قبلةٌ ...خدعةٌ ...
ونساء بالنسيان ينمن بحُضنِ الوردِ ...
تستهويكَ اليمامةُ خلفَ الستائرِ الزهرية في غُرَفِ النومِ ...
أنتَ الرجلُ المضطرِب عطره بالنارِ ...
تتأملُ النساء عارياتٍ ... في صخَبِ الليلِ ...
فوقَ الشهوةِ تنامُ العذارى يحلُمن بالملذاتِ ...
توهِمُني بقبلةٍ في فمي ليسكُتَ صُراخي ...
لِقائي معَكَ : بقائي بين الأحياءِ ...
جنون العالم... رجلٌ وماء .. حلمٌ وهواء...
* * * * *
دعِ الأصدِقاءَ يأتونَ بزجاجة خمرٍ ...
إخلعْ معطفَكَ الرمادي وليسقطِ الكأسَ على الأرضِ...
دعهم يدخلون لأن العِناقَ حياة أو موت ...
شغفٌ نساءٍ سكرى بالنوايا ... وبعض الذكرياتِ ...
* * * * *
أنتَ غِوايتي ... عشقٌ يتوه تحت الرمالِ ...
هي : زوجتك وحدها استعبادي ...
أحبُكَ ... أهربُ من العصيانِ ...
في شراييني أنتَ كحقنة المورفين ...
لن أنساكَ ولن تنساني ... أنتَ هذياني ...
* * * * *
استرخاء اللاوعي ليدين على النهدين ...
سكون رعشةٍ مجنونة في الأطرافِ ...
يُمزِّقُ وحدةَ الليلِ ... اشتياقي ...
مبهورٌ أنتَ بفستاني المفتوج على ساقيَّ ...
تعالَ !!!
بعضُ النساءِ ، عُشقهُنَّ كالغَواني ...
ونعَاسُهنَّ أرواح وأجساد ...
وقبُلاتهن ... هكذا ... تتَهاوى...
أأنتَ وهمٌ في فراشي ؟؟؟
جوزيه عبدالله الحلو
ونساء بالنسيان ينمن بحُضنِ الوردِ ...
تستهويكَ اليمامةُ خلفَ الستائرِ الزهرية في غُرَفِ النومِ ...
أنتَ الرجلُ المضطرِب عطره بالنارِ ...
تتأملُ النساء عارياتٍ ... في صخَبِ الليلِ ...
فوقَ الشهوةِ تنامُ العذارى يحلُمن بالملذاتِ ...
توهِمُني بقبلةٍ في فمي ليسكُتَ صُراخي ...
لِقائي معَكَ : بقائي بين الأحياءِ ...
جنون العالم... رجلٌ وماء .. حلمٌ وهواء...
* * * * *
دعِ الأصدِقاءَ يأتونَ بزجاجة خمرٍ ...
إخلعْ معطفَكَ الرمادي وليسقطِ الكأسَ على الأرضِ...
دعهم يدخلون لأن العِناقَ حياة أو موت ...
شغفٌ نساءٍ سكرى بالنوايا ... وبعض الذكرياتِ ...
* * * * *
أنتَ غِوايتي ... عشقٌ يتوه تحت الرمالِ ...
هي : زوجتك وحدها استعبادي ...
أحبُكَ ... أهربُ من العصيانِ ...
في شراييني أنتَ كحقنة المورفين ...
لن أنساكَ ولن تنساني ... أنتَ هذياني ...
* * * * *
استرخاء اللاوعي ليدين على النهدين ...
سكون رعشةٍ مجنونة في الأطرافِ ...
يُمزِّقُ وحدةَ الليلِ ... اشتياقي ...
مبهورٌ أنتَ بفستاني المفتوج على ساقيَّ ...
تعالَ !!!
بعضُ النساءِ ، عُشقهُنَّ كالغَواني ...
ونعَاسُهنَّ أرواح وأجساد ...
وقبُلاتهن ... هكذا ... تتَهاوى...
أأنتَ وهمٌ في فراشي ؟؟؟
جوزيه عبدالله الحلو