كيفية عمل تحليل نص فلسفي؟
يتم تقديم موضوع شرح النص بشكل مختلف بعض الشيء (ومع ذلك ، تظل الأهداف كما هي. إنها مسألة إثبات أنك فهمت النص بشكل صحيح ، في شرح واضح و بدقة).
تقوم نوعًا ما من العمل "بدون شبكة" ، لأنه يُطلب منك ببساطة شرح النص. من ناحية أخرى ، تصاحب النص عدة أسئلة ؛ من المفترض أن تساعدك في شرحك. إليك ما تقدمه إذا أخذنا مثالًا ملموسًا (والذي سنستخدمه كدعم لفهم الطريقة تمامًا):
سلسلة عامة
اشرح النص التالي:
"يُعتقد أن العبد هو الذي يعمل بأمر وأن الانسان الحر هو الذي يتصرف حسب رضاه. ولكن هذا ليس صحيحًا تمامًا، لأنه في الواقع يكون أسيرًا لرضاه وغير قادر على رؤية أو فعل أي شيء مفيد حقًا لنا، إنها أسوأ عبودية ، والحرية هي فقط تلك التي تعيش بموافقتها الكاملة تحت السيطرة الوحيدة للعقل.
وهذا يعني أن الطاعة ، تأخذ الحرية بطريقة ما ، لا على أية حال ، جعل العبيد على الفور ، فإن السبب الحاسم للفعل هو الذي يفعل ذلك. فالعمل ليس منفعة الفاعل نفسه ، بل منفعة من يأمر به ، إذن الفاعل هو عبد ، لا فائدة لنفسه ؛ على العكس من ذلك ، في دولة وتحت أمر يكون القانون الأسمى لأجله هو خلاص جميع الناس ، وليس لمن يأمر ، لا ينبغي أن يقال إن من يطيع صاحب السيادة في كل شيء هو عبد ، لا فائدة له في كل شيء ، لكن موضوع. وبالتالي ، فإن هذه الدولة هي الأكثر حرية ، والتي تستند قوانينها إلى العقل الصحيح ، لأنه في هذه الولاية ، يمكن للجميع ، بمجرد أن يشاء ، أن يكون حراً ، أي يعيش بموافقته الكاملة تحت تصرف العقل. "
سبينوزا ، رسالة لاهوتية-سياسية ، 1665.
لا يشترط معرفة مذهب الفيلسوف وعقيدة المؤلف. من الضروري والكافي أن يفسر الشرح ، من خلال فهم دقيق للنص ، المشكلة المعنية.
تعليق نصي:
"يُعتقد أن العبد هو الذي يعمل بأمر والرجل الحر الذي يتصرف حسب رضاه. ولكن هذا ليس صحيحًا تمامًا ، لأنه في الواقع يكون أسيرًا لرضاه وغير قادر على رؤية أو فعل أي شيء مفيدة حقًا لنا ، إنها أسوأ عبودية ، والحرية هي فقط تلك التي تعيش بموافقتها الكاملة تحت السيطرة الوحيدة للعقل. وهذا يعني أن الطاعة ، تأخذ الحرية بطريقة ما ، لا على أية حال ، جعل العبيد على الفور ، فإن السبب الحاسم للفعل هو الذي يفعل ذلك. فالعمل ليس منفعة الفاعل نفسه ، بل منفعة من يأمر به ، إذن الفاعل هو عبد ، لا فائدة لنفسه ؛ على العكس من ذلك ، في دولة وتحت أمر يكون القانون الأسمى لأجله هو خلاص جميع الناس ، وليس لمن يأمر ، لا ينبغي أن يقال إن من يطيع صاحب السيادة في كل شيء هو عبد ، لا فائدة له في كل شيء ، لكن موضوع. وبالتالي ، فإن هذه الدولة هي الأكثر حرية ، والتي تستند قوانينها إلى العقل الصحيح ، لأنه في هذه الولاية ، يمكن للجميع ، بمجرد أن يشاء ، أن يكون حراً ، أي يعيش بموافقته الكاملة تحت تصرف العقل. "
سبينوزا ، رسالة لاهوتية-سياسية (1665).
مشاكل
1 - استخلاص الفكرة الرئيسية ومفاصل النص.
2 - اشرح:
أ) "أن يكون المرء أسيرًا للمتعة هو أسوأ عبودية" ؛
ب) "يعيش تحت إشراف العقل وحده".
ج) "العبد" ، "الموضوع".
3 - (مقال): هل طاعة القوانين مجانية؟
بعض المعلومات حول اختيار النصوص
هذا الاختيار يلبي متطلبين:
- يجب أن يؤخذ النص من قائمة المؤلفين في البرنامج
- يجب أن يكون مرتبطًا بمشكلة في البرنامج (أحد مفاهيم البرنامج) ، وبالتالي يتم تناوله عادةً في الفصل
أيضًا ، يجب أن يكون النص بطول 10-20 سطراً.
كما يحدد عنوان السلسلة العامة ، لا يُطلب منك معرفة المؤلف ، ولا حتى تعرف فلسفته. ومع ذلك ، من نافلة القول أن المعرفة به ميزة رئيسية في توضيح النص وفهمه. لهذا السبب يجب ألا تتردد في استخدام معرفتك لشرح النص.
تعليمات منهجية
المطلوب منك أن تشرح النص. الشرح هو تطوير ما يقوله المؤلف ولماذا يقوله. كما يوضح كيف يبرر المؤلف نفسه في ملاحظاته ، أو على العكس من ذلك لا يبرر نفسه. لذلك لا يُطلب منك التعليق على النص. التعليق هو المجادلة مع أو ضد ما يقوله المؤلف ، تبريرًا لنفسه. لذلك لا ينبغي إبداء رأيك في النص (باستثناء جزء "المقالة" في السلسلة التكنولوجية). الشيء الوحيد المسموح لك القيام به هو الإشارة إلى نقاط الضعف في النص ، على سبيل المثال إذا كان المنطق يحتوي على خطأ منطقي ، أو إذا كان المثال الذي استخدمه المؤلف خاطئًا ، إلخ. لديك أيضًا الحق في الإشارة إلى أن الأطروحة التي دافع عنها المؤلف قد عارضها فيلسوف آخر.
المقدمة.
1. يجب أولاً تقديم النص من وجهة نظر موضوعية: ما هو موضوع النص؟ لتقديم هذا الموضوع ، من الضروري الدخول في الأمر. في نص سبينوزا ، الموضوع هو بالطبع موضوع الحرية. لكن يمكننا توضيح الأمور بربطها بموضوع العقل.
2. من الضروري إذن أن نحدد بسرعة ما هو السؤال ، أو ما هي الأسئلة الضمنية أو الصريحة التي تحفز كلام المؤلف. هنا ، السؤال المطروح هو هل أن تكون حراً هو أن تفعل ما يشاء. أو بعبارة أخرى: هل نفقد حريتنا عندما نطيع قوانين الدولة؟
3. إنها إذن مسألة تحديد المشكلة (أو حتى المشاكل) التي يطرحها النص. لماذا القضايا التي تم تحديدها إشكالية؟ لماذا الإجابات غير واضحة؟ هنا ، ترتبط المشكلة المطروحة بحقيقة أن أطروحتين تتعارض. الأول يؤكد أن الحرية تتمثل في فعل ما يريده المرء ، وبالتالي فإن طاعة شخص ما هي فقدان حريته. والثاني يؤكد على العكس أن طاعة العقل هي التي تحرر.
4. من الضروري تحديد الأطروحة التي دافع عنها المؤلف باقتباس جملة النص التي تحتوي عليها إن أمكن. أطروحة سبينوزا هي كما يلي: الرجل الحر هو الذي "يعيش تحت توجيه العقل الوحيد".
5. أخيرًا ، يجب أن يظهر مخطط النص. إنها مسألة عرض حركة النص من خلال الإفراج عن التعبير المنطقي -> حاول أن تجد طريقه ، تقدمه.
في مثالنا ، يمكننا تقسيم النص إلى
ب. الدراسة المنظمة للنص (جزء التفسير).
يتكون في شرح النص. وهي مقسمة إلى عدة أجزاء ، يتوافق كل منها مع حركات النص المختلفة. يجب أن يحتوي تطويرك على العديد من الأجزاء حيث توجد أجزاء في النص. إذا كنت تعتقد أن النص يمكن تقسيمه إلى 3 أجزاء ، فإن تطويرك سيكون بالتالي 3 أجزاء ؛ إذا كنت تعتقد أنه من المنطقي تقسيمها إلى 4 أجزاء ، فسيحتوي تطويرك على 4 أجزاء.
لذلك يجب أن تتبع ترتيب النص وتدرسه بطريقة خطية.
ملاحظة: دراسة النص بطريقة خطية لا تدرسه سطراً بسطر ، ولكن فكرة بفكرة (يمكن على سبيل المثال تطوير نفس الفكرة في 3 جمل ، لذلك عليك دراسة الجمل الثلاث في نفس الوقت).
إن شرح النص يعني تفكيك حجته ، وإبراز المفاهيم التي ينطوي عليها الأمر ، ويجدر طرح السؤال عن سبب تحمل المؤلف عناء حل هذه الأسئلة.
من الجيد اقتباس النص ، ولكن كن حذرًا ، فلا ينبغي أن يصبح هذا تكرارًا بسيطًا له (ولا يجب أن تقتبس النص بأكمله) لذلك يجب اختيار المقاطع المقتبسة بشكل ملائم ودعم العمل التحليلي بشكل منير.
ضع في اعتبارك دائمًا أن دراسة النص فقط هي التي تشكل موضوع المهمة. لذا يجب أن يكون شرحك حول النص ، فقط النص ، والنص بأكمله. إنها ليست مسألة إعداد أطروحة حول موضوع النص. لذلك من المهم عدم ترك موضوع النص ، ولكن أيضًا عدم نسيان شرح بعض الجمل ، وحتى فقرات معينة. غالبًا ما تكون أصعب المقاطع هي الأكثر فلسفية.
الخاتمة
يجب أن يعمل على إغلاق المناقشة وليس فتحها ، وبالتالي يجب أن يحتوي على "الكلمة الأخيرة".
وبالتالي يجب إعادة تحديد الاهتمام الرئيسي للنص وتحديد الإنجازات التي حققها التحليل بطريقة موجزة.
يتم تقديم موضوع شرح النص بشكل مختلف بعض الشيء (ومع ذلك ، تظل الأهداف كما هي. إنها مسألة إثبات أنك فهمت النص بشكل صحيح ، في شرح واضح و بدقة).
تقوم نوعًا ما من العمل "بدون شبكة" ، لأنه يُطلب منك ببساطة شرح النص. من ناحية أخرى ، تصاحب النص عدة أسئلة ؛ من المفترض أن تساعدك في شرحك. إليك ما تقدمه إذا أخذنا مثالًا ملموسًا (والذي سنستخدمه كدعم لفهم الطريقة تمامًا):
سلسلة عامة
اشرح النص التالي:
"يُعتقد أن العبد هو الذي يعمل بأمر وأن الانسان الحر هو الذي يتصرف حسب رضاه. ولكن هذا ليس صحيحًا تمامًا، لأنه في الواقع يكون أسيرًا لرضاه وغير قادر على رؤية أو فعل أي شيء مفيد حقًا لنا، إنها أسوأ عبودية ، والحرية هي فقط تلك التي تعيش بموافقتها الكاملة تحت السيطرة الوحيدة للعقل.
وهذا يعني أن الطاعة ، تأخذ الحرية بطريقة ما ، لا على أية حال ، جعل العبيد على الفور ، فإن السبب الحاسم للفعل هو الذي يفعل ذلك. فالعمل ليس منفعة الفاعل نفسه ، بل منفعة من يأمر به ، إذن الفاعل هو عبد ، لا فائدة لنفسه ؛ على العكس من ذلك ، في دولة وتحت أمر يكون القانون الأسمى لأجله هو خلاص جميع الناس ، وليس لمن يأمر ، لا ينبغي أن يقال إن من يطيع صاحب السيادة في كل شيء هو عبد ، لا فائدة له في كل شيء ، لكن موضوع. وبالتالي ، فإن هذه الدولة هي الأكثر حرية ، والتي تستند قوانينها إلى العقل الصحيح ، لأنه في هذه الولاية ، يمكن للجميع ، بمجرد أن يشاء ، أن يكون حراً ، أي يعيش بموافقته الكاملة تحت تصرف العقل. "
سبينوزا ، رسالة لاهوتية-سياسية ، 1665.
لا يشترط معرفة مذهب الفيلسوف وعقيدة المؤلف. من الضروري والكافي أن يفسر الشرح ، من خلال فهم دقيق للنص ، المشكلة المعنية.
تعليق نصي:
"يُعتقد أن العبد هو الذي يعمل بأمر والرجل الحر الذي يتصرف حسب رضاه. ولكن هذا ليس صحيحًا تمامًا ، لأنه في الواقع يكون أسيرًا لرضاه وغير قادر على رؤية أو فعل أي شيء مفيدة حقًا لنا ، إنها أسوأ عبودية ، والحرية هي فقط تلك التي تعيش بموافقتها الكاملة تحت السيطرة الوحيدة للعقل. وهذا يعني أن الطاعة ، تأخذ الحرية بطريقة ما ، لا على أية حال ، جعل العبيد على الفور ، فإن السبب الحاسم للفعل هو الذي يفعل ذلك. فالعمل ليس منفعة الفاعل نفسه ، بل منفعة من يأمر به ، إذن الفاعل هو عبد ، لا فائدة لنفسه ؛ على العكس من ذلك ، في دولة وتحت أمر يكون القانون الأسمى لأجله هو خلاص جميع الناس ، وليس لمن يأمر ، لا ينبغي أن يقال إن من يطيع صاحب السيادة في كل شيء هو عبد ، لا فائدة له في كل شيء ، لكن موضوع. وبالتالي ، فإن هذه الدولة هي الأكثر حرية ، والتي تستند قوانينها إلى العقل الصحيح ، لأنه في هذه الولاية ، يمكن للجميع ، بمجرد أن يشاء ، أن يكون حراً ، أي يعيش بموافقته الكاملة تحت تصرف العقل. "
سبينوزا ، رسالة لاهوتية-سياسية (1665).
مشاكل
1 - استخلاص الفكرة الرئيسية ومفاصل النص.
2 - اشرح:
أ) "أن يكون المرء أسيرًا للمتعة هو أسوأ عبودية" ؛
ب) "يعيش تحت إشراف العقل وحده".
ج) "العبد" ، "الموضوع".
3 - (مقال): هل طاعة القوانين مجانية؟
بعض المعلومات حول اختيار النصوص
هذا الاختيار يلبي متطلبين:
- يجب أن يؤخذ النص من قائمة المؤلفين في البرنامج
- يجب أن يكون مرتبطًا بمشكلة في البرنامج (أحد مفاهيم البرنامج) ، وبالتالي يتم تناوله عادةً في الفصل
أيضًا ، يجب أن يكون النص بطول 10-20 سطراً.
كما يحدد عنوان السلسلة العامة ، لا يُطلب منك معرفة المؤلف ، ولا حتى تعرف فلسفته. ومع ذلك ، من نافلة القول أن المعرفة به ميزة رئيسية في توضيح النص وفهمه. لهذا السبب يجب ألا تتردد في استخدام معرفتك لشرح النص.
تعليمات منهجية
المطلوب منك أن تشرح النص. الشرح هو تطوير ما يقوله المؤلف ولماذا يقوله. كما يوضح كيف يبرر المؤلف نفسه في ملاحظاته ، أو على العكس من ذلك لا يبرر نفسه. لذلك لا يُطلب منك التعليق على النص. التعليق هو المجادلة مع أو ضد ما يقوله المؤلف ، تبريرًا لنفسه. لذلك لا ينبغي إبداء رأيك في النص (باستثناء جزء "المقالة" في السلسلة التكنولوجية). الشيء الوحيد المسموح لك القيام به هو الإشارة إلى نقاط الضعف في النص ، على سبيل المثال إذا كان المنطق يحتوي على خطأ منطقي ، أو إذا كان المثال الذي استخدمه المؤلف خاطئًا ، إلخ. لديك أيضًا الحق في الإشارة إلى أن الأطروحة التي دافع عنها المؤلف قد عارضها فيلسوف آخر.
المقدمة.
1. يجب أولاً تقديم النص من وجهة نظر موضوعية: ما هو موضوع النص؟ لتقديم هذا الموضوع ، من الضروري الدخول في الأمر. في نص سبينوزا ، الموضوع هو بالطبع موضوع الحرية. لكن يمكننا توضيح الأمور بربطها بموضوع العقل.
2. من الضروري إذن أن نحدد بسرعة ما هو السؤال ، أو ما هي الأسئلة الضمنية أو الصريحة التي تحفز كلام المؤلف. هنا ، السؤال المطروح هو هل أن تكون حراً هو أن تفعل ما يشاء. أو بعبارة أخرى: هل نفقد حريتنا عندما نطيع قوانين الدولة؟
3. إنها إذن مسألة تحديد المشكلة (أو حتى المشاكل) التي يطرحها النص. لماذا القضايا التي تم تحديدها إشكالية؟ لماذا الإجابات غير واضحة؟ هنا ، ترتبط المشكلة المطروحة بحقيقة أن أطروحتين تتعارض. الأول يؤكد أن الحرية تتمثل في فعل ما يريده المرء ، وبالتالي فإن طاعة شخص ما هي فقدان حريته. والثاني يؤكد على العكس أن طاعة العقل هي التي تحرر.
4. من الضروري تحديد الأطروحة التي دافع عنها المؤلف باقتباس جملة النص التي تحتوي عليها إن أمكن. أطروحة سبينوزا هي كما يلي: الرجل الحر هو الذي "يعيش تحت توجيه العقل الوحيد".
5. أخيرًا ، يجب أن يظهر مخطط النص. إنها مسألة عرض حركة النص من خلال الإفراج عن التعبير المنطقي -> حاول أن تجد طريقه ، تقدمه.
في مثالنا ، يمكننا تقسيم النص إلى
ب. الدراسة المنظمة للنص (جزء التفسير).
يتكون في شرح النص. وهي مقسمة إلى عدة أجزاء ، يتوافق كل منها مع حركات النص المختلفة. يجب أن يحتوي تطويرك على العديد من الأجزاء حيث توجد أجزاء في النص. إذا كنت تعتقد أن النص يمكن تقسيمه إلى 3 أجزاء ، فإن تطويرك سيكون بالتالي 3 أجزاء ؛ إذا كنت تعتقد أنه من المنطقي تقسيمها إلى 4 أجزاء ، فسيحتوي تطويرك على 4 أجزاء.
لذلك يجب أن تتبع ترتيب النص وتدرسه بطريقة خطية.
ملاحظة: دراسة النص بطريقة خطية لا تدرسه سطراً بسطر ، ولكن فكرة بفكرة (يمكن على سبيل المثال تطوير نفس الفكرة في 3 جمل ، لذلك عليك دراسة الجمل الثلاث في نفس الوقت).
إن شرح النص يعني تفكيك حجته ، وإبراز المفاهيم التي ينطوي عليها الأمر ، ويجدر طرح السؤال عن سبب تحمل المؤلف عناء حل هذه الأسئلة.
من الجيد اقتباس النص ، ولكن كن حذرًا ، فلا ينبغي أن يصبح هذا تكرارًا بسيطًا له (ولا يجب أن تقتبس النص بأكمله) لذلك يجب اختيار المقاطع المقتبسة بشكل ملائم ودعم العمل التحليلي بشكل منير.
ضع في اعتبارك دائمًا أن دراسة النص فقط هي التي تشكل موضوع المهمة. لذا يجب أن يكون شرحك حول النص ، فقط النص ، والنص بأكمله. إنها ليست مسألة إعداد أطروحة حول موضوع النص. لذلك من المهم عدم ترك موضوع النص ، ولكن أيضًا عدم نسيان شرح بعض الجمل ، وحتى فقرات معينة. غالبًا ما تكون أصعب المقاطع هي الأكثر فلسفية.
الخاتمة
يجب أن يعمل على إغلاق المناقشة وليس فتحها ، وبالتالي يجب أن يحتوي على "الكلمة الأخيرة".
وبالتالي يجب إعادة تحديد الاهتمام الرئيسي للنص وتحديد الإنجازات التي حققها التحليل بطريقة موجزة.
