بدأت طباعة التحفة الأدبية الجديدة "ممشى الولد والكلب" وهي ليست نص
اً لأصحاب الذكاء المنخفض، بل هي نموذج جديد متجاوز لجيمس جويس ومدرسة اللا معقول لبيكيت وآدموف ويونسكو وغيرهم.. إنها تضرب في عمق المأساة الوجودية للإنسان ومحيطه وعبث المعطى وعجز الفعالية وقراءة تنبؤية للصيرورة التي تتجاوز آلام المخاض المعترف به من الوعي العام، وبالتالي يخلق هذا النص معجمه الخاص، الذي يجب أن يصعد القارئ إلى برجه لا أن يطلب من النص النزول إلى قاعه.
هذا النص تحدٍ للماضي والحاضر وربما المستقبل.
هذا النص تحدٍ للماضي والحاضر وربما المستقبل.