قصة ايروتيكة إسماعيل وصفي - قالت لي.. (قصة إيروتيكية)

(1)
لما انتهى العرس وأردت أن أعرس تمددت إلى جواري متجردة يغلفنا الغطاء، وقالت لي: استكثر من كرز الشفاه فلن تجد أشهى منه إلا هنا، واستكثر من الرمان، فوالله ما حملته طوال تلك السنوات إلا لك، ولا أينع إلا من أجلك، فلا تعجل عنه.

(2)
لما داعبت بطنها ولاعبت صرتها وضعت يدها على يدي وقالت: استمتع بها مشدودة وتتبع منحنياتها لأسابيع كثيرة، فإنها جدائل الملبن.......ثم كورها لي لاحقًا.

(3)
لما طعمت من الكرز والرمان وجدائل الملبن سألتني أيها أشهى، قلت أحب مزيج الشهد باللبن، فاستلقت مفسحة لي ما بينهما، فنزلت إلى ينبوعها وإستلعقت الشهد استجلبه حتى أتى يسيل، فلما طاب لي جئت بمرودي أغمسه فيه وأمعن حتى مزجته باللبن.

(4)
لما علوتها وولجت إليها همست في أذني لاهثة: مكتوب عليه إسم صاحبه، فما كان لك لم يكن لغيرك.

(5)
كان شعرها الطويل رائعًا، ومع ذلك لم تتردد أن تعطيني الشعر (الكاريه) حين طلبته، لا تمنع عني شيئًا مهما كان عزيزًا لديها، فأنا عندها أعز، فإسمي هو ما كان مكتوبًا على طلسم ختمها، أحب أن أداعب شعرها الكاريه بيدي وأتغلغل فيه بأصابعي وأنا أعلوها، ملتقمًا كرزها الفرنسي المضموم في اشتهاء، موقفًا بذلك لهاثها المحموم للحظات أستمتع فيها بالكرز، قبل أن أطلقه وألعق الجيد المرمري وأصابعي مازالت تتخلل الكاريه الذهبي.

(6)
يعجبها تفاعلي مع الرمان، أتحسسه، أتلمسه، أتذوقه، ألعقه، أعضه، أنهشه، أهصره، أتقاذفه، مهما فعلت - حتى لو خالطها خيط من الألم - فإنها لا تمنعه عني للحظة، بل تظل تردد: هو لك، هو لك.

(7)
تعض على شفتيها الفرنسيتين بإشتهاء حين أضمها إلي مكورًا إليتيها ضاغطها عليهما لأوجهها نحوي، تحب أن أملأ يدي منهما، تقول: وهل كورتا إلا من أجلك ؟!.

(8)
تستلقي على بطنها لاهية، وأعتليها مكورًا كرتيها، ثم لاعقًا ما يتلوهما صاعدًا في المرتقى الحلو، السهل الأبيض ممتد أمامي حتى أصل لكتفيها وجيدها، تتسلل يدي من تحتها لجدائل الملبن ألاعبها، تلتفت إلي ضامة شفتيها الضمة التي تثير جنوني وتفسح ما بين ساقيها وتقول: هل ستغمس المرود؟!.

(9)
حين تعتليني كالفارسة يكون لها طقوسها التي أترقبها بشغف، تعلو وتهبط ببطء في لهاث بطيء وعينين مغمضتين كأنها تتلو صلاتها الشبقة، مداعبة ومكورة ثديي الصغيرين بأنامل مدربة، تلاعب نتوء الحلمة وتعبث في الشعيرات التي حولها، تعيد تكوير ثديي مرات ومرات، كأنها كانت تتمنى لو كانت رجلًا ولو للحظات، ولعلها في صلاتها الشبقة تلك تتخيل ذلك، أتناغم مع صعودها وهبوطها البطيء ما وسعتني شهوتي، حتى إذا سخنت قلت لها: سامحيني، وتعرف معناها، أنتر فجأة يديها إلى الأجناب فتهبط على صدري ضاحكة صارخة، أضمها إلي بقوة ضاغطًا شفتيها إلى شفتي وصدرها إلى صدري، ثم آخذ التحكم، أقيد ساقيها بساقي وأضرب بمرودي غير مبال لبهاثها وموائها حتى أمزج اللبن بالعسل، مزيجنا المفضل.

(10)
لله درها ما أشهاها، تتغنج تغنج اللبؤة، وتموء مواء القطة، وتُركب ركوب الفرسة، وتَركب ركوب الفارسة، وتتبختر متجردة بالغزال، تتعاجب بساقيها المخروطيتين كالفتيات الفرعونيات الناعسات المتجردات على جدران معابد الخلود.

(11)
تحب كثيرًا أن أضمها من خلفها، أملأ يدي من رمانها، وألعق جيدها وأمضغ برفق علكة أذنها وما وراءها، تمسك يدي التي تمتلئ برمانها وتقبلها، وقد تعض أناملي وتمصها، لا يزأر الأسد إلا واللبؤة بجواره.

(12)
تحب أن أرويها بمائي في كل مكان، أن أسيله نهيرًا جاريًا بين رمانتيها، أو أمزجه بملبن بطنها، أو أجعله غديرًا عند سفح سهل ظهرها...... بل وفي إحدى نزواتها طلبت أن أروي به الكرز، غير أنني ضننت بالكرز وأختصصت به شفتي.

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى