لا اغني من أجل الغناء
أو لأن لدي صوت جميل
اغني لأن القيثارة على حق ولها معنى
للقيثارة قلب من الأرص واجنحة من حمام
إنها مثل المياه المطهرة تكرس الإنتصارات والمٱسي
هنا يتموضع نشيدي كما تقول فيوليتا
قيثارة عامة
التي تشعر بالربيع
ليست قيثارة اغنياء
ولا تدفع حسب الرغائب
نشيدي يخلق المعنى
حين ينبص في الأوراد غناء من يموت مغنيا
تنبثق الحقيقة الحقيقية
ليس المديح الهارب ليس المشاهير الأجانب
لكنه غناء السوق
حتى عمق الأرض
هناك حيث يحدث كل شيء وحيث يبدا كل شيء
اغني لما كان شجاعا
ستكون دوما هناك اغنية جديدة
ستكون دوما هناك اغنية جديدة
ستكون دوما هناك اغنية جديدة .
------------------------------------------------------
(فيكتور ليدو خارا مارتينيز). :
ولد في سان اغناسيو 1932. مات في سانتياغو 1973
مغنى شعبي تشيلي مشهور . بين المسرح والغناء والتدريس
في الجامعة مضت به الحياة.
تصدر تيار ( الأغنية الجديدة ) في تشيلي وكوبا والارجنتين.
اغنيته ( البيان اعلاه تتطرق إلى الحنان والثورة)
يوم الانقلاب كان فيكتور في طريق تدشين الاستاذ الرياضي ،
ثم الالتحاق بالرئيس (الليندي) ،
فاختطف واعتقل .
في السجن بالكاد انتزع ورقة من كراس ودون اغنيته :
( الاستاد الرياضي)
في السجن عذب وسحقوا اصابعه ليخرسوا قيثارته ،
مات مخرما كالغربال باربع واربعين رصاصة اخترقت اجزاء جسده ،
منها راسه وقلبه .
أو لأن لدي صوت جميل
اغني لأن القيثارة على حق ولها معنى
للقيثارة قلب من الأرص واجنحة من حمام
إنها مثل المياه المطهرة تكرس الإنتصارات والمٱسي
هنا يتموضع نشيدي كما تقول فيوليتا
قيثارة عامة
التي تشعر بالربيع
ليست قيثارة اغنياء
ولا تدفع حسب الرغائب
نشيدي يخلق المعنى
حين ينبص في الأوراد غناء من يموت مغنيا
تنبثق الحقيقة الحقيقية
ليس المديح الهارب ليس المشاهير الأجانب
لكنه غناء السوق
حتى عمق الأرض
هناك حيث يحدث كل شيء وحيث يبدا كل شيء
اغني لما كان شجاعا
ستكون دوما هناك اغنية جديدة
ستكون دوما هناك اغنية جديدة
ستكون دوما هناك اغنية جديدة .
------------------------------------------------------
(فيكتور ليدو خارا مارتينيز). :
ولد في سان اغناسيو 1932. مات في سانتياغو 1973
مغنى شعبي تشيلي مشهور . بين المسرح والغناء والتدريس
في الجامعة مضت به الحياة.
تصدر تيار ( الأغنية الجديدة ) في تشيلي وكوبا والارجنتين.
اغنيته ( البيان اعلاه تتطرق إلى الحنان والثورة)
يوم الانقلاب كان فيكتور في طريق تدشين الاستاذ الرياضي ،
ثم الالتحاق بالرئيس (الليندي) ،
فاختطف واعتقل .
في السجن بالكاد انتزع ورقة من كراس ودون اغنيته :
( الاستاد الرياضي)
في السجن عذب وسحقوا اصابعه ليخرسوا قيثارته ،
مات مخرما كالغربال باربع واربعين رصاصة اخترقت اجزاء جسده ،
منها راسه وقلبه .