لقد تفرست المدى
الجسد والمطر
أستأنفت سعيك
للحصول على إجابات من أي نوع
تشجعت فتق الظلام وسط الظلام٬
تألقت الشجاعة في الفكرة اللامعة
ضوء الإرادة المنير
تتضاعف في الخطى والسواحل سنوات
لكن أين هذا الفكر النشيد
من ضوء المطر الأكثر إشراقا من معاشرتنا
ضرب من ضوء الشمس وآلاف النجوم٬
لإنهاء يأسنا
من كل مخاوفنا ودموعنا
في كل زاوية لمجرى النهر وأطراف العشبة
في هذه المساحات الغامضة للخلود
هناك حيث الفكرة المتلألئة للنخيل
من هذه الهاوية
هناك تسعى نور في الظلام
تنضح فيه نضوحنا الدموع هذه.
هل ألأناشيد تسقي جذورنا
هل المطر الذي يسقي عقولنا
في كل مكان؟
عقولنا في كل مكان٬ بذور الأزهار
وغبار مح النخيل
يتم الأن تحريكنا أجواقا ومراحل بالنضوج
اليقظة للعشبة البوهيمية٬
عشبة التنوير
سوف تتفتح وننطلق ونتكاثر بها قريبا أكثر
قريبا يستيقظنا المطر في العقل الواحد الحقيقي
ينبعث منها ضوء النخيل النقي
رقراق مجرى النهر العذب٬ بل حدود
إنه صمت هالص ومنير
براق الحكمة من دمك الرحوم الشجاع
الرحمة التي تتحلى بها
والصبر الخلاق الذي سيكون لنا منه نور
بلا حدود٬ أنه قريب منا٬ نناشدك حتى الآن
إنه أيضا بعيد كل البعد عن الأنظار لأرتفاتع النخيل
عن الأنظار تعلو فيك الطيور والغيوم المباشرة في المطر والأناشيد
من خلالها٬ لا أثر لهما تماما ـ العشبة الطموح
عشرة أضعاف الأنتظارات ٬ الصبر الذي يعد لا يحصى
شجاعتك في كائنات الأشياء٬ كلها بداخلها٬
كلهم مختلفون٬ ولكن في قلب أنشودة واحدة٬
هم نور يجذنا فيهم إليك قطرات المطر والعطر
كلها مضيئة ومجولة الهوية
جوهر واحد من الحكمة في الضوء
حين يتخلل الجميع٬
بعشبة واحدة٬ أو بدون ذرة واحدة من غبار النخيل
من غبار النخيل يتصاعد القمر أكثر علو
من تعليق النظر إلى أعلى
لأي روح عشبة أو كائنات
شاهدة في الأنتظارت الخالدة الداخلية٬
هنا تزهر العشبة
هنا الاحتمالات المزهرة تزداد
من كل شيء على تماما٬
تدفعني إليك بكل الاتجاهات أتضاعف الأحتمالات
من زوايا الأشجار والكائنات إطلاقا٬
أتضاعف عشرات الآلاف الخطى
مشي الأشجار إلى أعلى
مشي الكائنات التي لا تحصى
أمشي إليها في الصمت داخلي٬
كائنات الكلمات أمشي٬ الهواجس التي لا تعد ولا تحصى
متوازنة تماما٬ مضيئة وكاملة
تضيء فيها العشبة السرية للخلود
تنور هذه الإنوار
النخلة الخالية من النخيل
بوابة العشبة الخالية من الأبواب٬
وإن كنت في بعض الأحيان مازلت تشعرنا باليأس
والمطر يصلي لنا عن فضائلك٬ وكما نتوجه إليه بالأمل٬ ولا نعرف٬
هل ان العشبة للإنسان٬ أم للمطر٬ أو للإلهة
ييقولون أن العشبة ضوء لا حدود له
نور لا يخطيء حدوده
وهو حقا عشبة لا تعرف حدودا
إنها موسيقى النجوم
إنها كرات دائرية في الشمس والقمر٬
تنير وتسمع في كل موسيقى٬ في كل بعد من الأبعاد للعقل
إنها النور السيمفوني للموسيقى
بكل الكائنات ٬ وبكل الأصوات
إنه نور الوجود الكامن والظاهر٬ و
أيضا النفي في الكينونة الدقيقة
إذابة النفس الرفيعة في دقائق: الوجود
داخل الجوهر
لكن قبل كل ذلك
بسط إلينا العشبة؛ هو مت نعرف عليه: في الوصف
وما عليه نمشي ومستيقظة أنا عليه
مستقظة في المشي
في الطريق الذي لا حدود له٬ حرة في النور
وحرة للأسف٬ أنا على قيد الحياة٬ أنا أختبس الأنتظار وأجلس
تحت شجرة النخيل
ببساطة٬
حرة حدود إجاباتك
في هذه الإجابات التي لا حدود لها من النور.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• المكان والتاريخ: طوكيـو ـ 06.06.22
ـ الغرض: التواصل والتنمية الثقافية
ـ العينة المستهدفة: القارئ بالعربية (المترجمة)
الجسد والمطر
أستأنفت سعيك
للحصول على إجابات من أي نوع
تشجعت فتق الظلام وسط الظلام٬
تألقت الشجاعة في الفكرة اللامعة
ضوء الإرادة المنير
تتضاعف في الخطى والسواحل سنوات
لكن أين هذا الفكر النشيد
من ضوء المطر الأكثر إشراقا من معاشرتنا
ضرب من ضوء الشمس وآلاف النجوم٬
لإنهاء يأسنا
من كل مخاوفنا ودموعنا
في كل زاوية لمجرى النهر وأطراف العشبة
في هذه المساحات الغامضة للخلود
هناك حيث الفكرة المتلألئة للنخيل
من هذه الهاوية
هناك تسعى نور في الظلام
تنضح فيه نضوحنا الدموع هذه.
هل ألأناشيد تسقي جذورنا
هل المطر الذي يسقي عقولنا
في كل مكان؟
عقولنا في كل مكان٬ بذور الأزهار
وغبار مح النخيل
يتم الأن تحريكنا أجواقا ومراحل بالنضوج
اليقظة للعشبة البوهيمية٬
عشبة التنوير
سوف تتفتح وننطلق ونتكاثر بها قريبا أكثر
قريبا يستيقظنا المطر في العقل الواحد الحقيقي
ينبعث منها ضوء النخيل النقي
رقراق مجرى النهر العذب٬ بل حدود
إنه صمت هالص ومنير
براق الحكمة من دمك الرحوم الشجاع
الرحمة التي تتحلى بها
والصبر الخلاق الذي سيكون لنا منه نور
بلا حدود٬ أنه قريب منا٬ نناشدك حتى الآن
إنه أيضا بعيد كل البعد عن الأنظار لأرتفاتع النخيل
عن الأنظار تعلو فيك الطيور والغيوم المباشرة في المطر والأناشيد
من خلالها٬ لا أثر لهما تماما ـ العشبة الطموح
عشرة أضعاف الأنتظارات ٬ الصبر الذي يعد لا يحصى
شجاعتك في كائنات الأشياء٬ كلها بداخلها٬
كلهم مختلفون٬ ولكن في قلب أنشودة واحدة٬
هم نور يجذنا فيهم إليك قطرات المطر والعطر
كلها مضيئة ومجولة الهوية
جوهر واحد من الحكمة في الضوء
حين يتخلل الجميع٬
بعشبة واحدة٬ أو بدون ذرة واحدة من غبار النخيل
من غبار النخيل يتصاعد القمر أكثر علو
من تعليق النظر إلى أعلى
لأي روح عشبة أو كائنات
شاهدة في الأنتظارت الخالدة الداخلية٬
هنا تزهر العشبة
هنا الاحتمالات المزهرة تزداد
من كل شيء على تماما٬
تدفعني إليك بكل الاتجاهات أتضاعف الأحتمالات
من زوايا الأشجار والكائنات إطلاقا٬
أتضاعف عشرات الآلاف الخطى
مشي الأشجار إلى أعلى
مشي الكائنات التي لا تحصى
أمشي إليها في الصمت داخلي٬
كائنات الكلمات أمشي٬ الهواجس التي لا تعد ولا تحصى
متوازنة تماما٬ مضيئة وكاملة
تضيء فيها العشبة السرية للخلود
تنور هذه الإنوار
النخلة الخالية من النخيل
بوابة العشبة الخالية من الأبواب٬
وإن كنت في بعض الأحيان مازلت تشعرنا باليأس
والمطر يصلي لنا عن فضائلك٬ وكما نتوجه إليه بالأمل٬ ولا نعرف٬
هل ان العشبة للإنسان٬ أم للمطر٬ أو للإلهة
ييقولون أن العشبة ضوء لا حدود له
نور لا يخطيء حدوده
وهو حقا عشبة لا تعرف حدودا
إنها موسيقى النجوم
إنها كرات دائرية في الشمس والقمر٬
تنير وتسمع في كل موسيقى٬ في كل بعد من الأبعاد للعقل
إنها النور السيمفوني للموسيقى
بكل الكائنات ٬ وبكل الأصوات
إنه نور الوجود الكامن والظاهر٬ و
أيضا النفي في الكينونة الدقيقة
إذابة النفس الرفيعة في دقائق: الوجود
داخل الجوهر
لكن قبل كل ذلك
بسط إلينا العشبة؛ هو مت نعرف عليه: في الوصف
وما عليه نمشي ومستيقظة أنا عليه
مستقظة في المشي
في الطريق الذي لا حدود له٬ حرة في النور
وحرة للأسف٬ أنا على قيد الحياة٬ أنا أختبس الأنتظار وأجلس
تحت شجرة النخيل
ببساطة٬
حرة حدود إجاباتك
في هذه الإجابات التي لا حدود لها من النور.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• المكان والتاريخ: طوكيـو ـ 06.06.22
ـ الغرض: التواصل والتنمية الثقافية
ـ العينة المستهدفة: القارئ بالعربية (المترجمة)