استبقت سلطات الاحتلال الصهيوني زيارة رئيس وزراء الحكومة محمد اشتيه الى نابلس برفع الحصار والسواتر الترابيه ، حيث أعلن ديوان رئيس الحكومة الفلسطينية، مساء أمس الأربعاء، أن الدكتور محمد اشتية سيقوم بجولة ميدانية في محافظة نابلس، غدًا الخميس، رفقة وفد أوروبي وأجنبي. ، وقال الديوان في تصريح مقتضب تلقته "وكالة سند للأنباء" إن رئيس الوزراء محمد اشتية، يقوم غدًا الخميس، بجولة في محافظة نابلس يرافقه قناصل وسفراء الدول الأوروبية والأجنبية المعتمدين لدى دولة فلسطين.
وفي الوقت الذي كان من المفترض من مجلس الوزراء عقد جلسه استثنائية في نابلس وهي تخضع للحصار المحكم وتتعرض للاجتياح وعمليات القتل حيث اسشهد العشرات من ابناء محافظة نابلس ، توجه رئيس الوزراء إلى اندونيسيا وسنغافورة، في زيارة رسمية يرافقه فيها وزير الخارجية والمغتربين رياض المالكي، ومحافظ سلطة النقد فراس ملحم، ووفد من رجال الأعمال الفلسطينيين.
زيارة رئيس الوزراء برفقة القناصل الى نابلس يسبقها رفع الحصار عن نابلس من قبل الاحتلال والسؤال هل رفع الحصار وإزالة السواتر الترابية والمكعبات الاسمنتيه رفع مؤقت بسبب زيارة اشتيه برفقة القناصل والتنسيق المسبق ليعود الحصار كالسابق حيث كان المفروض أن تتم الزيارة مع القناصل وممثلي الدول أثناء الحصار والعدوان على نابلس قبل أسابيع لفضح الممارسات العدوانية والعنصرية على ارض الواقع
والإعلان المسبق عن الزيارة المقرر أن يتوجه خلالها رئيس الوزراء وممثلي الاتحاد الأوروبي والسفراء الأجانب سيرًا على الأقدام إلى وسط البلدة القديمة في نابلس، دفع الاحتلال لرفع الحصار نابلس وقد يكون رفع الحصار مرتبط بزيارة السفراء والقناصل ورفع الاتهامات عن قوات الاحتلال ومستوطنيه بممارسة العنصريه
وفي ظل ما يتهدد الوطن من ملامح انفجار اقتصادي واجتماعي بفعل الممارسات العدوانية الاسرائيليه والعنصرية الصهيونية وممارسة سياسة الفصل العنصري ، الذي يطال فئات واسعة من المجتمع ، في ظل الحديث عن إنجازات وهمية، واستعراضات إعلامية، ومواقف كيدية، في محاولة لتبرير الفشل في تحمل المسؤولية في ظل الأزمات والمعاناة التي يعاني منها الشعب الفلسطيني ، بفعل الحصار والقتل ومصادرة الأراضي والتوسع الاستيطاني الذي تمارسه سلطات الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني يوميا
.إنّ هذا هو الواقع هو الذي يتحدّث فيه الشعب الفلسطيني ، في ظل افتقاد رؤيا تقود لإنقاذ الوضع من الانهيار نتيجة تداعيات العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني وعجز الحكومة عن توفير مستلزمات ومتطلبات الصمود لمواجهة الاحتلال
المحامي علي ابوحبله
استبقت سلطات الاحتلال الصهيوني زيارة رئيس وزراء الحكومة محمد اشتيه الى نابلس برفع الحصار والسواتر الترابيه ، حيث أعلن ديوان رئيس الحكومة الفلسطينية، مساء أمس الأربعاء، أن الدكتور محمد اشتية سيقوم بجولة ميدانية في محافظة نابلس، غدًا الخميس، رفقة وفد أوروبي وأجنبي. ، وقال الديوان في تصريح مقتضب تلقته "وكالة سند للأنباء" إن رئيس الوزراء محمد اشتية، يقوم غدًا الخميس، بجولة في محافظة نابلس يرافقه قناصل وسفراء الدول الأوروبية والأجنبية المعتمدين لدى دولة فلسطين.
وفي الوقت الذي كان من المفترض من مجلس الوزراء عقد جلسه استثنائية في نابلس وهي تخضع للحصار المحكم وتتعرض للاجتياح وعمليات القتل حيث اسشهد العشرات من ابناء محافظة نابلس ، توجه رئيس الوزراء إلى اندونيسيا وسنغافورة، في زيارة رسمية يرافقه فيها وزير الخارجية والمغتربين رياض المالكي، ومحافظ سلطة النقد فراس ملحم، ووفد من رجال الأعمال الفلسطينيين.
زيارة رئيس الوزراء برفقة القناصل الى نابلس يسبقها رفع الحصار عن نابلس من قبل الاحتلال والسؤال هل رفع الحصار وإزالة السواتر الترابية والمكعبات الاسمنتيه رفع مؤقت بسبب زيارة اشتيه برفقة القناصل والتنسيق المسبق ليعود الحصار كالسابق حيث كان المفروض أن تتم الزيارة مع القناصل وممثلي الدول أثناء الحصار والعدوان على نابلس قبل أسابيع لفضح الممارسات العدوانية والعنصرية على ارض الواقع
والإعلان المسبق عن الزيارة المقرر أن يتوجه خلالها رئيس الوزراء وممثلي الاتحاد الأوروبي والسفراء الأجانب سيرًا على الأقدام إلى وسط البلدة القديمة في نابلس، دفع الاحتلال لرفع الحصار نابلس وقد يكون رفع الحصار مرتبط بزيارة السفراء والقناصل ورفع الاتهامات عن قوات الاحتلال ومستوطنيه بممارسة العنصريه
وفي ظل ما يتهدد الوطن من ملامح انفجار اقتصادي واجتماعي بفعل الممارسات العدوانية الاسرائيليه والعنصرية الصهيونية وممارسة سياسة الفصل العنصري ، الذي يطال فئات واسعة من المجتمع ، في ظل الحديث عن إنجازات وهمية، واستعراضات إعلامية، ومواقف كيدية، في محاولة لتبرير الفشل في تحمل المسؤولية في ظل الأزمات والمعاناة التي يعاني منها الشعب الفلسطيني ، بفعل الحصار والقتل ومصادرة الأراضي والتوسع الاستيطاني الذي تمارسه سلطات الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني يوميا
.إنّ هذا هو الواقع هو الذي يتحدّث فيه الشعب الفلسطيني ، في ظل افتقاد رؤيا تقود لإنقاذ الوضع من الانهيار نتيجة تداعيات العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني وعجز الحكومة عن توفير مستلزمات ومتطلبات الصمود لمواجهة الاحتلال
وفي الوقت الذي كان من المفترض من مجلس الوزراء عقد جلسه استثنائية في نابلس وهي تخضع للحصار المحكم وتتعرض للاجتياح وعمليات القتل حيث اسشهد العشرات من ابناء محافظة نابلس ، توجه رئيس الوزراء إلى اندونيسيا وسنغافورة، في زيارة رسمية يرافقه فيها وزير الخارجية والمغتربين رياض المالكي، ومحافظ سلطة النقد فراس ملحم، ووفد من رجال الأعمال الفلسطينيين.
زيارة رئيس الوزراء برفقة القناصل الى نابلس يسبقها رفع الحصار عن نابلس من قبل الاحتلال والسؤال هل رفع الحصار وإزالة السواتر الترابية والمكعبات الاسمنتيه رفع مؤقت بسبب زيارة اشتيه برفقة القناصل والتنسيق المسبق ليعود الحصار كالسابق حيث كان المفروض أن تتم الزيارة مع القناصل وممثلي الدول أثناء الحصار والعدوان على نابلس قبل أسابيع لفضح الممارسات العدوانية والعنصرية على ارض الواقع
والإعلان المسبق عن الزيارة المقرر أن يتوجه خلالها رئيس الوزراء وممثلي الاتحاد الأوروبي والسفراء الأجانب سيرًا على الأقدام إلى وسط البلدة القديمة في نابلس، دفع الاحتلال لرفع الحصار نابلس وقد يكون رفع الحصار مرتبط بزيارة السفراء والقناصل ورفع الاتهامات عن قوات الاحتلال ومستوطنيه بممارسة العنصريه
وفي ظل ما يتهدد الوطن من ملامح انفجار اقتصادي واجتماعي بفعل الممارسات العدوانية الاسرائيليه والعنصرية الصهيونية وممارسة سياسة الفصل العنصري ، الذي يطال فئات واسعة من المجتمع ، في ظل الحديث عن إنجازات وهمية، واستعراضات إعلامية، ومواقف كيدية، في محاولة لتبرير الفشل في تحمل المسؤولية في ظل الأزمات والمعاناة التي يعاني منها الشعب الفلسطيني ، بفعل الحصار والقتل ومصادرة الأراضي والتوسع الاستيطاني الذي تمارسه سلطات الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني يوميا
.إنّ هذا هو الواقع هو الذي يتحدّث فيه الشعب الفلسطيني ، في ظل افتقاد رؤيا تقود لإنقاذ الوضع من الانهيار نتيجة تداعيات العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني وعجز الحكومة عن توفير مستلزمات ومتطلبات الصمود لمواجهة الاحتلال
المحامي علي ابوحبله
استبقت سلطات الاحتلال الصهيوني زيارة رئيس وزراء الحكومة محمد اشتيه الى نابلس برفع الحصار والسواتر الترابيه ، حيث أعلن ديوان رئيس الحكومة الفلسطينية، مساء أمس الأربعاء، أن الدكتور محمد اشتية سيقوم بجولة ميدانية في محافظة نابلس، غدًا الخميس، رفقة وفد أوروبي وأجنبي. ، وقال الديوان في تصريح مقتضب تلقته "وكالة سند للأنباء" إن رئيس الوزراء محمد اشتية، يقوم غدًا الخميس، بجولة في محافظة نابلس يرافقه قناصل وسفراء الدول الأوروبية والأجنبية المعتمدين لدى دولة فلسطين.
وفي الوقت الذي كان من المفترض من مجلس الوزراء عقد جلسه استثنائية في نابلس وهي تخضع للحصار المحكم وتتعرض للاجتياح وعمليات القتل حيث اسشهد العشرات من ابناء محافظة نابلس ، توجه رئيس الوزراء إلى اندونيسيا وسنغافورة، في زيارة رسمية يرافقه فيها وزير الخارجية والمغتربين رياض المالكي، ومحافظ سلطة النقد فراس ملحم، ووفد من رجال الأعمال الفلسطينيين.
زيارة رئيس الوزراء برفقة القناصل الى نابلس يسبقها رفع الحصار عن نابلس من قبل الاحتلال والسؤال هل رفع الحصار وإزالة السواتر الترابية والمكعبات الاسمنتيه رفع مؤقت بسبب زيارة اشتيه برفقة القناصل والتنسيق المسبق ليعود الحصار كالسابق حيث كان المفروض أن تتم الزيارة مع القناصل وممثلي الدول أثناء الحصار والعدوان على نابلس قبل أسابيع لفضح الممارسات العدوانية والعنصرية على ارض الواقع
والإعلان المسبق عن الزيارة المقرر أن يتوجه خلالها رئيس الوزراء وممثلي الاتحاد الأوروبي والسفراء الأجانب سيرًا على الأقدام إلى وسط البلدة القديمة في نابلس، دفع الاحتلال لرفع الحصار نابلس وقد يكون رفع الحصار مرتبط بزيارة السفراء والقناصل ورفع الاتهامات عن قوات الاحتلال ومستوطنيه بممارسة العنصريه
وفي ظل ما يتهدد الوطن من ملامح انفجار اقتصادي واجتماعي بفعل الممارسات العدوانية الاسرائيليه والعنصرية الصهيونية وممارسة سياسة الفصل العنصري ، الذي يطال فئات واسعة من المجتمع ، في ظل الحديث عن إنجازات وهمية، واستعراضات إعلامية، ومواقف كيدية، في محاولة لتبرير الفشل في تحمل المسؤولية في ظل الأزمات والمعاناة التي يعاني منها الشعب الفلسطيني ، بفعل الحصار والقتل ومصادرة الأراضي والتوسع الاستيطاني الذي تمارسه سلطات الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني يوميا
.إنّ هذا هو الواقع هو الذي يتحدّث فيه الشعب الفلسطيني ، في ظل افتقاد رؤيا تقود لإنقاذ الوضع من الانهيار نتيجة تداعيات العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني وعجز الحكومة عن توفير مستلزمات ومتطلبات الصمود لمواجهة الاحتلال