صرح مؤخرا مسؤول في لقاء متلفز بان اهالي الغربية يفضلون الزواج من السوريات معللا ذلك بتحسين النسل .
ربما كانت المسلسلات السورية وما عكسته عن سلوك المراة السورية مع زوجها من طاعة وقلة شكوى وتحاشي الصدام مع الجمال ورقة الصوت وروعة اللهجة الشامية ولون البشرة اسباب استقطبت الرجال العراقيين .
لكن اصدقاء سكنوا سوريا سنوات وحدثوني وهم ثقة بان المراة السورية ليست سهلة الانقياد كما هو شائع .
وحسب باحثين لوكالة (عراق اوبزيرفر ) فان الاقبال على الزواج لا يرتبط بخفض المهور بل رغبة بالتجديد .
فيما يؤكد باحثون اخرون الى قلة التكاليف وسهولة الطلاق .
الكارثة ان بعض الزيجات تعرضن بالعراق لاعلى درجات المذلة فقد اقترنّ برجال تزوجوهن لغرض الدعارة فبعد وصولهن العراق حجزوا الجوازات ووثائقهن الرسمية ورموهن او دفعوهن ليصبحن شريدات بلا ماوى او لقمة زاد .
يقصد سوريا سنويا اعداد غفيرة للاصطياف وزيارة الاضرحة ما اثمر عن الاقتران بسوريات .
اشار وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين في تصريح بمؤتمر عقد في بروكسل بان العراق يستضيف 260 ألف مواطن سوري .
وتذكر الباحثة ابتسام الشمري ان هناك اسبابا سياسية وراء ارتباط العراقيين بسوريات وتضيف ان كثرة الطلاق بين العراقييات دفع البعض بالتوجه لسوريا للاقتران .
تميل العوائل السورية الى قبول تزويج بناتهن من عراقيين بحجة التدليل الذي سيجري لهن او للتخلص من اعباء المعيشة خاصة ان ظروف سوريا الاقتصادية في تدهور وقد يتم الزواج مباشرة او عبر سماسرة .
شخصيا وللاسف اعاني من المتسولات السوريات ففي عز الظهيرة يطرقن بوجوه بيض ومحمرة ولا يذهبن بسهولة لو قلت لها (الله يعطيك) وعندها قد يطول الوقوف وتحصد لاجلهن الاتهامات .
هذا الصنف من المتسولات اين يسكن واين يبات ذلك ما ذكرناه سابقا عن وجود فصيل يربو عن 100 شحاذة ومستعطي يشرف عليهن بلا مباشرة رجل ( مسؤول ).
ربما كانت المسلسلات السورية وما عكسته عن سلوك المراة السورية مع زوجها من طاعة وقلة شكوى وتحاشي الصدام مع الجمال ورقة الصوت وروعة اللهجة الشامية ولون البشرة اسباب استقطبت الرجال العراقيين .
لكن اصدقاء سكنوا سوريا سنوات وحدثوني وهم ثقة بان المراة السورية ليست سهلة الانقياد كما هو شائع .
وحسب باحثين لوكالة (عراق اوبزيرفر ) فان الاقبال على الزواج لا يرتبط بخفض المهور بل رغبة بالتجديد .
فيما يؤكد باحثون اخرون الى قلة التكاليف وسهولة الطلاق .
الكارثة ان بعض الزيجات تعرضن بالعراق لاعلى درجات المذلة فقد اقترنّ برجال تزوجوهن لغرض الدعارة فبعد وصولهن العراق حجزوا الجوازات ووثائقهن الرسمية ورموهن او دفعوهن ليصبحن شريدات بلا ماوى او لقمة زاد .
يقصد سوريا سنويا اعداد غفيرة للاصطياف وزيارة الاضرحة ما اثمر عن الاقتران بسوريات .
اشار وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين في تصريح بمؤتمر عقد في بروكسل بان العراق يستضيف 260 ألف مواطن سوري .
وتذكر الباحثة ابتسام الشمري ان هناك اسبابا سياسية وراء ارتباط العراقيين بسوريات وتضيف ان كثرة الطلاق بين العراقييات دفع البعض بالتوجه لسوريا للاقتران .
تميل العوائل السورية الى قبول تزويج بناتهن من عراقيين بحجة التدليل الذي سيجري لهن او للتخلص من اعباء المعيشة خاصة ان ظروف سوريا الاقتصادية في تدهور وقد يتم الزواج مباشرة او عبر سماسرة .
شخصيا وللاسف اعاني من المتسولات السوريات ففي عز الظهيرة يطرقن بوجوه بيض ومحمرة ولا يذهبن بسهولة لو قلت لها (الله يعطيك) وعندها قد يطول الوقوف وتحصد لاجلهن الاتهامات .
هذا الصنف من المتسولات اين يسكن واين يبات ذلك ما ذكرناه سابقا عن وجود فصيل يربو عن 100 شحاذة ومستعطي يشرف عليهن بلا مباشرة رجل ( مسؤول ).