الخوف :سلم السقوط الى الهاوية!!علي سيف الرعيني ::اليمن

تتعدد الاسباب ..ونوافذمازالت ..مفتوحة
ولم تغلق بعدربما تكون ..احدالمصادرالتي ..تقلقنا ..
وتشعرنا بالخوف ..
وقدلاتبدواملامح الخوف ..علينا ..لكنه ..ياخذنا الى. حيث ..لانريديدفعنا الى ..الظهوربغيرمانحن عليه..وقديكون سببا من اسباب السقوط ..البعض تغلب على مشاعرالخوف ..واعادترتيب.. درجات
السلم من ,السقوط.الى.الصعودوتجاوزتلك العثرة..غريبة تلك المشاعر حين تتضارب بسبب الخوف، وقد جرب اغلبنا ذلك الشعور حين تقف في نقطه معينه تنتظر خبر إما أن يكون ساراً او أن يكون تعيساً، مثل انتظار نتيجة الامتحان، أمل في النجاح وخوف من الرسوب، أو أن تنتظر نتيجة تحاليل طبية، بين الإصابة بمرض او عدم الإصابة، شعور يستطيع أن ينزعك من كل ما هو حولك، يستطيع أن يتحدث داخلك ويسيطر عليك ويلغي كل اهتماماتك.

الأمل هو الحياه، الخوف هو الانتظار الصعب لشيء أصعب تتوقعه، ربما يكون مقياس النجاح والرسوب هو الأقرب لكي اصف هذه النقطة، رغم اجتهاد البعض وترقبه لنتيجة جيدة إلا أن هناك مستوى من الفشل يحذره ويخاف منه، كذلك الفاشل لديه أمل في النجاح أو قدراً منه وإن كان متأكد من الفش.

المسائل معقده حين تتعلق بالنفس البشرية، أستطيع أن أضع تصور وانت تستطيع أن تضع تصور لنفس المسألة دون أن نتفق، كل واحد منا يعبر عن وصف حالته في تلك النقطة التي عايشها.

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى