مفتتح...
يا شقيقة الروح....
ومنية النفس.....
وحلم الصبا....
يا حبة القلب....
ويا وجعي المجتبى....
(يا كل كلي وجل جلي)
ويا عشقي المصطفى.....
يا كحلاً على رموش الحسن ما غفى....
كفكفي البعد أما كفى...؟؟
متن.........
يقف الوله في منتصف الوجد....
يبذر الشوق...
يشعل المهجا....
يطعن الامل في الخاصرة....
اناجيك أيتها الغائبة الحاضرة ......
يا نعاس الجداول علي خدود الماء.....
أزيحي الستار
عن الألق القادم
من تثني خصرك
الطاعن ف الماء
دعيه يمحو عطشي
الساكن فيّ مذ غاب صحوك
امطري يكاد يقتلني
تصحر الاجوبه
اشرقي وردة منذورة للعشق
القرنفل الذي كان في يدي
انتحر علي شرفات الترقب....
كل الذي تبقّي مني ومنه
ارتعاشة حياة....
تمشي على منسأة
تكاد لا ترى
لم يعد هناك ثمة وهج أطهر
به سيفك الذي شرب دمي ومزّق مهجتي....
ولا رشفة ريّ قبل الرحيل
قلبي الماثل امام احتمالك...
صب ضل فيك وما اهتدي...
وما بين اغماءة واشراقه يكشف المجاز ساقه ....
تسقط من يدي
عصاة الرحيل...
يتيبس الصهيل
في حنجرة السفر
وانزرع شرفةً
علي أكف المدى
رشفة ماء
تبلل شفاه العطشى
كف تمسح
عرق الحيرة
من فوق جبين المسافرين الى وهم اللقاء...
يد تعتق القلب
من عبودية الوجع
يا أيها القلب
كم نبضة تبقّت لك ...
يا ايها القلب شاخت قصائدك....
وأنت تنتظر تنشطر تحتضر....
لم يبق في جيبك
كثير من أجل
ولا في كفّك من كفّها
ضمة حانيه
او رعشة من خجل.....
ولا بين ذراعيك
منها عناق وجل...
لم يبق غير مخيط
ترتق به حلمك المهترء...
يا قلب هي لن تجيء
ما عدت فارسها ما عدت حارسها....
ترجّل...
دعك من هذا الحلم المترمّل.....
سقطت راياتك....
سلِّم قلاعك......
أنت الفارس المنهزم....
إلتزم دارك.....
حطّم مدارك....
أبعِد مزارك....
أسكِت جِهارك.....
أطفئ نهارك....
خذ قرارك...وارتحل
الماء لن يشتعل...
الماء لن يشتعل،،،،
يا شقيقة الروح....
ومنية النفس.....
وحلم الصبا....
يا حبة القلب....
ويا وجعي المجتبى....
(يا كل كلي وجل جلي)
ويا عشقي المصطفى.....
يا كحلاً على رموش الحسن ما غفى....
كفكفي البعد أما كفى...؟؟
متن.........
يقف الوله في منتصف الوجد....
يبذر الشوق...
يشعل المهجا....
يطعن الامل في الخاصرة....
اناجيك أيتها الغائبة الحاضرة ......
يا نعاس الجداول علي خدود الماء.....
أزيحي الستار
عن الألق القادم
من تثني خصرك
الطاعن ف الماء
دعيه يمحو عطشي
الساكن فيّ مذ غاب صحوك
امطري يكاد يقتلني
تصحر الاجوبه
اشرقي وردة منذورة للعشق
القرنفل الذي كان في يدي
انتحر علي شرفات الترقب....
كل الذي تبقّي مني ومنه
ارتعاشة حياة....
تمشي على منسأة
تكاد لا ترى
لم يعد هناك ثمة وهج أطهر
به سيفك الذي شرب دمي ومزّق مهجتي....
ولا رشفة ريّ قبل الرحيل
قلبي الماثل امام احتمالك...
صب ضل فيك وما اهتدي...
وما بين اغماءة واشراقه يكشف المجاز ساقه ....
تسقط من يدي
عصاة الرحيل...
يتيبس الصهيل
في حنجرة السفر
وانزرع شرفةً
علي أكف المدى
رشفة ماء
تبلل شفاه العطشى
كف تمسح
عرق الحيرة
من فوق جبين المسافرين الى وهم اللقاء...
يد تعتق القلب
من عبودية الوجع
يا أيها القلب
كم نبضة تبقّت لك ...
يا ايها القلب شاخت قصائدك....
وأنت تنتظر تنشطر تحتضر....
لم يبق في جيبك
كثير من أجل
ولا في كفّك من كفّها
ضمة حانيه
او رعشة من خجل.....
ولا بين ذراعيك
منها عناق وجل...
لم يبق غير مخيط
ترتق به حلمك المهترء...
يا قلب هي لن تجيء
ما عدت فارسها ما عدت حارسها....
ترجّل...
دعك من هذا الحلم المترمّل.....
سقطت راياتك....
سلِّم قلاعك......
أنت الفارس المنهزم....
إلتزم دارك.....
حطّم مدارك....
أبعِد مزارك....
أسكِت جِهارك.....
أطفئ نهارك....
خذ قرارك...وارتحل
الماء لن يشتعل...
الماء لن يشتعل،،،،