ارتفعت أصوات الكرميين احتجاجا على معاناتهم بفعل الإهمال في استنهاض المرافق الخدماتيه وفي مقدمتها المرافق الصحية ومشاريع البني التحتية ومشاريع التنمية ألاقتصاديه المستدامة وتحول غالبية الأيدي العاملة الفنية في ألمحافظه للعمل في داخل الكيان الصهيوني والمستوطنات في ظل فشل الحكومة في تنفيذ خطتها للتنمية ألاقتصاديه والانفكاك عن الاقتصاد الإسرائيلي وفشلت خطة العناقيد الزراعية في محافظة قلقليه وطولكرم وتوجيه المزارع الوجهة الزراعية للزراعة النوعية وإيجاد الأسواق لتسويق منتجاته فان المزارع الفلسطيني وفي مواسم كثيرة تلحق به خسائر جسيمه تجعله عاجزا عن تسديد مديونيته
إن معاناة المواطن الفلسطيني تزداد يوما عن يوم ومحافظة طولكرم ليست استثناء بل هي ألمحافظه المهمشه ، لافتقادها لأدنى متطلبات الحياة وتجاهل الحكومة لمتطلباتهم ونكوثها فيما وعدت بتحقيقه وعدم الالتفات لتظلماتهم وصرخاتهم وأناتهم ، وبتنا نخشى من حالة انفلات شعبي بفعل زيادة المعاناة بكافة مناحي الحياة في ظل تدني الخدمات الصحية والمعاناة من الكهرباء ومحدودية المشاريع وهناك نذر انهيار للمؤسسات الخدماتيه والجمعيات وبخاصة الهيئات المحلية ويقع على كاهلها مسؤولية النهوض بالبني التحتية والخدمات نتيجة محدودية الموارد المالية
محافظة طولكرم الحدودية تعيش حاله استثنائية دونا عن محافظات الوطن وسبق وان وعدت بالعديد من المشاريع التنموية لكن لم تبصر تلك المشاريع النور ، فمحافظة طولكرم تفتقد للكثير من المرافق الصحية والمعدات والاجهزه الطبيه ، والحال كذلك مع العديد من المؤسسات ألعامه والخاصة ، وهناك قصور واضح في كافة الخدمات ألمقدمه للمواطن وحرمان المواطن لأبسط حقوقه
حالة التذمر بدأت في تقديم استقالات لأمناء سر المناطق من حركة فتح في ألمحافظه لنكوث الحكومة عن الوفاء بوعودها وهي تهم كل مواطن كرمي وبررت الاستقالات بسبب عدم استكمال تجهيز مستشفى عتيل ونقص في الاجهزه والمعدات الطبية و قضايا صحية أخرى وجمله من القضايا التي هي على مساس في حياة المواطن
محافظة طولكرم وهي تعيش حاله من المتاهة في ظل تجاهل مطالبها المحقة تتطلب جلد الذات ومسائلة ومحاسبة الذات لمسائلة كل المقصرين بحق محافظتهم وتجاهل استحقاقات ومتطلبات ألمحافظه من المشاريع ومتطلبات المواطنين الملحة وهذا يتطلب من كل الغيورين من أهالي ألمحافظه لاستجماع قواهم لرفع صوتهم وإيصاله للجهات النافذة لتحقيق مطالب ألمحافظه المحقه ووضعها موضع التنفيذ
إن معاناة المواطن الفلسطيني تزداد يوما عن يوم ومحافظة طولكرم ليست استثناء بل هي ألمحافظه المهمشه ، لافتقادها لأدنى متطلبات الحياة وتجاهل الحكومة لمتطلباتهم ونكوثها فيما وعدت بتحقيقه وعدم الالتفات لتظلماتهم وصرخاتهم وأناتهم ، وبتنا نخشى من حالة انفلات شعبي بفعل زيادة المعاناة بكافة مناحي الحياة في ظل تدني الخدمات الصحية والمعاناة من الكهرباء ومحدودية المشاريع وهناك نذر انهيار للمؤسسات الخدماتيه والجمعيات وبخاصة الهيئات المحلية ويقع على كاهلها مسؤولية النهوض بالبني التحتية والخدمات نتيجة محدودية الموارد المالية
محافظة طولكرم الحدودية تعيش حاله استثنائية دونا عن محافظات الوطن وسبق وان وعدت بالعديد من المشاريع التنموية لكن لم تبصر تلك المشاريع النور ، فمحافظة طولكرم تفتقد للكثير من المرافق الصحية والمعدات والاجهزه الطبيه ، والحال كذلك مع العديد من المؤسسات ألعامه والخاصة ، وهناك قصور واضح في كافة الخدمات ألمقدمه للمواطن وحرمان المواطن لأبسط حقوقه
حالة التذمر بدأت في تقديم استقالات لأمناء سر المناطق من حركة فتح في ألمحافظه لنكوث الحكومة عن الوفاء بوعودها وهي تهم كل مواطن كرمي وبررت الاستقالات بسبب عدم استكمال تجهيز مستشفى عتيل ونقص في الاجهزه والمعدات الطبية و قضايا صحية أخرى وجمله من القضايا التي هي على مساس في حياة المواطن
محافظة طولكرم وهي تعيش حاله من المتاهة في ظل تجاهل مطالبها المحقة تتطلب جلد الذات ومسائلة ومحاسبة الذات لمسائلة كل المقصرين بحق محافظتهم وتجاهل استحقاقات ومتطلبات ألمحافظه من المشاريع ومتطلبات المواطنين الملحة وهذا يتطلب من كل الغيورين من أهالي ألمحافظه لاستجماع قواهم لرفع صوتهم وإيصاله للجهات النافذة لتحقيق مطالب ألمحافظه المحقه ووضعها موضع التنفيذ
