هنگامه هويدا - الشُّعور بِالوحْدة.. ت: عبدالله نجاح

تَنطَوِي على نَفسِك،
تَحتَضِن نَفسَك وَتَنام،
هذَا فقط، مَا تَستطِيع فِعْله،
إِذَا كُنْت لاَ تَثِق بِالْوحْدة.
كَمَا الفزَّاعة،
تَتَمايَل ذهابًا وإيابًا، فِي مهبِّ الرِّيح.
يَدَاك،
سَتصبِح عُشًّا لِلْغرْبان،
وقد سَرقُوا عيْنيْك . . .

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى