤمن به مدرسة شباب النقد – ونحن معهم – هو الحياة، شيئان نسيجهما من مادة واحدة، ( فالحياة هي شعور في نفسك، تتأمل آثاره في الكون وفي نفوس غيرك، والأدب هو ذلك الشعور ممثلًا في القالب الذي يلائمه من الكلام، وما احتاج الناس من قبل إلى من يثبت لهم أن الأدب لا يكون بغير حياة؛ ولكنهم يحسبون أنهم بحاجة إلى من يثبت لهم أن الحاجة لا تكون بغير أدب، مع أن الأمرين بمنزلة واحدة من الحقيقة، فإنه لكل حياة أدب، ولكل أدب حياة، والمقياس الذي يُقاس به كلاهما واحد لا يختلف في دلائله، وإن كان يختلف في وسائله)
مدرسة تتكون من خيرة شباب الباحثين والباحثات في تخصصي الأدب والنقد والبلاغة والنقد – يتكون جلّهم من علماء الأزهر الشريف - ويضاف إليهم مجموعة من الشباب النقاد الصحفيين الميدانيين، وتتخذ المدرسة من الدكتور صابر عبد الدايم الشاعر والناقد الأدبي المعروف موجها، ومن الدكتور عبدالله سرحان عميد كلية الدراسات العليا، ومن الدكتور غانم السعيد عميد كلية اللغة العربية مرشدين . وينسق الدكتور صبري أبو حسين نشاط المدرسة العلمي.
ومن كبار أعضائها الأستاذ الدكتور عبدالحميد بدران، والأستاذ الدكتور عبدالوهاب برانية والأستاذ الدكتور رمزي حجازي.
والأستاذ الدكتور ياسر البنا، والأستاذ الدكتور عادل الفقي، والدكتور محمد فؤاد، والدكتور عبدالله أديب ، والدكتور عبدالرحمن فوزي، والدكتور محمد نجم، والدكتور محمود جلال والدكتور عمر ابراهيم، والدكتور محمد الشحات داود، والدكتور عبدالعظيم عبدالرؤوف.
ومن الباحثات الدكتورة نشوى طلبة، والدكتورة أسماء هاشم، والأستاذة ريهام عبدالعظيم. والأستاذة حفصة شعراوي، والطالبة الجامعية نورا سلامة... وغيرهم
يجمع بين هؤلاء تمسكهم بالتراث العربي في غير غلو ولا تشدد، ولعل ذلك عائد لتمسكهم بمبدأ الوسطية الذي امتلأت به نفوسهم حتى الكظة، وعمّق الأزهر الشريف هذا المبدأ في وجدانهم – وإن كان من أمارات وصفات الناقد الحق قبل كل شيء - غير غافلين ثقافة العصر والفكر الغربي الحديث، يدرك رواد المدرسة أن وطننا العربي وتراثنا العربي أصل تلك النظريات الغربية النقدية الحديثة، وأن ما فعله الغرب هو مجرد جمع لما تشتت لدى العرب، كما تؤمن أن رسالة الناقد لا تقل أهمية عن رسالة المبدع ودوره في بناء المجتمع؛ فالناقد الحق – في رأينا – هو من يمدّ تلك الجسور بين المبدع والمتلقي من ناحية، ويأخذ بيد المبدع نحو طريق الإجادة من ناحية أخرى.
فالناقد هو الشريك الأول للمبدع، وكم من مبدعين أصبحوا طيّ النسيان! لأن النقدة لم يتلفتوا إليهم، أو شغلوا عنهم ببعض القضايا، فمات إبداعهم وماتوا معه، وليس النقد – كما يتوهم المتوهمون – معاولَ هدم لا تبقي ولا تذر؛ إنما الهدم وسيلة بناء، وأنت إذا ذهبت تبني بناءً جديدا فعيلك - أولا - أن تهدم القديم وتزيل أنقاضه وتصلح الأرض وتعدها؛ لترفع قواعد الجديد.
كما تُعنى تلك المدرسة بمتابعة حركة الإبداع، وصدرت عنها العديد من الأبحاث الجادة التي تخدم الحركة الأدبية؛ إثراء للغة والمكتبة العربية، هدفها الأول خدمة الأدب وصلاحه عموما، ووضع قواعد النقد الصحيح خصوصا، وكما يقول أستاذنا العقاد – طيب الله ثراه – " كُلُّ إصلاحٍ في شأنٍ من شئون الأمم لا يتناول تصحيح مقاييس الحياة فيها هو عبثٌ فارغٌ لا يَستَحِق عناءه، وفي مقدمة ذلك إصلاح الآداب والفنون.
ويجب أن يكون مفهومًا بالبداهة أن إصلاح الآداب شيءٌ غير تنقيح صِيَغ الألفاظ، أو تحوير أوزان الشعر، أو تعديل النحو والصرف؛ فإنما هو في الحقيقة لا يقل عن تصحيح حياة الأمة ومن ثَمَّ تصحيح التعبير عن تلك الحياة. فهو بمثابة خلق جديد للأمم "
ومن إنجازات مدرسة شباب النقد:
- (القصة الشاعرة نموذج تطلع الأدب لخلق الجديد)، للدكتور ياسر السيد البنا، أستاذ مساعد الأدب والنقد بكلية الدراسات الإسلامية والعربية بقنا.
- (الآليات البلاغية في بناء القصة الشاعرة)، للدكتور عادل الفقي، مدرس البلاغة والنقد، بكلية اللغة العربية بالمنوفية.
- (القصة الشاعرة وتداخل الأجناس الأدبية)، للدكتور عبدالعظيم عبدالرؤوف، مدرس الأدب والنقد بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بمدينة السادات.
- (من جماليات المكان في القصة الشاعرة) للدكتور عمر إبراهيم، مدرس الأدب والنقد بكلية الدراسات الإسلامية والعربية بالديدامون.
- (الرؤية التشكيلية بين القصة القصيرة والقصة الشاعرة) للدكتور محمود جلال، مدرس الأدب والنقد بكلية اللغة العربية بإيتاي البارود.
- (توظيف العناوين في القصة الشاعرة) للدكتور عبدالله أديب، مدرس الأدب والنقد بكلية اللغة العربية بالمنوفية.
- (نحو منهج أمثل في قراءة القصة الشاعرة) للدكتور صبري أبوحسين.
- "النقد الأدبي المنظوم في نتاج الشاعر عبدالمجيد فرغلي" للدكتور صبري أبوحسين.
- "بطولة النص القرآني في شعر عبدالمجيد فرغلي"، للدكتور ياسر السيد البنا.
- "بلاغة التعبير عن ظاهرة الإرهاب في شعر عبدالمجيد فرغلي" للدكتور عادل الفقي.
- "الوطن في شعر عبدالمجيد فرغلي" للدكتور عبدالعظيم عبدالرؤوف.
- "شعرية العتبات في ديوان من نبع القرآن" للدكتور عمر إبراهيم.
- "الشخصية المحورية في مسرح عبدالمجيد فرغلي"، مسرحية رابعة العدوية أنموذجًا، للدكتور محمود جلال.
- "مسرحيتا غروب الأندلس لعزيز أباظة، وشروق الأندلس لعبدالمجيد فرغلي"، تحليل وموازنة" للدكتور عبدالرحمن فايد.
- مسرحية رابعة العدوية للأستاذ عبدالمجيد فرغلي بين الفن والتاريخ، للدكتور عبدالله أديب.
- "الموسيقى وأثرها الإيقاعي في شعر عبدالمجيد فرغلي"، للدكتور محمود فؤاد.
وقد حكمت هذه الأبحاث، ونشرت في الإصدار الخاص بالمؤتمر.
- (على مشارف السرد السيري للأديب عبدالحميد محمود بدران، خطاب العتبات في السيرة الروائية: (ابن الريف) للناقد الجزائري الفذ علاوة كوسة.
- قراءة أولى في تجربة(ابن الريف) للدكتور عبدالحميد بدران، إعداد الدكتور محمد جودة، مدرس الأدب والنقد بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بدمياط.
- من جماليات الريف في إبداع الدكتور عبدالحميد بدران، إعداد الدكتور محمد الشحات داوود، مدرس الأدب والنقد بكلية اللغة العربية بإيتاي البارود.
- في فن المقالة الأدبية، في مجموعة سحابة صيف للدكتور عبدالحميد بدران، إداد الباحثة ريهام عبد العظيم عبدالعزيز، الباحثة في تخصص الأدب والنقد بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالقاهرة.
- سيمياء العنوان والعدد في مجموعة لون الظل للدكتور عبدالحميد بدران، إعداد الدكتورة نشوى طلبة في تخصص الأدب والنقد بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالقاهرة.
ومازال عطاء مدرسة شباب النقد مستمرا، فتحية واجبة لتلك الأقلام التي تنشد الرقي والرفعة لأدبنا العربي، تحية لأبناء هذا الجيل من شيوخنا وأساتذتنا وزملائنا المبدعين النابهين.