ذاك الجدار الآيل للسقوط
وهم الولادة، قصة البيت القديم
رعشة العمر الفتية
ركن القبيلة.... حين يلفه الغبار
صيحة المؤذن....
في افتتاح سهرات I f t
رقصة تابينو،
عارية... من التصنع
خطاك... عارية
في اجتثاث الخطأ
ثمة أخطاء،
لا ينتبه لها المارة
بينما هم يدهسون،
الكلام المتساقط على الرصيف
لا تقوى على لملمته
تلك العجوز الجريئة
حين ينكسر عمرها الثمانيني
كلما تطلبه، من الذاكرة...
كلما ترغبه
ذكرى انعشتها وقتذاك.
في عمر الصبى
أشياء كثيرة، تستفزها
تثيرها، تجرها إلى المنفى....
حين تدفن وجهها في الوسادة
تباغتها مطوية
تلك الصفحات المفتوحة
وكأنها تعثر على عمر جديد
وهم الولادة، قصة البيت القديم
رعشة العمر الفتية
ركن القبيلة.... حين يلفه الغبار
صيحة المؤذن....
في افتتاح سهرات I f t
رقصة تابينو،
عارية... من التصنع
خطاك... عارية
في اجتثاث الخطأ
ثمة أخطاء،
لا ينتبه لها المارة
بينما هم يدهسون،
الكلام المتساقط على الرصيف
لا تقوى على لملمته
تلك العجوز الجريئة
حين ينكسر عمرها الثمانيني
كلما تطلبه، من الذاكرة...
كلما ترغبه
ذكرى انعشتها وقتذاك.
في عمر الصبى
أشياء كثيرة، تستفزها
تثيرها، تجرها إلى المنفى....
حين تدفن وجهها في الوسادة
تباغتها مطوية
تلك الصفحات المفتوحة
وكأنها تعثر على عمر جديد