كنت مولعاً بقراءة مجلة ”سمير” التي كان جارنا عبد الهادي الموظف في الكمارك يجلبها لابنته جوليت، وعندما نقل أخي الكبير مكتبة والدي من بغداد الى مدينة العمارة، كنت وقتها عمري تسع سنوات وقع تحت يدي كتاب مغامرات ارسين لوبين كان ضمن الكتب في المكتبة، وكان هذا هو أول كتاب أقرأه، وتابعت سلسلة اصدارات كتاب ارسين لوبين.
التي كانت تنقلني الى عالم المغامرة والتشويق، واثرت بي كثيراً، حتى أني اوعز الكثير من الأمور في حياتي التي اكتنفها الكثير من مغامرات السفر والغربة والاشتراك في احداث الوطن العربي السياسية والادبية والفنية، جزء منها يرجع الى الروح التي تشبعت بمغامرات ارسين لوبين، وكذلك جرتني لأن يكون الكتاب رفيقي بدون منازع. أينما حللت، لقد اتسمت كتب مغامرات ارسين لوبين بروح التشويق للمغامرة، وأيضاً حب مساعدة الآخرين مما مهدت لأن تنطبع في ذاكرتي وعقلي حب المغامرة وحب مساعدة الآخرين، أين تكون الحقيقة فإن كتب ارسين لوبين أثرت كثيراً في حياتي من أول كتاب قرأته ثم تجاهلته في محاولة التخلص من سطوته عليّ، إلا أنه ظلت له أثاراً واضحة على بنية تفكيري وتصرفاتي.
التي كانت تنقلني الى عالم المغامرة والتشويق، واثرت بي كثيراً، حتى أني اوعز الكثير من الأمور في حياتي التي اكتنفها الكثير من مغامرات السفر والغربة والاشتراك في احداث الوطن العربي السياسية والادبية والفنية، جزء منها يرجع الى الروح التي تشبعت بمغامرات ارسين لوبين، وكذلك جرتني لأن يكون الكتاب رفيقي بدون منازع. أينما حللت، لقد اتسمت كتب مغامرات ارسين لوبين بروح التشويق للمغامرة، وأيضاً حب مساعدة الآخرين مما مهدت لأن تنطبع في ذاكرتي وعقلي حب المغامرة وحب مساعدة الآخرين، أين تكون الحقيقة فإن كتب ارسين لوبين أثرت كثيراً في حياتي من أول كتاب قرأته ثم تجاهلته في محاولة التخلص من سطوته عليّ، إلا أنه ظلت له أثاراً واضحة على بنية تفكيري وتصرفاتي.